المستشفى الجامعي فرانس فانون في البليدة في حالة تشبع قصوى
آخر تحديث GMT09:36:28
 العرب اليوم -

المستشفى الجامعي فرانس فانون في البليدة في حالة تشبع قصوى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المستشفى الجامعي فرانس فانون في البليدة في حالة تشبع قصوى

البليدة ـ واج

يشهد المستشفى الجامعي "فرانس فانون" الذي أكسب ولاية البليدة لقب "قطب صحي بامتياز" حالة قصوى من التشبع حيث أصبحت هياكله لا تقدر على استيعاب الأعداد الكبيرة من المرضى الذين يقصدونه من مختلف ولايات الوطن. ولم يعد باستطاعة هذا المركز الطبي الذي يضم 3 مؤسسات صحية متداخلة بعضها ببعض و هي "المؤسسة الإستشفائية للأمراض العقلية" و" المركز الاستشفائي المتخصص في مكافحة السرطان" و"المستشفى الجامعي الذي يضم 24 مصلحة" احتواء كافة المرضى الوافدين اليه و ذلك بالرغم من شساعة مساحته المقدرة ب33 هكتارا. و لعل ما يزيد من تعقد هذه الوضعية هو استلام المركز قريبًا معهدا وطنيا لزرع الكلى الذي يعد الأول من نوعه على المستوى القاري مما يضاعف من عدد المرضى والأشخاص الآخرين. و تعكس الإحصائيات الخاصة بكل مؤسسة من مؤسسات هذا المستشفى عدد المرضى الهائل المتواجد في قائمة الانتظار للظفر بموعد لإجراء سواءا الفحوصات أو الأشعة أو العمليات الجراحية وغيرها.  وتحصي المؤسسة الإستشفائية لمكافحة مرض السرطان استنادا للقائمين عليها أكثر من 2390 مريض في قائمة الانتظار منهم 2000 مريض لوحدهم للتداوي بالأشعة و العلاج الكيميائي. و لم تنفع عمليات التوسعة التي أنجزت لفائدة هذا المركز على حساب هياكل المؤسسة الإستشفائية للأمراض العقلية "الأم" في الاستجابة لهذا العدد الهام للمرضى القادمين من مختلف الولايات.ومن جهتها تأثرت المؤسسة الإستشفائية للأمراض العقلية من عملية الاستحواذ التدريجي على مختلف هياكلها منها جناحان تابعان للمؤسسة ألحقا بمركز مكافحة السرطان أي ما يعادل 18.500 م2- مما انعكس سلبا على نوعية العلاج المقدم لذوي الأمراض العقلية بالرغم من أن النظرة الحديثة لطب النفس التي اتخذها آنذاك الطبيب الراحل فرانس فانون في معالجته للمرضى تقوم على معالجتهم في الفضاء الطبيعي. وعلى العكس من ذلك أصبحت هذه المؤسسة التي كانت تتوفر في السابق على مساحات خضراء للراحة و التنزه تعرف اكتظاظا كبيرا في عدد المرضى العقليين الذين ضاقت بهم أسوار المصالح الستة التي تتوفرعليها المؤسسة و التي كانت تتربع في السابق لوحدها على مساحة 30 هكتارا. و تعرف مختلف المصالح الطبية الأخرى و المقدرة ب 22 مصلحة إستشفائية منها مصلحة الأنف و الأذن و الحجرة و جراحة المخ و الأعصاب و القلب و الرضوض و أمراض الكلى و غيرها حالة اكتظاظ مماثلة بحيث أضحت تحصي كل واحدة منها عددا هاما من المرضى متواجدين في قائمة الانتظار. و لعل ما يشد النظر إلى وضعية التشبع التي أضحى عليها المستشفى الجامعي في الآونة الأخيرة هي الطوابير الطويلة للسيارات التي تنتظر الدخول أو الخروج من باب المستشفى والتي تحمل لوحات ترقيم من مختلف ولايات الوطن في الوقت الذي تجد فيه سيارات الإسعاف صعوبة جمة في الالتحاق به و بلوغ المصالح الطبية المتجهة إليها. و قد عبر العديد من قاصدي المستشفى الجامعي ل/وأج عن قلقهم و تذمرهم من هذه الوضعية التي أضحت تقلقهم كثيرا مطالبين القائمين على المستشفى بفتح مداخل و مخارج أخرى له علما أنه يتوفر حاليا على مدخل و مخرج وحيدين. كما يجد هؤلاء أنفسهم أمام مشكل انعدام مكان لركن سياراتهم مما يجعلهم يطوفون بمصالح المستشفى لفترة من الزمن بحثا عن مكان لها فيما يضطر البعض منهم إلى ركنها خارج المستشفى لتفادي هذا المشكل  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المستشفى الجامعي فرانس فانون في البليدة في حالة تشبع قصوى المستشفى الجامعي فرانس فانون في البليدة في حالة تشبع قصوى



GMT 02:16 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ثماني علامات تحذيرية تنذر بنقص فيتامين ب12 لدى الرجال

GMT 01:31 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ماذا يحدث للجسم عند تناول ما يكفي من فيتامين هـ يوميا

GMT 00:59 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

مركب يفرزه الجسم أثناء الرياضة يقلل الشعور بالجوع

GMT 19:48 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

أطعمة تساعد على تنظيف الشرايين وتحسين الدورة الدموية

GMT 23:21 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

7 وصفات طبيعية غير تقليدية للحفاظ على شباب البشرة

GMT 19:21 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

خمس خضراوات ينصح بطهيها لزيادة قيمتها الغذائية

درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
 العرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 00:02 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يُبقي تفاصيل خطة الجيش بشأن السلاح طي الكتمان

GMT 10:46 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:21 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:55 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:00 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:57 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:53 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:50 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 02:38 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الملك عبد الله الثاني يبحث مع ترامب خطة إنهاء الحرب في غزة

GMT 10:44 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:04 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:06 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab