أطفالك الناضجين الذين سيشهدون لمصلحتك إذا لم ينصفك اهلك
آخر تحديث GMT15:49:16
 العرب اليوم -
مجلس الأمن يبحث تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الانخفاض مجلس الوزراء اللبناني طالب الدول الضامنة بالضغط باتجاه تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل مجلس السيادة في السودان ينفي وجود مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة بين الجيش وقوات الدعم السريع في واشنطن دولة الإمارات تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعي قانونين لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة نتنياهو يشيد بدور ترامب في التعاون مع الدول العربية للمساعدة في إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين من غزة أحياء وزير الخارجية القطري يؤكد ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لضمان تطبيق اتفاق غزة بما يحقق السلام المستدام والاستقرار في المنطقة ألوية العمالقة في اليمن تعلن ضبط سفينة إيرانية محملة بأسلحة ومنتجات إيرانية كانت متجهة إلى الحوثيين قرب باب المندب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يقول إن الولايات المتحدة هي أعظم صديق لإسرائيل ويعبّر عن امتنانه لإدارة ترامب على دعمها المستمر زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب جزيرة رودس اليونانية
أخر الأخبار

إلا العودة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا سيدة عمري 38 سنة، متزوجة منذ 19 سنة، عندي بنت عمرها 18 سنة. وولد عمه 12 سنة. زوجي منذ زواجنا وعند حدوث أية مشكلة بسيطة، يضربني ويسبّني وينعتني بأبشع الالفاظ ويطردني من البيت. وكل مرة كان أبي يعيدني بمجرد مجيء زوجي الى منزل أهلي ويتعهّد بعدم ضربي. وكنت أرجع معه لأني كنت أحبه وعندي أمل في أنه سوف يتغيّر ولكنه ازداد سوء ًا. ومنذ 3 أشهر، حدث خلاف بيننا وضربني ضربا مبرحًا، على الرغم من ان ذلك الخلاف لا يستدعي الضرب والسباب. بعدها قررت أن أرفع قضية خلع لكل أتخلص منه. فقد أصبحت الآن أكرهه، ولم يعد جسدي يتحمل الضرب ولا حتى نفسيّتي تتحمل الإهانة. أولادي متعاطفون جد ًا معي وهم يرفضون أن يتركوني، ولمن ابي كان مسافرا في ذلك الوقت، وعندما طلبته واخبرته طلب مني أن انتظره لحين عودته. وقال لي: إنه سوف يخلصني منه، وإنه سوف يقوم باستئجار شقة في مكان سكني، لكي نكون بقرب مدرسة ابني وتدريباته في النادي، حيث إنه بطل سباحة. وهكذا انتظرت والدي الى ان عاد من السفر. ولكن للأسف، عندما عاد تغيّر كلامه لي نهائيا وقال: "إياك ان تفكري في ان تأخذي شقة وتعيشي فيها أنت واولادك لوحدك". وأخذني أنا وأولادي الى بيته وحبسني. ورفض أن نخرج من البيت، حتى إني لا استطيع أن أذهب مع ابنتي لمتابعة الدروس الخصوصية. وقال لي إنه "إذا تم طلاقك ما راح تجرجي من باب البيت". سيدتي، أنا لا أعرف ماذا أفعل. هل أضعف وارضخ لضغوط أبي، لكي أعود الى زوجي، الذي عرف بدوره بكل ما قام به والدي في حقي؟ أم أظل على موقفي؟ وللعلم، أبي تزوج بعد وفاة والدتي بفتاة اصغر منّي، وهي تعيش حاليًا في بيت أمي. وعندما حضرت انا وأولادي بعد مرور يومين، فقط قامت بافتعال (خناقة) لكي تطردنا من البيت. وتم ذلك فعل ًا وذهبنا الى منزل أخي، وهو في البيت نفسه. وفي الحقيقة، فإن أبي لم يتخذ أي موقف ضد زوجته، علم ًا بانه عرف عن طريق اخي أنني لم أخطئ في حقها، وانما هي المخطئة. الآن أنا لا أعرف ماذا أفعل وأنا بمفردي، فلا يوجد أحد ألجأ اليه. هل ارجع الى زوجي؟ علما بأنني متأكدة من انه سوف يكون أسوأ معي من ذي قبل، خصوصا أنه عرف الآن بان لا أحد يقف الى جانبي؟ أنا لا أريد أن يتعب أولاد معي، وايضا لا اريد أن (أتبهدل) مع زوجي، كما اني لم اعد أتحمّل ذُلّ أبي وحبسه لي في البيت؟ أرجوك ساعديني. ماذا أفعل؟

المغرب اليوم

* يبدو يا عزيزتي أن هذا الزوج، المريض، الغاضب، السادي، وبعد كل هذا العمر، لن ينصلح. وبكل أسف، إن مسلسل الوعود الكاذبة، التي يقنع والدك نفسه بأنها سوف تتحقق، لن تتحقق. هو يعرف أن نقطة ضعفك هي أبوك. الآن هناك أمر مهم وهو اخوك، دعيه يتخذ موقف ًا جيد ًا لأجلك. فهو من المؤكد عارف بكل شيء، ومن المؤكد أنه سيلعب دورا، حتى لو من باب إعطائك صفة شرعية لبقائك بالقرب منه، أو حتى في بيته. أنا ضد عقوق الوالدين. ولكن، وبكل أسف، يبدو أن والدك بلا رحمة، وأهم شيء عنده هو راحة باله. لا بأس في ان تخالفيه ما دام هناك مضرة لك. بالطبع، أنت لم تذكري ما اذا كنت تعملين أم لا. ولكن، في كل الأحوال، هناك الحكومة وهناك جمعيات نسائية في كل مكان. وإذا لم ينصفك والدك، فهناك بالطبع من سوف ينصفك. لذا، لا تخافي ولا تتخاذلي، فهذا الرجل بالشكل الذي تصنفيه، سوف يأتي ويقتلك، وامامنا في كل مكان وفي التاريخ كله نماذج عديدة لذلك. عليك أن تستعيني بالله أولا، ثم بجهة تنقذك وأطفالك الناضجين الذين سيشهدون لمصلحتك إذا لم ينصفك اهلك.

arabstoday

إليسا تخطف الأنظار بإطلالات تجمع بين الأناقة والجرأة

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 07:03 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سريلانكا بين الجبال والبحار تجربة سياحية لا تُنسى
 العرب اليوم - سريلانكا بين الجبال والبحار تجربة سياحية لا تُنسى

GMT 05:56 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء
 العرب اليوم - اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء

GMT 18:48 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة
 العرب اليوم - منظمة الصحة العالمية تؤكد ان الوضع في غزة لا يزال كارثيا

GMT 11:32 2025 السبت ,25 تشرين الأول / أكتوبر

جدل واسع في الجزائر بعد زيارة صانع المحتوى
 العرب اليوم - جدل واسع في الجزائر بعد زيارة صانع المحتوى أنس الشايب واستقبال المؤثرات له

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 11:56 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

التحديات العاطفية التي يواجهها الشباب في زمن التواصل

GMT 05:25 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تكون السند الحقيقي والأمان في الأوقات الصعبة

GMT 05:30 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ملامح العلاقات الصحية وغير الصحية في سن المراهقة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 09:43 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري
 العرب اليوم - ميغان ماركل تشارك لحظة رومانسية مع الأمير هاري في نيويورك وتلقي الضوء على أهمية الصحة النفسية

GMT 02:20 2025 الثلاثاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

فيضانات عنيفة تجتاح قرى في ألاسكا وتتسبب بنزوح
 العرب اليوم - فيضانات عنيفة تجتاح قرى في ألاسكا وتتسبب بنزوح اكثر من ألفي شخص وتدمير واسع للبنية التحتية

GMT 06:17 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب
 العرب اليوم - الأبراج الفلكية التي لديها القدرة على مواجهة الصعاب والتغلب عليها مهما كانت

GMT 03:37 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب
 العرب اليوم - أزمة بين محمد فؤاد وشركة الإنتاج بعد تسريب أغنيته الجديدة حليم

GMT 05:56 2025 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

اتجاهات جديدة لافتة لديكورات حفلات الزفاف في الشتاء

GMT 07:03 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

سريلانكا بين الجبال والبحار تجربة سياحية لا تُنسى

GMT 06:08 2025 الجمعة ,17 تشرين الأول / أكتوبر

أهم المزايا المتوقعة فى سلسلة iPhone 18

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab