وزير التعليم البريطاني تخطط لإعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام
آخر تحديث GMT13:02:17
 العرب اليوم -
طالب الزعيم الدرزي اللبناني وليد جنبلاط بضرورة تسليم كل السلاح في لبنان، اذا كان لبناني او غير لبناني الى الدولة في أسرع وقت ممكن كشفت القناة ١٢ العبرية الليلة أن جميع عائلات الأسرى إتحدوا في محاولة لترتيب لقاء مع رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب الأسبوع المقبل، وتتوقع العائلات أن تتلقى رداً من إدارة ترامب في بداية الأسبوع المقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب يطالب بإلغاء محاكمة بنيامين نتنياهو في تل أبيب على الفور أو منحه عفوا في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الدفاعات الجوية الايرانية تسقط المسيرة الثالثة عند الحدود الغربية مع العراق خلال ساعه واحدة *القناة 13 الإسرائيلية عن مصادر: نتنياهو* *لا يزال يؤمن بخطة من مراحل* *بشأن غزة مثل خطة ويتكوف.* *القناة 13 الإسرائيلية عن أعضاء بالحكومة: هناك ضرورة للقيام بفعل عسكري آخر* *أو السعي لإنهاء الحرب وإبرام اتفاق* *القناة 13 الإسرائيلية: مشاورات متوقعة غدا لنتنياهو بشأن غزة وكيفية المضي في عملية إطلاق سراح الأسرى* *صحيفة إسرائيل اليوم تنقل عن مصادر في حماس : لا نستبعد التوصل لاتفاق جزئي بالأيام القادمة* واشنطن تحقق في تسريب تقييم استخباراتي بشأن ضربات على إيران ووزير الدفاع الأميركي يعلّق من لاهاي ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 22 منذ فجر اليوم
أخر الأخبار

بعد استبعاده عام 2004 واستبداله بنظام تقييم المعلمين

وزير التعليم البريطاني تخطط لإعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزير التعليم البريطاني تخطط لإعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام

السابعة هى سن التساؤلات وليس الاختبار الرسمى
لندن - كاتيا حداد

خططت وزير التعليم البريطاني نيكي مورغان، لإعادة الاختبارات في المرحلة الأساسية للأطفال في عمر سبعة أعوام، والذي استبعد منذ عام 2004 وحل محله تقييم المعلمين، الذي يتمثل في تقييم المعلم لمجموعة من أعمال الأطفال تعكس مستواهم، وكان هذا انتصار صغير للمعلمين وللتعليم ولسعادة الأطفال ذاتهم ودمجهم في العملية التعليمية.

وتكمن فائدة تقييم المعلمين في كونه مخفيًا عن الأنظار ولا يسبب التوتر للطلاب ويعطى الأولوية للتركيز على تعليم الطفل، ويدرك أي شخص أن اختبار الأطفال في هذا السن المبكر هو عبء غير ضروري.
ويصبح التساؤل حو كيفية تعزيز حب التعلم مدى الحياة، وربما يصاب الأطفال بالإحباط عندما يمتلئ العام النهائي من المرحلة الابتدائية بالعديد من الاختبارات الصارمة، والتي تتكرر مرتين كل نصف فصل دراسي لمدة عام كامل، ويعد تقديم مزيد من الاختبارات لأطفال يستطيعون بالكاد أن يرتدون ملابسهم نوعًا من الانحدار.

ويطمح الأهلي في أن يذهب الأطفال إلى المدرسة وهم يدركون أن سيزدهرون وأنهم يمكنهم طرح الأسئلة واستخدام خيالهم لاستكشاف الأماكن التي فقد البالغون القدرة على الذهاب إليها، حيث يمتلئون بالبراءة والأمل ويجربون الأشياء الجديدة دون الخوف من المحاولة، وليس مجازاتهم بالعقاب أو بدرجات قليلة نتيجة خطأهم، حيث تعد المرحلة الابتدائية مرحلة الأسئلة، واللحظة التي يصبحون فيها أطفالًا يسعون إلى الاستكشاف والتعلم، وليست وقتًا يضيع منهم في الضغوط المستقبلية.

ويؤدي إجراء الاختبارات في هذا السن المبكر إلى إخماد حماسة التعليم والتدريس، ويعد هذا احتمال مثير للقلق في عالم دائم التغير، فضلًا عن ما يسببه ذلك من أزمة في التوظيف.
وينبغي عدم جعل عمر السابعة هو العمر الذي يبدأ فيه الأطفال الخوف من التعليم، حيث يحرص الآباء في هذا السن على السماح لأبنائهم بالاعتزاز بطفولتهم، ويجعلهم المعلمون يشعرون بالأمان والارتياح في المدرسة.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير التعليم البريطاني تخطط لإعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام وزير التعليم البريطاني تخطط لإعادة الاختبارات في عمر سبعة أعوام



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 10:35 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 22 منذ فجر اليوم

GMT 04:07 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

زلزال بقوة 4.6 درجة يضرب شاهرود شمال شرق ايران

GMT 19:24 2025 الثلاثاء ,24 حزيران / يونيو

ترامب يطلب من نتانياهو الإنسحاب من غزة. وجنوب لبنان

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 21:45 2025 الثلاثاء ,24 حزيران / يونيو

مؤشر الدولار يتراجع مع تحسن معنويات المستثمرين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab