محاسبون يُحذرون من عمل الطلاب في الإجازات والعطلات الصيفية
آخر تحديث GMT14:21:29
 العرب اليوم -

أكدوا أنها ضريبة تدفع الآن وتستعيدها لاحقًا بعد تغير القواعد

محاسبون يُحذرون من عمل الطلاب في الإجازات والعطلات الصيفية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محاسبون يُحذرون من عمل الطلاب في الإجازات والعطلات الصيفية

عمل الطلاب في الإجازات والعطلات الصيفية
لندن ـ كاتيا حداد

حذر محاسبون من أن الطلاب الذين يحصلون على وظائف قصيرة الأجل في عطلة هذا الصيف يواجهون ضريبة الدخل والتأمين الوطني بعد تغيير غير معروف في القواعد الضريبية قبل بضع سنوات, ويقول مستشار الضرائب بليك روتنبرج، هذا الأسبوع "إن أولئك الذين بدأوا وظائف مؤقتة مثل النوادل، وعمال الحانات، وعمال النظافة، وعمال جمع الفواكه سيواجهون في الأيام المقبلة ضرائب كأي عامل آخر إذا كسبوا أكثر من 987 جنيه إسترليني في شهر واحد.

وكشفت جريدة "الجارديان" البريطانية أن الطلاب ذوي الدخول المنخفضة في السابق، كان بإمكانهم الإعلان عن وضعهم الطلابي للإعفاء من الضرائب, والآن يواجهون الحاجة إلى دفع الضريبة ثم استعادتها، مع كل ذلك من المتاعب التي يستلزم ذلك, وهذه هي الحالة على الرغم من أن معظم الطلاب سيكسبون، على الأغلب، أقل من ذلك، على مدار العام، من العتبة الشخصية البالغة 11850 جنيه إسترليني - وهو المبلغ الذي يبدأ عنده الشخص في دفع ضريبة الدخل.

ويعتمد مبلغ المال الذي سيدفعه الطلاب هذا الصيف بشكل كبير على مكان وجودهم في البلاد, يجب أن يحصلوا على الحد الأدنى للأجور - 5.90 جنيه إسترليني في الساعة للذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 20 عامًا، أو 7.38 جنيهًا إسترلينيًا في الساعة لمن تتراوح أعمارهم بين 21 و 24 عامًا, ومع ذلك، فإن الأجور المقدمة ستكون، بالنسبة لبعض الطلاب، أعلى بكثير - خاصة في لندن والجنوب الشرقي.

وعلى سبيل المثال، يتم عرض ما يقارب 8 جنيهات إسترلينية في الساعة من قبل أصحاب العمل المحترمين للذين يقومون بأعمال الحانات في وسط لندن, وتدفع محلات السوبر ماركت ما بين 7 جنيهات إسترلينية و 8 جنيهات إسترلينية في الساعة إلى الموظفين المبتدئين الذين يحرسون النقود أو يرصون على الأرفف, وفي هذه الأثناء، يتلقى موظفو الاستقبال المؤقتين عادة 7.85 جنيه إسترليني إلى 8.50 جنيه إسترليني في الساعة خارج لندن العاصمة، أو 12 جنيهًا إسترلينيًا في الساعة في لندن، حيث يتم تنظيم المهمة من قبل وكالات مؤقتة, فالوكالات التي تقدم موظفي الانتظار لوظائف وأحداث الضيافة عادة ما تدفع 7 جنيهات إسترلينية في الساعة، ولكن هذه الوظائف غالبا ما تكون لها مزايا إضافية تتمثل في تقديم بقشيش جيد.

ويشرح يادفيندر ريهال مدير ضرائب العمل في Blick Rothenberg، "عندما يعمل طالب خلال فترة الإجازة - على الرغم من أنهم يتعلمون بدوام كامل - لا توجد الآن إجراءات خاصة, يجب علي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محاسبون يُحذرون من عمل الطلاب في الإجازات والعطلات الصيفية محاسبون يُحذرون من عمل الطلاب في الإجازات والعطلات الصيفية



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab