يحيى السعود يعود من جسر الملك حسين رافعًا علامة النصر
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

يحيى السعود يعود من جسر الملك حسين رافعًا علامة النصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - يحيى السعود يعود من جسر الملك حسين رافعًا علامة النصر

النائب الأردني يحيى السعود
عمان : العرب اليوم

عاد النائب الأردني يحيى السعود من جسر الملك حسين، بعد أن ذهب " لمباطحة" لمنازلة عضو الكنيست اليهودي المتشدد أورون حزان

واعتبر السعود نفسه، منتصرًا، بعد عودته كون الأخير انسحب أيضًا، بعد أن منعه رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتياهو قائلاً لوسائل إعلام عبرية أنه سيعاود لقاء السعود، وكانت السلطات الأمنية قد اوقفت وسائل الإعلام المحلية، وأدخلت النائب السعود إلى مكاتبها قبل أن يعود أدراجه رافعًا علامة النصر.

واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بقصة النائب الذي ذهب إلى الجسر، وسجل "تويتر" أعلى هاش تاغ، باسم "يحيى السعود"، وكان رئيس لجنة فلسطين النيابية النائب يحيى السعود، دعا مؤازريه ومحبيه للتجمع، الأربعاء، في حي الياسمين بالقرب من مسجد الهادي في تمام الساعة التاسعة صباحًا وذلك للتوجه الى جسر الملك حسين.

ورد النائب يحيى السعود على ما قاله  عضو الكنيست اليهودي المتشدّد أورن حزان، بحقه وبحق الأردن والأردنيين، فقال له: "وأنا مستعد للقائك.. حدد الوقت الذي تريده، او ليلاقيني الخميس الساعة 10 صباحًا عند جسر الملك الحسين، للمباطحة، وكان النائب السعود يرد على ما كتبه عضو الكنيست الاسرائيلي، الذي قال في تغريده له: ‘يبدو أن جيراننا شرقي نهر الأردن، أولئك الذين نسقيهم ونحرس "على مؤخرتهم’ ليل نهار، بحاجة إلى تأديب من جديد"، وذلك على خلفية احداث السفارة الاسرائيلية في عمان، والتي قتل فيها دبلوماسي إسرائيلي من المتواجدين في السفارة أردنيين "محمد الجواودة والدكتور بشار الحمارنة"، وبحسب ما نقله موقع صحيفة "معاريف"، فقد شتم النائب اليهودي المتشدد عضو مجلس النواب الأردني، وأبدى استعداده للقائه عند جسر الملك حسين لمواجهته وإتمام صفقة معه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يحيى السعود يعود من جسر الملك حسين رافعًا علامة النصر يحيى السعود يعود من جسر الملك حسين رافعًا علامة النصر



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab