زاهى حواس يؤكد المتحف الكبير أهم مشروع ثقافى فى القرن الـ
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

زاهى حواس يؤكد المتحف الكبير أهم مشروع ثقافى فى القرن الـ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - زاهى حواس يؤكد المتحف الكبير أهم مشروع ثقافى فى القرن الـ

عالم الآثار الدكتور زاهي حواس
القاهرة - العرب اليوم

 قال الدكتور زاهي حواس عالم الآثار، إن المتحف الكبير أهم مشروع ثقافى في القرن الـ21 والحقيقة أن ما يتم حاليا مجهود غير عادى والمسئولين عاملين شغل على أعلى مستوى.

وأكد عالم الآثار أن المتحف المصرى الكبير لن يكون متحفا ولكنه سيكون مؤسسة تعليمية على أعلى مستوى وهناك أقسام للطفل المتحف اتكلف أكثر من مليار دولار منذ بداية الفكرة وهى رسالة للعالم تقول إن مصر تحمى آثارها وعامل رجة في الدنيا، وهو أكبر متحف في الدنيا ويحوى مكتبة ضخمة جدا هو حاجة مختلفة كليا عن المتحف المصرى هو مؤسسة ثقافية على أعلى مستوى وسيكون التصوير فيه ممنوعا.

 وتابع حواس خلال لقائه ببرنامج مساء دى إم سى مع الإعلامية إيمان الحصرى قائلا: تمثال رمسيس راح الميدان وكانت الدنيا فاضية وفى العصر الحديث المباني العشوائية والكبارى خلت ما حدش يشوفه ونقله كان مهم جدا، وكيف نقلناه كل المسافة دى دون أن يحدث له شيء، احنا عاملين 2 جاليرى لتوت عنخ أمون الجاليرى الواحد أكبر من اللوفر ولن تجد فى الدنيا أو فى العالم طريقة عرض مثل هذا المتحف، والإضاءة تظهر القطع الفنية بشكل واضح وجميل.

وتابع: المتحف المصرى الكبير إنه لن يكون متحفا ولكنه سيكون مؤسسة تعليمية على أعلى مستوى، وهناك أقسام للطفل المتحف كلفت أكثر من مليار دولار منذ بداية الفكرة وهى رسالة للعالم تقول إن مصر تحمى آثارها، وهو أكبر متحف في العالم ويحوى مكتبة ضخمة جدا، وهو مختلف كليا عن المتحف المصرى هو مؤسسة ثقافية على أعلى مستوى وسيكون التصوير فيه ممنوعا.

وتابع: الاكتشافات موجودة ونحن نبحث فى وادى الملوك عن مقبرة نفرتيتى ووجدنا اكتشافات كبيرة جدا، في في وادى الملوك 65 مقبرة في وادى تانى اسمه دلمن اعتقد أنه بحوى ملكات الاسرة الـ18 والذى نحفر فيه سنجد فيه مقابر الملكاتوفى الوادى الغربى طلعنا 30 ورشة ملكية من التي كانت تصنع بها التوابيت والذهب والأثاث الجنائزى ومقبرة بها الأدوات التي كان يستخدمها المصرى القديم في صناعة المقابر.

وأكد أن كل العاملين في البحث عن الآثار كانوا جميعا أجانب، ونحن كنا أول بعثة مصرية ونحن الآن أول بعثة مصرية متكاملة وإن شاء الله لو طلعنا مقبرة نفرتيتى الدنيا هتتقلب ومش هنبقى محتاجين دعاية للسياحة، عالم الفراعنة يسمح لغير المتعلمين التأليف والحديث عن حديث الفراعنة مجرد تخاريف.

وأشار إلى أن الدجالين وخصوصا الذين أتوا من المغرب استغلوا هذا الأمر ونصبوا على كثير من المواطنين، وسرق من المتحف 64 قطعة علشان كل اللى دخل المتحف كان بيدوروا عن الذهب والزيبق الأحمر، وما فيش أى حاجة اسمها زيبق أحمر، والأشخاص اللى بيحكوا حكايات وقصص هما اللى اخترعوها.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- حواس يؤكد من إيطاليا مصر "آمنة" والرئيس مهتم بالحفاظ علي آثارها

- زاهي حواس يكشف مراحل الكشف عن مقبرة "توت عنخ آمون"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زاهى حواس يؤكد المتحف الكبير أهم مشروع ثقافى فى القرن الـ زاهى حواس يؤكد المتحف الكبير أهم مشروع ثقافى فى القرن الـ



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab