يحيى السعود يسعى لتأديب الإسرائيلي المتشدد أورن حزان بـمنازلة
آخر تحديث GMT17:36:06
 العرب اليوم -

يحيى السعود يسعى لتأديب الإسرائيلي المتشدد أورن حزان بـ"منازلة "

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - يحيى السعود يسعى لتأديب الإسرائيلي المتشدد أورن حزان بـ"منازلة "

النائب الأردني يحيى السعود
عمان - العرب اليوم

يتوجه النائب الأردني يحيى السعود، في هذه الأثناء إلى جسر الملك حسين، "لمباطحة ومنازلة "عضو الكنيست اليهودي المتشدد أورن حزان، حيث كان قد دعا مؤازريه ومحبيه للتجمع الأربعاء،  في حي الياسمين بالقرب من مسجد الهادي في تمام الساعة التاسعة صباحًا وذلك للتوجه إلى جسر الملك حسين.

ورد رئيس لجنة فلسطين النيابية، على ما قاله عضو الكنيست اليهودي المتشدد أورن حزان بحقه وبحق الأردن والأردنيين فقال له: وأنا مستعد للقائك، حدد الوقت الذي تريده، أو ليلاقيني غدًا الساعة 10 صباحًا عند جسر الملك الحسين للمباطحة".

وكان النائب السعود يرد على ما كتبه عضو الكنيست الإسرائيلي الذي قال في تغريده له: "يبدو أن جيراننا شرقي نهر الأردن، أولئك الذين نسقيهم ونحرس على مؤخرتهم ليل نهار، بحاجة إلى تأديب من جدد"، ذلك على خلفية أحداث السفارة الإسرائيلية في عمان والتي قًتل فيها دبلوماسي إسرائيلي من المتواجدين في السفارة وأردنيين "محمد الجواودة والدكتور بشار الحمارنة".

وبحسب ما نقله موقع صحيفة ‘معاريف’، فقد شتم النائب اليهودي المتشدد عضو مجلس النواب الأردني وأبدى استعداده للقائه عند جسر  ولمواجهته وإتمام صفقة معه، فيما انشغلت مواقع التواصل الاجتماعي منذ ليلة الثلاثاء، في الأردن بما سيقوم به النائب يحيى السعود صباح الأربعاء وكيف سينازل عضو الكنيست الإسرائيلي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يحيى السعود يسعى لتأديب الإسرائيلي المتشدد أورن حزان بـمنازلة يحيى السعود يسعى لتأديب الإسرائيلي المتشدد أورن حزان بـمنازلة



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab