مصدر أمني سوري يتهم الأردن بفتح حدوده للجهاديين وتهريب الأسلحة
آخر تحديث GMT08:13:21
 العرب اليوم -

مصدر أمني سوري يتهم الأردن بفتح حدوده للجهاديين وتهريب الأسلحة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصدر أمني سوري يتهم الأردن بفتح حدوده للجهاديين وتهريب الأسلحة

دمشق ـ وكالات

اعلن مصدر امني سوري ان الاردن فتح في الآونة الاخيرة حدوده امام تسلل الجهاديين وتهريب الاسلحة الى جنوب سورية. ونقلت وكالة "فرانس برس" الجمعة 15 مارس/ىذار عن المصدر قوله ان "السلطات تشجب التغيير الحاصل في موقف الاردن الذي فتح منذ حوالي عشرة ايام حدوده وسمح بمرور جهاديين واسلحة كرواتية مدفوع ثمنها من السعودية". واضاف "هذا تغيير في الموقف، لان الاردن حتى اليوم كان يضبط حدوده بشكل جيد لمنع مرور ارهابيين واسلحة"، معتبرا ان سبب هذا التغيير هو "ضغوط تمارسها دول معادية لسورية". وكانت صحيفة "يوتارنجي" الكراوتية قد كتبت منذ اسبوع ان كرواتيا شكلت بين شهري نوفمبر/تشرين الثاني وفبراير/شباط "جسر عبور لنقل اسلحة وذخائر الى المعارضة السورية، في اطار عملية نظمتها الولايات المتحدة بالتعاون مع دول شريكة". وقالت الصحيفة ان 75 طائرة مدنية تركية واردنية اقلعت خلال هذه الفترة من مطار زغرب محملة بالاسلحة، مضيفة ان "كميات السلاح والذخيرة التي نقلت على متن هذه الرحلات تقدر بثلاثة آلاف طن"، وان بين الاسلحة الكرواتية مدافع من عيار 60 ملم وقاذفات صواريخ. وقال المصدر الامني السوري ان الاسلحة التي اشترتها السعودية مصدرها كرواتيا وكذلك دول اوروبية اخرى بينها بريطانيا.  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصدر أمني سوري يتهم الأردن بفتح حدوده للجهاديين وتهريب الأسلحة مصدر أمني سوري يتهم الأردن بفتح حدوده للجهاديين وتهريب الأسلحة



GMT 06:29 2025 الجمعة ,11 إبريل / نيسان

ترامب يرثي ضحايا مروحية نهر هدسون

النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 السبت ,10 أيار / مايو

فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي
 العرب اليوم - فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab