انطلاق مهرجان الدقة والإيقاع في المغرب 21 حزيران
آخر تحديث GMT16:40:42
 العرب اليوم -

انطلاق مهرجان "الدقة والإيقاع" في المغرب 21 حزيران

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - انطلاق مهرجان "الدقة والإيقاع" في المغرب 21 حزيران

أغادير - محمد الفقير

ينطلق مهرجان "الدقة والإيقاع" بمدينة تارودانت الواقعة (70 كيلومترا إلى الشرق من أغادير) في نسخته السابعة وذلك يوم 21  حزيران / يونيو ويستمر حتى 23 حزيران، من أجل الاحتفال بالتراث وتنوع الإيقاعات الفنية  المغربية.   ويسعى المنظمون إلى جعل المهرجان واحداً من بين أكبر التظاهرات الفنية على خريطة المواعد الثقافية والفنية في المغرب وجعل اسم مدينة تارودانت - أو كما يلقبها زورها مراكش الصغيرة - متدولاً في المحافل الفنية ولدى عشق الثقافة والفنون بكل ألوانها. وتستعد المدينة لكي تستقبل على مدى ثلاثة أيام وهي عمر المهرجان فرق فنية من مختلف مناطق المغرب، تحمل معها ألونها الفنية وإيقاعاتها الموسيقية، وسيكون الجمهور في لقاء مع فرق من مدن "كلميم، ودمنات، وأرفود، وزكورة، ومراكش، ومكناس، وسلا" إلى جانب فرق محلية. وكشف المنظمون للمهرجان عن برمجة فقرات ثقافية من ندوات وورشات حول الفنون الإيقاعية وقضايا التراث في مدينة "تارودانت"، إلى جانب لقاءات أدبية ومعارض للصناعة التقليدية والمهارات التي تزخر بها مدينة "تارودانت" ومحيطها، بالإضافة إلى تكريم أسماء فنية. ويراهن المنظمون على أن تجلب التظاهرة الفنية والثقافية ألاف الزوار والسياح من المغرب وخارجه، في حين يتسابق أصحاب الفنادق ودور الضيافة مع الوقت لكي يكون في الموعد مع استقبال السياح والزوار.  ويشارك في تنظيم المهرجان كل من  وزارة الثقافة (المديرية الجهوية لجهة سوس ماسة درعة) بالتعاون مع عمالة إقليم "تارودانت" والمجلس الإقليمي والجماعة الحضرية لتارودانت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انطلاق مهرجان الدقة والإيقاع في المغرب 21 حزيران انطلاق مهرجان الدقة والإيقاع في المغرب 21 حزيران



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:40 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

السلاح الذي دمّر غزّة… ويهدد لبنان!

GMT 05:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بلزوني: نهاية القصة!... عودة أخرى

GMT 13:35 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

هل السلام مستحيل حقّاً؟

GMT 07:13 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بسمة بوسيل تخوض أولى تجاربها في التمثيل

GMT 13:55 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

سوريا تتجه لفرض قيود على استيراد السيارات

GMT 13:38 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

مصطفى محمد يهاجم مدرب نانت بتصريحات قوية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab