إصدار كتاب الرواية في العراق وتأثرها بنظيرتها الأميركية
آخر تحديث GMT12:35:52
 العرب اليوم -

إصدار كتاب "الرواية في العراق" وتأثرها بنظيرتها الأميركية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إصدار كتاب "الرواية في العراق" وتأثرها بنظيرتها الأميركية

كتاب "الرواية في العراق"
بغداد – نجلاء الطائي

صدر عن دار الشؤون الثقافية العامة كتاب "الرواية في العراق 1965 ـ 1980 وتأثير الرواية الأميركية في العراق" للكاتب د.نجم عبد الله كاظم ، تناول فيه نشأت القصة العربية الحديثة وتطورها خصوصا في مراحلها الأولى في ظلال القصة الغربية وتحت تأثيراتها المباشرة وغير المباشرة.

هذا ووقع العراق شأنه شأن بقية الأقطار العربية الأخرى في أدبه القصصي تحت التأثيرات المباشرة من خلال الترجمة والأعمال الأجنبية، من خلال الأعمال القصصية العربية الحديثة الوافدة من الأقطار التي سبقته في هذا المضمار وبالتحديد مصر وبلاد الشام، حيث سبق اللبنانيون والمصريون غيرهم من العرب في التعرف على أدب القصة والكتابة، ولذلك أسباب عدة كان من أهمها حركة الترجمة، والتي بدأت عن الفرنسية بعد حملة نابليون على مصر، لتنهض بعد ذلك بشكل أكثر فاعلية.

هذا وتضمنت الدراسة تمهيدا تناول فيه الكاتب مسيرة الرواية العراقية من النشأة حتى بداية الستينيات مع التفاتات إلى تأثيرات الآداب الأجنبية والعربية ،غير العراقية، توزعت الدراسة إلى قسمين، شمل القسم الأول خمسة فصول من خلال تحليل أعمال أربعة روائيين وجد إنهم يشكلون الممثلين الرئيسيين لصورة الرواية في الستينيات والسبعينيات، والقسم الثاني شمل (تأثير الرواية الأميركية) على ثلاثة فصول، ثم وضع الكاتب قوائم بالروايات العراقية التي درسها مع أهم الروايات العربية التي استعان بها في دراسته والروايات الأميركية التي درس تأثيراتها إضافة إلى الأعمال العالمية غير الأميركية التي تطرق لها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إصدار كتاب الرواية في العراق وتأثرها بنظيرتها الأميركية إصدار كتاب الرواية في العراق وتأثرها بنظيرتها الأميركية



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab