النقل الخارجي ملف ساخن أمام وزير التعليم السعودي
آخر تحديث GMT21:28:39
 العرب اليوم -

النقل الخارجي ملف ساخن أمام وزير التعليم السعودي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - النقل الخارجي ملف ساخن أمام وزير التعليم السعودي

وزارة التربية والتعليم السعودية
الرياض - العرب اليوم

جعلت وزارة التربية التعليم موعد إعلان حركة النقل الخارجي للمعلمين والمعلمات مفتوحاً خلال الفصل الدراسي الجاري، ويترقب المعلمون والمعلمات الراغبين في النقل بشكل يومي منتظرين الأمل، فيما يُعتبر ذلك من أهم الملفات الساخنة أمام الوزير الجديد عزام الدخيل لإنهاء معانات الآلاف من المتقدمين.

وكشفت مواقع التواصل الاجتماعية، تفاءل طالبي النقل الخارجي من معلمين ومعلمات بوزيرهم الجديد، من خلال العديد من التغريدات والمشاركات عبر مواقع التواصل الإجتماعية، بأن تنهي قرارات الدًخيل معاناتهن المستمرة منذ سنوات في المملكة العربية السعودية.

وبحسب مصادر لصحيفة " الوطن"، فإن المتقدمين للحركة هذا العام نحو 100 ألف معلم ومعلمة، وأن عدد المعلمين المتقدمين يفوق عدد المعلمات، بعد أن تحقق الاستقرار لنحو 28 ألف معلمة بالنقل على رغباتهن الأولى قبل نحو 3 سنوات.

إلى ذلك، بدأت وزارة التعليم ( وزارة التربية والتعليم سابقاً) في رصد أراء المعلمات حول النقل الخاص بهن " إلكترونياً"، حيث وضعت على موقع بوابة التكامل الإلكتروني استبانه لرصد رؤية واحتياجات المعلمات، بالتعاون مع شركة تطوير لخدمات النقل التعليمي، وذلك ضمن الجهود التكاملية للإسهام في الحد من حوادث الطرق للمعلمات، من خلال البدء بالتخطيط والتهيئة لتنفيذ مشروع توفير وسائل النقل للمعلمات بشكل يراعي متطلبات الأمن والسلامة والموثوقية في تقديم الخدمة، وتسعى الاستبانة لتكوين فهم أفضل لظروف النقل الحالية للمعلمات ومعرفة الصعوبات التي تمر بها المعلمات أثناء رحلة الذهاب من وإلى المدرسة، وكذلك تحديد أفضل الخيارات التي يمكن توفيرها لتسهيل عملية التنقل من وإلى المدرسة، حيث تشمل الأستبانه معلومات عامة،وتقييم وسائل النقل الحالية، والحوادث المرورية الناجمة عن نقل المعلمات، و التوقعات حيال وسائل النقل للمعلمات في المستقبل، وإمكانية المشاركة المالية لتحسين خدمة النقل، وتقديم وسائل النقل التعليمي للطلاب والطالبات.

وتبدأ الأستبانة بمعرفة معلومات عامة عن المشاركة وإدارتها التعليمية والهجرة التي تقع فيها المدرسة، والمسافة والزمن ووقت الوصول والوسيلة بين المدرسة ومنزلها، ومدى الضروريات التي تحرص المعلمة على توفرها في وسيلة النقل، ومدى رضاهن على وسيلة النقل الحالية التي تُقلهن ومدى توفر وسائل السلامة والراحة فيها.

وتسأل الاستبانه المعلمة عن مدى تعرضها أو زميلاتها لحادث مروري أثناء رحلتهن الصباحية أو المسائية بين المدرسة والمنزل، والأسباب التي ساقت لوقوع الحادث المروري، ومدى الضرر والوفيات المسجلة نتيجة الحادث المروري وتبحث الاستبانة عن رأي المعلمات عن بحثهن أن تكون وسائل نقلهن تحت مظلة جهة رسمية أم خاصة، وأن يكون السائق مواطن أو مقيم ويتوفر معه محرم أم لا يهم ذلك، ومدة الرحلة اليومية وعدد المعلمات المرافقات في وسيلة النقل الواحدة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النقل الخارجي ملف ساخن أمام وزير التعليم السعودي النقل الخارجي ملف ساخن أمام وزير التعليم السعودي



رحمة رياض تتألق بإطلالات متنوعة تجمع بين الأناقة والجرأة

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 11:13 2025 الخميس ,30 تشرين الأول / أكتوبر

سقوط الفاشر... هل يُكرر السيناريو الليبي؟

GMT 08:38 2025 الجمعة ,31 تشرين الأول / أكتوبر

النفط يتجه لانخفاض للشهر الثالث مع صعود الدولار

GMT 08:42 2025 الجمعة ,31 تشرين الأول / أكتوبر

إعصار ميليسا يضرب جزر الكاريبي ويحصد 50 قتيلا

GMT 22:24 2025 الخميس ,30 تشرين الأول / أكتوبر

ميسي يتصدر قائمة أعلى اللاعبين أجراً في الدوري الأميركي

GMT 11:10 2025 الخميس ,30 تشرين الأول / أكتوبر

سرقة متحف اللوفر

GMT 16:32 2025 الخميس ,30 تشرين الأول / أكتوبر

الأمير وليام وكيت ينتصران في قضية خصوصية ضد مجلة فرنسية

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظ أفضل وراحة بال
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab