قوارب الصيد تنعش ربيع محافظة ينبع
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

قوارب الصيد تنعش ربيع محافظة ينبع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قوارب الصيد تنعش ربيع محافظة ينبع

صيد الأسماك
المدينة المنورة- العرب اليوم

حظيت محافظة ينبع منذ السبت بتوافد عدد كبير من أهالي المنطقة الغربية عموما، جعلوا من المحافظة محطة لهم لممارسة هواية صيد الأسماك. ‎وتم رصد خلال جولتها في المحافظة عددا من المواطنين الذين فضلوا ممارسة هوياتهم بصيد الأسماك في ينبع، وهو ما أنعش سوق بيع أدوات صيد الأسماك في ينبع بحصد المكاسب المالية مع دخول موسم إجازة الربيع، بعد موجة الركود طوال الأشهر الماضية، الأمر الذي استبشر به أصحاب هذه المحال في عودة سوقهم التجارية.
وذكر محمد الحارثي صاحب أحد قوارب الصيد أن هذه الأيام تشهد إقبالا كبيرا من هواة الصيد والمتنزهين، موضحا أنه يعمل أكثر من 12 ساعة متواصلة.
‎وذكر ماهر العلوني أحد ممارسي هواية الصيد إنه يعشق صيد الأسماك، حيث تعد من الهويات المحببة لديه، مؤكدا أنه إضافة إلى ممارسة هوايته، يحصد مبالغ مالية بعد بيعها على محال الأسماك التي تشهد هي أيضا في هذه الأوقات إقبالا متزايدا وكبيرا من أهالي المحافظة والمتنزهين من جميع أنحاء المملكة. 
‎أما فيصل الحربي فقال إنه أتى لهذه المواقع بهدف الترفيه والحصول على أسماك طازجة يقوم بتنظيفها والاستمتاع بطبخها بجانب الشاطئ، وأخذ كميات كبيرة لتبريدها والاحتفاظ بها مدة أطول، مبينا أنه لا يبحث عن المكاسب المالية، ولم يفكر يوما بالبيع وإنما يكسب مذاقا رائعا وترويحا عن النفس.
وأكملت ‎قيادة حرس الحدود بمنطقة المدينة المنورة استعداداتها وتجهيزاتها اللازمة، لاستقبال الزوار والمتنزهين على الشواطئ خلال إجازة الربيع، والعمل على توعيتهم وتثقيفهم بالسلامة البحرية، وكيفية المحافظة على الأرواح والممتلكات. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قوارب الصيد تنعش ربيع محافظة ينبع قوارب الصيد تنعش ربيع محافظة ينبع



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab