فخري الفقي يطالب بمادة دستورية تحدد هوية مصر الاقتصادية
آخر تحديث GMT05:30:18
 العرب اليوم -

كشف لـ"العرب اليوم" أهمية النظام القائم على المبادرة الفردية

فخري الفقي يطالب بمادة دستورية تحدد هوية مصر الاقتصادية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فخري الفقي يطالب بمادة دستورية تحدد هوية مصر الاقتصادية

فخري الفقي
القاهرة- إسلام عبد الحميد

طالب الأستاذ في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، الدكتور فخري الفقي، بضرورة مراجعة وإضافة مادة في الدستور تحدد هوية الاقتصاد المصري وتعرض للاستفتاء الشعبي.

وأكد الفقي في مقابلة مع "العرب اليوم" أنَّ النظام الاقتصادي الذي يتفق مع الشعب المصري وميوله هو النظام الاقتصادي الذي يعتمد على المبادرة الفردية بمعنى أن الفرد هو الأساس في التنمية بالتعاون مع القطاع الخاص ومشاركته للحكومة في حال عدم قدرتها على تمويل الأنشطة.

 ودعا إلى عدم تطبيق الاشتراكية أو اقتصاد السوق الحر الذي كان ممزوجًا بالفساد والبيروقراطية، أو الانفتاح أو الاقتصاد الإسلامي، موضحًا أن القطاع الخاص يشمل القطاع العائلي الأهلي المتمثل في الـ90 مليون مواطن بالإضافة إلى قطاع الأعمال الخاص المنتج.

وأوضح أنَّ القطاع الخاص يلعب الدور القيادي في عملية التنمية بالدرجة الأساسية مع مشاركة الحكومة، مثل نظام مشاركة العام مع الخاص بنظام "P.P.P" أو نظام "P.O.T"، في حالة عدم قدرة الحكومة على تمويل الأنشطة الاقتصادية.

وشدَّد الفقي على أن النظام الاقتصادي المناسب لمصر قائم على المبادرة الفردية، حيث أن الفرد هو الأساس في عملية التنمية، مشيرًا إلى أنَّ القطاع الخاص يلعب الدور الرائد في التنمية بالدرجة الأساسية مع مشاركة الحكومة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فخري الفقي يطالب بمادة دستورية تحدد هوية مصر الاقتصادية فخري الفقي يطالب بمادة دستورية تحدد هوية مصر الاقتصادية



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab