عربية حمادي تهدد بحرق نفسها بسبب التحرش الجنسي وتطالب القضاء بإنصافها
آخر تحديث GMT20:35:37
 العرب اليوم -

أكدت في نبرة غاضبة أنها ستكون شرارة النار في تونس

عربية حمادي تهدد بحرق نفسها بسبب التحرش الجنسي وتطالب القضاء بإنصافها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عربية حمادي تهدد بحرق نفسها بسبب التحرش الجنسي وتطالب القضاء بإنصافها

الإعلامية التونسية عربية حمادي
تونس - العرب اليوم

هددت إعلامية عربية بحرق نفسها في أحد شوارع العاصمة التونسية بسبب معاناتها من كونها إحدى ضحايا التحرش الجنسي؛ وطالبت القضاء بإنصافها في قضيتها ضد أحد رجال أعمال.

وقالت الإعلامية التونسية عربية حمادي، في بث مباشر إنها ستحرق نفسها في شارع الحبيب بورقيبة في تونس، في حال عدم إنصاف القضاء لها في قضية التحرش، التي كانت رفعتها ضد رجل الأعمال، سليم شيبوب، صهر الرئيس التونسي الراحل زين العابدين بن علي، بحسب تقارير تونسية.

ورفعت حمادي القضية ضد شيبوب في 28 نيسان/ أبريل، بينما سيمثل أمام القضاء يوم 8 يونيو/ حزيران المقبل، بحسب ما ينص عليه الفصل 226 من المجلة الجزائية.

وبعد تهديدها بحرق نفسها، أضافت عربية حمادي في نبرة غاضبة أنها "ستكون شرارة النار في تونس".

وأضافت أنها شعرت بأنها خذلت من طرف كبير من التونسيين وخاصة التونسيات، إلى جانب عدد من المحامين والإعلاميين والفنانين الذين لم يساندوها في قضيتها.

كما أكدت أنها ستقوم بعمل وثائقي تسرد فيه كل شيء بالصوت والصورة وستذيعه في كل القنوات الأجنبية لتفضح الجميع، بحسب قولها، وأردفت: "عليّ وعلى أعدائي".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : 

إعلامية عربية تستثمر الدهاء والفقراء والشعارات لتجني الأرباح

إعلامية عربية تتهم رامز جلال بـ"الماسونية" بسبب برامجه

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عربية حمادي تهدد بحرق نفسها بسبب التحرش الجنسي وتطالب القضاء بإنصافها عربية حمادي تهدد بحرق نفسها بسبب التحرش الجنسي وتطالب القضاء بإنصافها



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:40 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

السلاح الذي دمّر غزّة… ويهدد لبنان!

GMT 05:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بلزوني: نهاية القصة!... عودة أخرى

GMT 13:35 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

هل السلام مستحيل حقّاً؟

GMT 07:13 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بسمة بوسيل تخوض أولى تجاربها في التمثيل

GMT 13:55 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

سوريا تتجه لفرض قيود على استيراد السيارات

GMT 13:38 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

مصطفى محمد يهاجم مدرب نانت بتصريحات قوية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab