الحزن يسيطر على الكويتيين بعد تدهور صحة ماما أنيسة
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

دخلت العناية المُركّزة وفجر السعيد تطالب بالدعاء لها

الحزن يسيطر على الكويتيين بعد تدهور صحة "ماما أنيسة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحزن يسيطر على الكويتيين بعد تدهور صحة "ماما أنيسة"

الحالة الصحية للإعلامية الكويتية أنيسة محمد جعفر
الكويت - العرب اليوم

كشفت إحدى الصفحات المُهتمة بأخبار المشاهير على مواقع التواصل الاجتماعي، عن تدهور الحالة الصحية للإعلامية الكويتية أنيسة محمد جعفر، الشهيرة بـ"ماما أنيسة"، مشيرةً إلى أنها نُقلت للعناية المركّزة.

من جهتها نشرت الإعلامية فجر السعيد صورةً تجمعها بـ"ماما أنيسة" عبر حسابها الشخصي بموقع "تويتر" وعلّقت قائلةً: "حبيبتي وحبيبة الكويتيين كلهم تمر بوعكة صحية في مستشفى السلام، ادعولها"، وأضافت: "ياما أسعدتكم وياما شاركت أجيالكم أغلبها من الـ1961 وهي أم لكل الكويتيين، أرجوكم كثفوا الدعاء لها تستاهل ماما أنيسة".

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع خبر تدهور الحالة الصحية للإعلامية القديرة، ودعوا لها بالشفاء العاجل، ووصفوها بأم الكويتيين وحبيبة العرب وأعادوا نشر صور قديمة لها.

 واشتهرت الإعلامية أنيسة محمد جعفر، بحبها للأطفال وقربها من الشباب وأُطلق عليها اسم "ماما أنيسة"، ومن أشهر البرامج التي قدّمتها "جنة الأطفال، مع الأطفال، نادي الأطفال، صبيان وبنات، الأطفال والصيف، ماما أنيسة والأطفال، عيال الديرة"، وفي الإذاعة: "ماما أنيسة والصغار، ماما أنيسة والشباب، للحديث معًا، ومع الشباب"، وغيرها.

قد يهمك ايضا: 

جمانة غنيمات تؤكّد أنّ مواقع التواصل تؤثّر على عمل الحكومة الأردنية

بيالارا و"دوتشه فيله" تطلقان 7 أبحاث في التربية الإعلامية والمعلوماتية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحزن يسيطر على الكويتيين بعد تدهور صحة ماما أنيسة الحزن يسيطر على الكويتيين بعد تدهور صحة ماما أنيسة



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!

GMT 06:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

شريان لا قناة

GMT 08:26 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

فيلم إيطالي طويل

GMT 08:11 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

أبعد من تسريب صوتي لعبد الناصر

GMT 08:19 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

أخطر ما في تسجيلات عبد الناصر

GMT 06:31 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

الاستثمار في الانقسام

GMT 06:25 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

نعيق لا مبرر له
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab