دراسة تكشف سبب الإحساس بالسعادة بعد سلوكيات الكرم
آخر تحديث GMT19:57:23
 العرب اليوم -

دراسة تكشف سبب الإحساس بالسعادة بعد سلوكيات الكرم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تكشف سبب الإحساس بالسعادة بعد سلوكيات الكرم

الإحساس بالسعادة
واشنطن - العرب اليوم

أظهرت دراسة حديثة لأنشطة الدماغ أن الكرم والعطاء يهدئ النشاط في المناطق التي ترتبط بالتوتر والقلق. وتفسر هذه النتائج ما رصدته دراسات سابقة من تزايد الإحساس بالسعادة بعد ممارسة سلوكيات الكرم والعطاء.

وأجريت الأبحاث الجديدة بمشاركة 382 شخص تم تقسيمهم إلى مجموعات وتكليف كل مجموعة بالقيام بمجموعة مختلفة من السلوكيات وردود الأفعال. وخضع جميع المشاركين لتصوير الدماغ بموجات الرنين المغناطيسي.

وبينت النتائج التي نشرتها دورية "بيهافيرال ميديسن" أن السلوك الكريم وممارسات العطاء ودعم الآخرين تقلل النشاط في منطقة تُعرف باسم اللوزة أو "أميجدالا". وهي منطقة تنشط إفرازاتها مع نوبات القلق والتوتر.

وبحسب الدراسة التي أجريت في جامعة بنسلفانيا تختلف نوعية العطاء في تأثيرها الإيجابي على خفض القلق والتوتر، فمساعدة الآخرين بالجهد تحقق مفعولاً أقوى من مساعدتهم بالمال، لكن يظل العطاء بكل أشكاله من عوامل الإحساس بالسعادة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تكشف سبب الإحساس بالسعادة بعد سلوكيات الكرم دراسة تكشف سبب الإحساس بالسعادة بعد سلوكيات الكرم



GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها
 العرب اليوم - طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab