قادة عسكريون أميركيون وأوروبيون يشكلون مجلساً دولياً يُعنى بالأمن المناخي
آخر تحديث GMT17:38:40
 العرب اليوم -
هيرفي رونار يقرر استبعاد اللاعب عبد الرحمن العبود من معسكر المنتخب السعودي بعد تعرضه للإصابة السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة
أخر الأخبار

إجراء دراسات لتطوير ذخيرة صديقة للبيئة تخفِّف من خطورة تغيير المناخ

قادة عسكريون أميركيون وأوروبيون يشكلون مجلساً دولياً يُعنى بالأمن المناخي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قادة عسكريون أميركيون وأوروبيون يشكلون مجلساً دولياً يُعنى بالأمن المناخي

تغير المناخ
واشنطن ـ رولا عيسى

عندما أعلن توم ميدندورب في عام 2016، حين كان آنذاك أعلى مسؤول عسكري في القوات المسلحة الهولندية، أن "تغير المناخ يشكل تهديداً لأمن العالم، تعرّض للسخرية في الصحافة ومن زملائه".

وذكرت صحيفة الـ"إندبندنت" البريطانية أن الجنرال المتقاعد قال يوم الأربعاء الماضي في مؤتمر حول التغير المناخي في "لاهاي": "كان رد الفعل الأول شديدا للغاية. بدأوا في تلقبي بالجنرال الأخضر." وحينها اعتبرها "مجاملة"، ولكن بعد أقل من ثلاث سنوات، لم تعد التهديدات الأمنية التي يفرضها تغير المناخ مفاهيم هامشية.

أقرأ يضًا

- دراسة تربط التغير المناخي بشدّة أصوات الحيتان

وأطلق ميدندورب هذا الأسبوع شبكة عالمية من كبار القادة العسكريين لتحذير السياسيين من الآثار الأمنية لتغير المناخ. ويضم المجلس العسكري الدولي المعني بالمناخ والأمن، الذي يرأسه ميدندورب، نائب وزير الدفاع الأميركي السابق شيري غودمان، والكابتن السابق في القوات البحرية الأميركية ستيف بروك، والضابط السابق في الجيش الملكي الهولندي ميشيل رادميكر، وعدد من الباحثين المرتبطين بمراكز أبحاث أميركية وأوروبية.

وقال نوما دوربيك، وهو مسؤول عسكري فرنسي يشرف على العمليات البحرية في جنوب المحيط الهادي، في إحدى اللجان في هولندا: "إننا قلقون لأن مناطقنا تتعرض لضربة منتظمة. نحن مهددون بالتغير المناخي، وعلينا أن نكون مستعدين لجميع العوامل وأبرزها المخاطر الصحية، وهشاشة بنيتنا التحتية. وأضاف: "نحن ما زلنا في بداية الأمر".

وأعلن مسؤولون عسكريون كبار أنهم يستعدون لأزمات أمنية أكثر قسوة من أي وقت مضى، حيث أثر تغير المناخ وارتفاع منسوب مياه البحر، وتفاقم العواصف، على قواتهم وقواعدهم ومهامهم، فيما قال جيمس كلايدن، مسؤول في وزارة الدفاع الهولندية: "إننا نرى تغير المناخ تهديدًا أمنيا، وهو تهديد مهم."

ومنذ فترة وجيزة، كانت مناقشة تأثيرات الطقس العالمية لانبعاثات "الكربون"، مجالا لخبراء البيئة المعنيين  بالتشجير أو المتخصصين في مجال المعونة والتنمية. وفي مؤتمر الأمن الكوكبي الذي عقد في "لاهاي" هذا الأسبوع، اختلط رجال ونساء يرتدون الزي العسكري مع النشطاء البيئيين في سترات النجاة وعمال الإغاثة من إفريقيا وأميركا اللاتينية.

وأصدر البيت الأبيض في العام الماضي تقريرا يحذر من أن انبعاثات "الوقود الأحفوري" ستؤثر على سلامة الأميركيين، وحذرت وكالات الاستخبارات الأميركية من أن تغير المناخ يهدد استقرار الدول.

ويأمل صانعو السياسة في سحب القوات المسلحة من النقاش حول مواجهة التأثيرات المدمرة المحتملة لتغير المناخ، مما سيعزز الحجج لتقليل انبعاثات الكربون، كما أن الدبابات والقوات الحربية والقوات الحربية التابعة للقوات المسلحة هي أيضا أحد العوامل الرئيسية التي تسهم في انبعاثات الكربون، والتي يعتبرها العلماء المحرك الرئيسي لتغير المناخ، وقد بدأ القادة العسكريون في تقليص استخدامهم للوقود الأحفوري.

وقالت لويز فان شيك، رئيسة مركز "كلينغديل" البحثي وهي سيدة هولندية عضو في المجلس العسكري الدولي المعني بالمناخ والأمن:"إن المياه المرتبطة بالمناخ والطاقة وانعدام الأمن الغذائي آخذة في الارتفاع في الجوار الأوروبي، وهذا يحتاج إلى أن يدرج في تحليل المخاطر، والتبصر، والاستعدادات للبعثات." وأضافت: "إن أهداف المناخ الأوروبية تطالب أيضا الجيش بزيادة مساهمته في الحد من انبعاثات الكربون".

ويأمل البعض في أن يؤدي تعيين مسؤولين أمنيين يتابعون هذه القضية، إلى تعزيز شرعية النشطاء البيئيين والدعوة إلى مكافحة المتشككين في تغير المناخ. كما أنهم يحاولون إقناع التجارة والحكومة بتغيير الاستهلاك والعادات الصناعية.

وقال ريتشارد كلارك، من وزارة التنمية الدولية في المملكة المتحدة، متحدثا في إحدى اللجان في لاهاي: "هناك لحظات يتمتع فيها الأشخاص الذين يرتدون الزي العسكري ولا سيما الأشخاص الذين ليسوا أساتذة في تغير المناخ،  بالقدرة على الحد من الوعي العام".

ويشعر البعض بالقلق من أن جلب قوات الأمن إلى إدارة تغير المناخ قد ينطوي على آثار مشؤومة، ويعزز الحلول العسكرية لأزمة متجذرة في الاستهلاك العالمي والعادات الصناعية.

ويعترف المسؤولون العسكريون بأنه لم يكن هناك تحليل يذكر للأثر البيئي لحملات القصف، مثل القصف الأخير للأهداف السورية والعراقية خلال الحرب على "داعش"، على الرغم من وجود بعض الدراسات على تطوير ذخيرة صديقة للبيئة. ونادرا ما ينظر العسكريون إلى العواقب البيئية لعملياتهم قبل الدخول في صراع.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- المغرب والسويد يتصدران مؤشر "التغير المناخي"

- بكتيريا تمتصّ ثاني أكسيد الكربون وتتحوَّل إلى غذاء لمخلوقات البحر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قادة عسكريون أميركيون وأوروبيون يشكلون مجلساً دولياً يُعنى بالأمن المناخي قادة عسكريون أميركيون وأوروبيون يشكلون مجلساً دولياً يُعنى بالأمن المناخي



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 02:21 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق
 العرب اليوم - فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 04:03 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 7.6 درجة يضرب جنوب الفلبين وتحذير من تسونامي

GMT 13:53 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يوقف 32 شخصاً يُشتبه بتعاملهم مع إسرائيل

GMT 01:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

البيت الأبيض يعلن أن ترامب يخضع الجمعة لفحص طبّي "روتيني"

GMT 13:24 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال يضرب شمال الفلبين

GMT 01:27 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

أطعمة شائعة لا يُنصح بتناولها على معدة خاوية

GMT 06:27 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة

GMT 05:01 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

احتفالات في شوارع غزة عقب إعلان التوصل لإنهاء الحرب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab