دبلوماسيون في مهرجان ورد الطائف يؤكدون أن السوق العالمية
آخر تحديث GMT20:35:37
 العرب اليوم -

دبلوماسيون في مهرجان ورد الطائف يؤكدون أن السوق العالمية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دبلوماسيون في مهرجان ورد الطائف يؤكدون أن السوق العالمية

مهرجان ورد الطائف
الرياض - العرب اليوم

شدت فقرات مهرجان ورد الطائف انتباه دبلوماسيين، أبدوا إعجابهم بما احتواه المهرجان من باقات، وبحسب مساعد القنصل العام بالقنصلية التشادية في جدة إبراهيم آدم خليل فإن الورد الطائفي يضاهي أفضل العطور العالمية ويتفوق عليها، مضيفاً أن ثقافة الشعب التشادي الفرنسية التي خلفها الاستعمار سابقاً، والمشهورة بالعطور العالمية، لم تغير قناعتنا بالورد الطائفي والعطر السعودي، وتمنى القنصل التشادي من إدارة مهرجان ورد الطائف تسويق منتجاته خارجياً لأنه جدير بأن يسوق في أي مكان في العالم ليتم التعريف به. وأنهم كدبلوماسيين يزورون كثيرا من دول العالم "لكننا لم نلحظ اهتماماً بالمنتجات المحلية مثل ما يحدث هنا في المملكة".

و سجل السيد سبا ستاتيان من السفارة الألمانية زيارة للمهرجان ومزارع الورد ومصنع لإنتاج ماء ودهن الورد بالهدا، واطلع على أحدث طرق تقطير الورد، والاراك، والكادي، والزنجبيل، والبيلسان، وعبر عن دهشته بزيارة المصنع، كما أعجب بالطريقة الجديدة التي يتم بها تقطير المواد العضوية، مبديا إعجابه بكافة فعاليات المهرجان التي شاهدها مثل جادة الورد وسجادة الزهور والتجهيز الرائع للمهرجان، وأكد أن التناغم وعدم وجود تشوه بصري في المنشآت لفت نظره، مضيفاً أن زيارة مهرجان الورد كانت أمنية له لأنه كان يشاهد الناس مغرمين بالورد الطائفي في وسائل التواصل الاجتماعي وقرر زيارته، وأن انطباعه أكثر من رائع عن المكان، مضيفاً أنه سيعود إلى بلده ومعه قصة جميله ليحكيها لأصدقائه هناك.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دبلوماسيون في مهرجان ورد الطائف يؤكدون أن السوق العالمية دبلوماسيون في مهرجان ورد الطائف يؤكدون أن السوق العالمية



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:40 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

السلاح الذي دمّر غزّة… ويهدد لبنان!

GMT 05:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بلزوني: نهاية القصة!... عودة أخرى

GMT 13:35 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

هل السلام مستحيل حقّاً؟

GMT 07:13 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بسمة بوسيل تخوض أولى تجاربها في التمثيل

GMT 13:55 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

سوريا تتجه لفرض قيود على استيراد السيارات

GMT 13:38 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

مصطفى محمد يهاجم مدرب نانت بتصريحات قوية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab