التماس السجن 10 سنوات لوزير المالية الأسبق بالجزائر محمد لوكال
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

التماس السجن 10 سنوات لوزير المالية الأسبق بالجزائر محمد لوكال

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التماس السجن 10 سنوات لوزير المالية الأسبق بالجزائر محمد لوكال

محكمة سيدي أمحمد بالجزائر
الجزائر - العرب اليوم

التمس وكيل الجمهورية لدى القطب الجزائي الوطني المالي والاقتصادي بمحكمة سيدي أمحمد بالجزائر، السجن 10 سنوات حبسا نافذا، و3 ملايين دينار غرامة لوزير المالية الأسبق محمد لوكال. ويتابع محمد لوكال بتهم فساد حين كان الرئيس المدير العام لبنك الجزائر الخارجي. ووجهت للوزير الأسبق تهم تبديد أموال عمومية وإساءة استغلال الوظيفة ومنح امتيازات غير مستحقة للغير.

وتوبع بهذه الجنح بعد أن قرر اقتناء مقر جديد للبنك بحيدرة (الجزائر العاصمة) الذي كان سابقا بشارع "تشي غيفارا"، من المدعو عمراني وبوساطة من مراد صولا. وبلغت قيمة شراء البناية المتكونة من خمس طوابق 110 مليار سنتيم في حين تعتبر الخبرة المنجزة أن سعره الحقيقي لا يتجاوز 102 مليار سنتيم. هذا، التمست النيابة العقوبة نفسها والغرامة ذاتها لكل من مراد صولا، وعبد الحكيم عمراني، مع إصدار أمر بالقبض الدولي ضد هذا الأخير. كما التمس القضاء في المدعو رابط عز الدين الرئيس المدير العام للبنك بالنيابة، عقوبة 5 سنوات سجن و1 مليون د.ج. كغرامة مالية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

حشود جزائرية تنتظر أحمد أويحيى ومحمد لوكال أمام المحكمة

غرق العديد من الأحياء في الجزائر العاصمة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التماس السجن 10 سنوات لوزير المالية الأسبق بالجزائر محمد لوكال التماس السجن 10 سنوات لوزير المالية الأسبق بالجزائر محمد لوكال



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab