فنانون يعانون قصصًا مختلفة مع معجبيهم من بينهم صافينار
آخر تحديث GMT03:56:54
 العرب اليوم -

فنانون يعانون قصصًا مختلفة مع معجبيهم من بينهم صافينار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فنانون يعانون قصصًا مختلفة مع معجبيهم من بينهم صافينار

الراقصة الشهيرة صافيناز
القاهرة - العرب اليوم

مابين التهديد بالتفجير والادعاء بالزواج، عانى المشاهير قصصاً مختلفة مع معجبيهم، وكأنهن يدفعن ضريبة الشهرة ، نتيجة نجاحهن ، وبسبب أدوارهن التى أدينها على شاشات التليفزيون أو السينما ، تركن محبة لهن في نفوس الجماهير الذين رسموا صورة لهن في خيالهم، وقرروا الاقتراب منهن ليعيشوا معهن تلك اللحظات التى رأوهن عليها وأعجبوا بها.

أشهر القصص التي تعرض لها المشاهير بسبب معجبيهم وكان آخرها قيام مجهول بالتهديد بتفجير كوبري قليوب بسبب الراقصة "صافيناز"

- مجنون صافيناز

هدّد مجهول بتفجير كوبري القناطر الخيرية باستخدام «حزام ناسف»؛ بسبب ما يدعيه من خيانة الراقصة الشهيرة "صافيناز" له ، وتكثف أجهزة الأمن بالقليوبية جهودها؛ لكشف غموض الواقعة.

بعد تلقي البلاغ انتقلت أجهزة الحماية المدنية وسيارات المفرقعات لمكان البلاغ وتم تمشيط المنطقة بالكامل ولم يتم العثور على المبلغ أو حتى أي متفجرات أو أجسام غريبة.

كان قد تلقت أجهزة شرطة النجدة بالقناطر بلاغا من أحد الأشخاص قال فيه: «أنا أحمد السبكي، إرهابي، وأرتدي حزاما ناسفا وسأفجر كوبري القناطر بعد أن تأكدت من خيانة الراقصة صافينار».

أخطر اللواء إيهاب خيرت، مدير أمن القليوبية، وانتقل العميد خالد اللبان، مدير الحماية المدنية، وتم الدفع بوحدات الكشف عن المفرقعات، وتفكيك القنابل وغلق منطقة كوبري وميدان القناطر وتمشيطها بالكامل بحثا عن أي مفرقعات دون العثور على المبلغ أو أي أجسام غريبة.

دلت تحريات المقدم محمد فتحي رئيس مباحث مركز القناطر أن الاتصال تم من رقم مجهول وهدد فيه المبلغ بتفجير نفسه وكوبري القناطر بسبب خيانة الراقصة صافينار وبمعاودة الاتصال مرة أخرى بالرقم تبين غلقه وجار تكثيف الجهود للكشف عن المبلغ.

- مجنون يسرا

في إحدى الليالي بمنتصف التسعينات فوجئت الفنانة يسرا بقيام مجهول باقتحام شقتها مشهرا سلاحا ويطلب منها أن تقضي معه وقتاً ، لكنها طلبت له النجدة ، وحاول إيهام رجال الشرطة بوجود علاقة عاطفية بينهما ، لكنها كذبت ادعاءه ، وتم حل الموضوع بينهما بتنازل الفنانة يسرا عن المحضر حرصا على مستقبله.

- مجنون ليلي علوي

كثيرا ماعانت الفنانة ليلي علوي من الجماهير وكان اشهرهم محاسبًا، ذهب فجرًا إلى بيتها، واستطاع

الوصول إلى باب شقتها.
حاول الرجل الدخول، وعندما سألته عن هويته، فقال لها إنه "زوج المستقبل"، وهددها إذا لم تستجب له، وتوافق على دخوله الشقة، بالهجوم عليها وتحطيم منزلها، لكنها استطاعت دفعه، والاتصال بالشرطة.

وعقب إلقاء القبض عليه،  قال إنه يحبها كثيرًا وإنه مجنون بها، ويعمل محاسبا ومدير حضانة أطفال بالعجوزة، وذكر أنه شاهد فيلم "المخطوفة"، الذي قدمت بطولته، وأراد تحويله إلى حقيقة ، وتنازلت ليلى علوي عن المحضر، وبررت الأمر بأنها تخاف على مستقبل الرجل.

- مجنون نجوى فؤاد

في 2010 ألقت قوات الأمن القبض على شاب صعيدي يحمل صور الفنانة نجوى فؤاد، ويقضي ساعات أمام بيتها، وذلك أثناء حمل صورتها فى شبابها، ويدور يوميًا حول منزلها، وأثناء التحقيق معه قال إنه مجنون نجوى فؤاد، وإنه لا زال يتصور أن نجوى فؤاد كما هي في الصور.

- مجنون سعاد حسني

"مجنون سعاد".. هو الأشهر ضمن قائمة طويلة من مجانين المشاهير، إذ أنه كان «ريجيسير» يوّصل لها الأفلام إلى المنزل، وكانت تعطف عليه، فاعتقد أنها تحبه، ووفقًا لمقال كتبه الناقد الفني، طارق الشناوي، فإن الريجيسير كان يظهر حبه للسندريلا، وعندما رفضت هام على وجهه لمدة 20 عامًا يحوم حولها من بعيد، ثم اختفى.

ووردت قصة الريجيسير في مسلسل السندريلا، وكان الرجل يطاردها دائمًا، ويحاول التقرب منها، ويجلس على المقاهي يحكي عنها، ويؤكد أنها تحبه، وأنها ستعلن طلاقها من على بدرخان قريبًا كي تتزوجه هو.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فنانون يعانون قصصًا مختلفة مع معجبيهم من بينهم صافينار فنانون يعانون قصصًا مختلفة مع معجبيهم من بينهم صافينار



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 17:56 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

تفوق الأندية المصرية إفريقيًا

GMT 18:02 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

نجوم الفضائح والتغييب

GMT 16:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

وسادة المقاطعة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab