هيفاء وهبي ترد بعد تعرضها للتنمر وتؤكد أن هناك حملة مبرمجة لتشويه صورتها
آخر تحديث GMT14:21:29
 العرب اليوم -

هيفاء وهبي ترد بعد تعرضها للتنمر وتؤكد أن هناك حملة مبرمجة لتشويه صورتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هيفاء وهبي ترد بعد تعرضها للتنمر وتؤكد أن هناك حملة مبرمجة لتشويه صورتها

الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي
بيروت ـ العرب اليوم

ردت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي على ما تعرضت له من تعليقات مسيئة ومتنمرة قبل حفلها في «موسم الرياض 2022»، وقالت إنها لا يستوقفها أي من تلك التعليقات. وصرحت وهبي خلال مداخلة هاتفية مع إحدى البرامج، بأن الرد الحقيقي هو ظهورها أمام الملايين على الهواء مباشرة، وأنها لا تتوقف أمام «حملة مبرمجة معروف أن وراءها أشخاصاً هذا هو هدفهم».

وتابعت النجمة اللبنانية خلال المداخلة: «شاركت في حدث فني أُحسد عليه، فطبيعي يطلع لي أشخاص عايزين يعملوا شوية حركات. بيضل يطلع أشخاص يبهدلوا صورتك. بقولهم العبوها أذكى من كده». وكانت وهبي قد تعرضت لتعليقات مسيئة عقب صور لها من المؤتمر الصحافي قبل حفلها الأول في السعودية خلال فعاليات موسم الرياض، الجمعة الماضي.

وقدمت وهبي حفلاً غنائياً، وسط تفاعل كبير من الجمهور السعودي، في الحفل الذي شاركت فيه زميلتها الفنانة إليسا، على مسرح محمد عبده أرينا في «بوليفارد الرياض سيتي».

وأشادت وهبي بتنظيم الحفل، ووجهت الشكر إلى هيئة الترفيه السعودية، وإلى إدارة شركة «روتانا»، وقالت: «حظي كبير إنه كنت جزء من فاعليات المهرجان بافتتاح موسم الرياض، وبشكرهن على هذه الفرصة الحلوة». وتابعت: «الحضور في الحفل خطفوا قلبي، والكيمياء بيني وبينهم عالية جداً». وقدمت وهبي خلال الحفل بعض أشهر أعمالها مثل «يا حياة قلبي» و«الواوا» و«أنا هيفاء أنا».

وبدأت أولى حفلات موسم الرياض 2022، يوم الخميس الماضي، بحفلة جمعت الفنانين بهاء سلطان وتامر عاشور.

في سياق آخر، كشفت وهبي عن استكمالها تصوير فيلم «رمسيس باريس»، وهو أولى تجاربها في فيلم كوميدي، بمشاركة الفنانين محمد ثروت، ومحمود حافظ، وحمدي الميرغني، ومصطفى خاطر، وتأليف كريم حسن بشير، ومن إخراج أحمد خالد موسى، وتدور أحداث فيلم «رمسيس باريس» في إطار كوميدى، حول انتقال مجموعة من المصريين من رمسيس إلى باريس، حيث تتضمن الرحلة الكثير من الأحداث والمفاجآت، وسط مواقف كوميدية تقوم على الموقف، حتى تصل ذروة الأحداث حينما يقررون تشكيل عصابة لسرقة لوحة الموناليزا من متحف اللوفر، وهم متنكرون.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

هيفاء وهبى تطرح أحدث كليباتها الغنائية "تيجى" تزامنا مع عيد الأضحى

 

هيفاء وهبي تُحيى حفلاً غنائيًا في تونس 23 يوليو

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هيفاء وهبي ترد بعد تعرضها للتنمر وتؤكد أن هناك حملة مبرمجة لتشويه صورتها هيفاء وهبي ترد بعد تعرضها للتنمر وتؤكد أن هناك حملة مبرمجة لتشويه صورتها



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab