اكتشاف قطعتين مِن الشطرنج استُخدمتا كـتمائم واقية في إنجلترا
آخر تحديث GMT14:04:02
 العرب اليوم -

كانتا مُخبّأتين في حزمة خشبية ضمن حظيرة قديمة

اكتشاف قطعتين مِن الشطرنج استُخدمتا كـ"تمائم واقية" في إنجلترا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اكتشاف قطعتين مِن الشطرنج استُخدمتا كـ"تمائم واقية" في إنجلترا

قطع الشطرنج
لندن - العرب اليوم

فوجئت عائلة تقوم بترميم ممتلكاتها في لكولنشاير شرق إنجلترا، بالعثور على قطعتين من الشطرنج، يعود تاريخهما إلى عام 1850 تقريبا.وعُثر على قطعتي الشطرنج، الملكة والأسقف، مخبأتين في حزمة خشبية ضمن حظيرة قديمة في قرية تقع بالقرب من Burgh Le Marsh، ويعتقد علماء الآثار بأنهما ربما استُخدمتا كـ"تمائم واقية"..

وقال الدكتور آدم داوبني، من مجلس مقاطعة لكولنشاير: "هذا اكتشاف مثير للاهتمام، ونعلم أنه في القرن التاسع عشر، اعتاد الناس وضع القطع الأثرية على الحدود وعتبات العقارات، لدرء الأرواح الشريرة، بما في ذلك الأحذية أو القطط المحنطة، لكن لم نر قطع شطرنج من قبل".

واستطرد داوبني موضحا: "عثر على القطعتين في حزمة موضوعة فوق نقطة الوصول الرئيسة للحظيرة، لذا أعتقد بأنها اختيرت عن قصد للحفاظ على سلامة الماشية، ويبدو من المحتمل أن يكون تم اختيار الأسقف والملكة بعناية من مجموعة الشطرنج، كقطع قد تحمل قوة روحية خاصة لدرء الشر".

يذكر أن أصحاب الممتلكات عثروا على القطعتين الثمينتين أثناء قيامهم بتجديد حظيرتهم.

وقد يهمك أيضًا:

مزايا الإقامة في القلاع المبنية في العصور الوسطى

الشلاشل تتوج بأول بطولة للشطرنج السريع في الرياض

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشاف قطعتين مِن الشطرنج استُخدمتا كـتمائم واقية في إنجلترا اكتشاف قطعتين مِن الشطرنج استُخدمتا كـتمائم واقية في إنجلترا



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 14:04 2025 الثلاثاء ,13 أيار / مايو

راغب علامة يعلق على أزمة المعجبات في حفلاته
 العرب اليوم - راغب علامة يعلق على أزمة المعجبات في حفلاته

GMT 05:39 2025 الإثنين ,12 أيار / مايو

هل الحلّ ينهى الصراع؟

GMT 17:47 2025 الأحد ,11 أيار / مايو

الهند وباكستان.. ودرس أن تكون قويا

GMT 13:28 2025 الأحد ,11 أيار / مايو

مستوطنون يهاجمون فلسطينيين جنوب الخليل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab