هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها
آخر تحديث GMT22:42:55
 العرب اليوم -

تعوَّل على محبة المصريين الطيبين لإنقاذها من المؤامرة

هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي
بيروت - ميشال حداد

تواجه الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، ثمة حرب معلنة من خلف الكواليس في مصر بعد أن أثبتت حضورها بين الشعب المصري ونالت الاستحسان والمتابعة والتأييد على صعيد الغناء والتمثيل في آن واحد, واللافت للنظر أن قبل أزمتها مع المنتج المصري محمد السبكي كانت جميع الأمور تسير على ما يُرام ولم تكن هناك قضايا ولا دعاوى قضائية حتى وقعت مشكلة فيلم "ثانية واحدة" التي كان هناك سعي واضح لإيقاف النجمة عن التمثيل في القاهرة مقابل ضريبة مالية فرضها السبكي في الشكوى المقدمة منه إلى القضاء ونقابة الممثلين المصريين.
هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

وفوجئت هيفاء، بدعوى جديدة رُفعت ضدها من قبل صحفية مصرية وجدت في الـ " هوت شورت " الذي ظهرت به في حفلة الجامعة الأميركية في مصر تعديًا على الآداب العامة وهي الناحية المستغربة في مدة زمنية قصيرة ليست ببعيدة عن قضية السبكي وكأن الهدف إبعاد وهبي عن المصريين بالقوة وهي تتناول تلك الناحية في مجالسها الخاصة بالقول : لن يتمكن أحد من إبعادي عن مصر لأنها جزء مني كما هو حال لبنان ونصفي مصري وصلتي بالمصريين أقوى بكثير من أي مؤامرات.
هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

وربما الصحفية التي رفعت الدعوى لم تتابع بعد إطلالات فنانات أخريات ربما ظهرن بملابس تتعدى الـ " هوت شورت " بأشواط ولم تقدم على مقاضاتهن أو ربما هي محاولة لاكتساب الشهرة من خلال اسم وهبي التي من البديهي أن توفر لها مادة إعلامية خصبة في الوطن العربي بأسره . فهل السبكي مازال مُصرًا على محاربة هيفاء ؟ أو أنها محاولة من الصحفية لاكتساب الشهرة ؟ وفي المقابل تصر وهبي على حضورها القوي في مصر وتؤكد بالقول : من كان الله معه فمن عليه ؟ ومحبة المصريين الطيبين تتجاوز كل المساعي لإلغائي في مصر بالتحديد .
هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها



أجمل إطلالات نانسي عجرم المعدنية اللامعة في 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 11:34 2025 الأربعاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

تأثير الشاي والقهوة على صحة العظام لدى كبار السن
 العرب اليوم - تأثير الشاي والقهوة على صحة العظام لدى كبار السن

GMT 13:03 2025 الأربعاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يكشف عن حفله الأول بعد تجاوزه أزمته الصحية
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف عن حفله الأول بعد تجاوزه أزمته الصحية

GMT 17:28 2025 الأربعاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

شركات أمريكية تستثمر ملايين الدولارات في تقنيات حجب الشمس
 العرب اليوم - شركات أمريكية تستثمر ملايين الدولارات في تقنيات حجب الشمس

GMT 10:58 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

ابتكار علاج غير جراحي يفتح الأمل لمرضى الورم الأرومي الدبقي

GMT 00:10 2025 الأربعاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

ترامب يمارس ضغوطا على إسرائيل للتهدئة مع سوريا

GMT 11:34 2025 الأربعاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

تأثير الشاي والقهوة على صحة العظام لدى كبار السن

GMT 18:43 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بوتين يستفيد من أوراق قوة متزايدة أمام خطة السلام الأميركية

GMT 23:05 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

علامات تشير إلى أن التوتر لديك أعلى مما تتوقع

GMT 00:47 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

الخارجية السورية تتهم إسرائيل بمحاولة خلق الفوضى في البلاد

GMT 22:22 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

معارضة قانون التجنيد تتسع داخل حكومة نتنياهو

GMT 19:12 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

البابا لاوون الرابع عشر يدعو اللبنانيين إلى الأمل والوحدة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab