مدينة الخوف في شهرها التّاسع قصص للمغربي محمد أنوار
آخر تحديث GMT13:27:50
 العرب اليوم -

"مدينة الخوف في شهرها التّاسع" قصص للمغربي محمد أنوار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "مدينة الخوف في شهرها التّاسع" قصص للمغربي محمد أنوار

الرباط ـ وكالات

بعد مجموعته الشعرية الأولى " أحتمل الوجود " الصادرة  في سنة 2008، والحائزة على جائزة بيت الشعر في المغرب، يعود الشاعر المغربي "محمد أنوار محمد" بإصدار جديد، لكن هذه المرة مطلاًّ من نافذة السّرد عبر كتاب قصصيّ اختار له عنوان "مدينة في الشهر التّاسع" (منشورات دار الأمان في الرباط، 2012). الكتاب عبارة عن مجموعة من القصص تتوزع بين قسمين رئيسيين: الأول يحتوي عشر قصص قصيرة، فيما الثاني يضم ستّاً وثلاثين قصة قصيرة جدّاً. وقصة "مدينة في الشهر التّاسع"، التي جاء منها عنوان الكتاب، هي الثانية في ترتيب القصص القصيرة، لكنها تصلح أن تكون مدخلاً أوّلياً لقراءة بعض من قصص هذا القسم. إنها قصة تختزل العديد من التيمات والأفكار والأجواء التي تسود المجموعة. وهي القصة الوحيدة التي حظيت من الكاتب بإضاءة على الهامش تفصح بأنها كُتبت قبل أشهر قليلة من التطورات السياسية المرتبطة بالربيع العربي، أي قبل الثورة التونسية وما تلاها من زلازل وأحدات عنيفة وحرائق لا تزال مشتعلة إلى اليوم. وهذه إشارة هامّة جداً، ليس فقط لكونها تسمح بإعادة القراءة على ضوء ما يجري اليوم في بعض المدن العربية، ولكن لأنها تكشف عن وعي عميق بإشكالات الحراك الإنساني من أجل الحرية وما يتطلّبه من شروط ليتحقّق وينجح في الواقع.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدينة الخوف في شهرها التّاسع قصص للمغربي محمد أنوار مدينة الخوف في شهرها التّاسع قصص للمغربي محمد أنوار



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 00:04 2024 الأربعاء ,01 أيار / مايو

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab