صاحبة نوبل الأدب تؤكّد أنها لا تعرف ما يعنيه فوزها بالجائزة
آخر تحديث GMT14:33:25
 العرب اليوم -

أوضحت أن تفكيرها منصب نحو أنها لن يكون لديها أصدقاء

صاحبة "نوبل الأدب" تؤكّد أنها لا تعرف ما يعنيه فوزها بالجائزة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صاحبة "نوبل الأدب" تؤكّد أنها لا تعرف ما يعنيه فوزها بالجائزة

لويز جلوك
القاهره_العرب اليوم

قالت الشاعرة الأمريكية لويز جلوك، الجائزة على جائزة نوبل في الأدب لعام 2020، إنها لم تكن متأكدة ما ستعنيه الجائزة بالنسبة لها، وذلك بعد فترة وجيزة من علمها بفوزها.وأضافت جلوك في مقابلة نشرت على الموقع الإلكتروني الرسمي لجائزة نوبل إنه "لم يكن لدى أي فكرة. كان تفكيري الأول هو أنني لن يكون لدى أي أصدقاء، لأن معظم أصدقائي من الكتاب، لكن بعد ذلك، فكّرت وقلت لا، ذلك لن يحدث"، وأضافت أنه "أمر جديد للغاية، لا أعرف حقا ما يعنيه".

وقالت الأكاديمية السويدية الملكية للعلوم، الخميس، إن فوز جلوك جاء "لصوتها الشاعري المميز الذي يضفي بجماله المجرد طابعا عالميا على الوجود الفردي".ولدت لويز جلوك عام 1943 في نيويورك وتعيش في كامبريدج، ماساتشوستس. وهي أستاذة للغة الإنجليزية في جامعة ييل الأمريكية، وتعد واحدة من أبرز الشعراء في الأدب الأمريكي المعاصر.وحصلت الفائزة على العديد من الجوائز المرموقة، من بينها جائزة بوليتزر (1993) وجائزة جوائز الكتاب الوطني (2014) وهي واحدة من الجوائز الأدبية السنوية الأمريكية.ونشرت لويز جلوك 12 مجموعة شعرية وبعض مجلدات المقالات عن الشعر. وتتميز جميعها بالسعي إلى الوضوح.

قد يهمك أيضا:

الشاعرة الأميركية لويز جلوك تفوز بـ"جائزة نوبل في الآداب"
معلومات لا تعرفها عن الشاعرة جلوك الفائزة بجائزة نوبل للآداب في 2020

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صاحبة نوبل الأدب تؤكّد أنها لا تعرف ما يعنيه فوزها بالجائزة صاحبة نوبل الأدب تؤكّد أنها لا تعرف ما يعنيه فوزها بالجائزة



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:29 2025 الجمعة ,16 أيار / مايو

لماذا سعت السعودية لرفع العقوبات؟

GMT 06:22 2025 الخميس ,15 أيار / مايو

أخذ العلم بالتوازن الجديد في المنطقة

GMT 00:51 2025 الأربعاء ,14 أيار / مايو

إجراءات أمنية جديدة في مطار بيروت

GMT 06:09 2025 الخميس ,15 أيار / مايو

السعودية وأميركا... فرص العصر الذهبي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab