استخدام الأساليب الحديثة والتكنولوجيا لعلاج سرطان الثدي يساهم في ارتفاع نسب الشفاء
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

استخدام الأساليب الحديثة والتكنولوجيا لعلاج سرطان الثدي يساهم في ارتفاع نسب الشفاء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - استخدام الأساليب الحديثة والتكنولوجيا لعلاج سرطان الثدي يساهم في ارتفاع نسب الشفاء

سرطان الثدي
القاهرة ـ العرب اليوم

قال الدكتور شريف عبد الوهاب، رئيس مجلس أمناء المؤسسة الحديثة المتكاملة للأورام، إن سرطان الثدي شهد ارتفاعا كبيرا في نسب الشفاء عن طريق الأجسام المضادة، بعدما تم استخدام التكنولوجيا الحديثة.وأضاف شريف عبد الوهاب، خلال لقاء له لبرنامج “نظرة” ، تقديم الإعلامي “حمدي رزق”،  أن مصر يتوفر بها حاليا كل ما يمت لعلاج سرطان الثدى بصلة وتابع شريف عبد الوهاب، أن الأساليب الحديثة ساهمت بشكل كبير في زيادة نسب الشفاء من الأمراض، مؤكدا أن الأجهزة الحديثة في العلاج تعتبر بارقة أمل في مواجهة غول السرطانوأشار  رئيس مجلس أمناء المؤسسة الحديثة المتكاملة للأورام إلى  أنه من الممكن أن  يختفي العلاج الكيماوي بعد 10 سنوات من الآن كبيرة للغاية. ارتفعت بشكل كبير إن نسب استخدام التكنولوجيا في علاج الأورام ارتفعت بشكل كبير، من خلال دعم الدولة للأساليب الطبية الحديثة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

طرق وقاية مبتكرة لسرطان الثدي وفقاً لمنظمة الصحة العالمية

فعاليات التوعية بسرطان الثدي ترفع من عزيمة نساء قطاع غزة للتغلب على مُعيقات المرض

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استخدام الأساليب الحديثة والتكنولوجيا لعلاج سرطان الثدي يساهم في ارتفاع نسب الشفاء استخدام الأساليب الحديثة والتكنولوجيا لعلاج سرطان الثدي يساهم في ارتفاع نسب الشفاء



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab