الفلسطينييون يستبعدون أن تؤدي مفاوضات واشنطن إلى سلام عادل مع الإسرائيليين
آخر تحديث GMT05:50:51
 العرب اليوم -

سياسيون و اعلاميون و مواطنون طالبوا السلطة بوقفها لانها مضيعة للوقت

الفلسطينييون يستبعدون أن تؤدي مفاوضات واشنطن إلى سلام عادل مع الإسرائيليين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفلسطينييون يستبعدون أن تؤدي مفاوضات واشنطن إلى سلام عادل مع الإسرائيليين

الفلسطينييون لا يرون في لقاءات التفاوض بواشنطن أي تفاؤل يقودهم إلى سلام

رام الله ـ نهاد الطويل عادت عجلة المفاوضات بين الفلسطينين والإسرائيلين فجر الثلاثاء للمرة الأولى  بعد توقفها منذ ثلاث سنوات، وذلك برعاية أمريكية في واشنطن، فيما خصصت الجلسة التمهيدية من المفاوضات للحديث حول الاطر العامة لقضايا الوضع النهائي بعيدا عن المسائل العالقة كالمستوطنات والحدود واللاجئين والقدس .
ويرتقب الفلسطينيون أولا بأول ما ستسفر عنه المفاوضات رغم الجدل الذي يخيم على الشارع، فيما تسيطر حالة من التشاؤم ويتصدر الإحباط السياسي المشهد، وذلك بسبب التجارب التفاوضية على مدار 20 عاما، وهذا يحمل الفلسطينيين على وصفها مسبقاً بـ"الفاشلة". وهم لا يرون في لقاءات التفاوض بواشنطن أي تفاؤل يقودهم إلى سلام عادل مع الإسرائيليين.
وفي هذا الصدد يؤكد القيادي الفتحاوي نبيل عمرو في تعليق له الثلاثاء على استئناف المفاوضات بالقول:"لقد كنت واحدا ممن تحفظوا في الاساس على وقف المفاوضات لأنني كنت متأكدا من اننا سنعود اليها، ولكن بعد ان نفقد الكثير من مصداقيتنا، وندفع الكثير من ارصدتنا المتواضعة اصلا. الا انني وانا اتفهم دوافع العودة الى المفاوضات اواصل التحذير من الاداء، فالفاشلون في مرحلة ما لا يمكن ان يوفروا النجاح للمرحلة الاصعب، وبالامكان تدارك الامر".!
بدوره يؤكد عبد الرحمن ابوحاكمة وهو صحفي أردني من أصول فلسطينية "ان الجولة الجديدة من المفاوضات الفلسطينية – الاسرائيلية،التي بدأت علنا في واشنطن بعد قرار القيادة الفلسطينية الفردي والذي لم ياخذ بعين الاعتبار أي توافق وطني، ستستغلها اسرائيل لتحسين صورتها القبيحة امام العالم، وستنفذ خلالها على اقامة المزيد من المستوطنات ونهب الارض وتهويدها واستباحة المقدسات مقابل بعض التنازلات الشكلية الحياتية والمعيشية ورفع حواجز، اضافة الى اطلاق سراح قدامى الاسرى وهو استحقاق قديم لـ"اوسلو" تاخر سنوات طويلة ".
وأضاف أبوحاكمة لـ"العرب اليوم":" كان الأجدر بقيادة السلطة ان تبحث عما يعيد للقضية الفلسطينية حضورها، والعمل على استعادة ملف الوحدة والمصالحة، وان تسعى جديا لوضع حد للانقسام التدميري" وأضاف :" كان عليها البناء على خيار الأمم المتحدة وانتصار فلسطين قبل عام تقريبا لتصبح دولة عضوأً مراقباً في الأمم المتحدة، والإنتقال الى مرحلة تاريخية لتعزيز فلسطين، والعمل على تحويل قرار الأمم المتحدة لحقائق سياسية تعيد لفلسطين بعضا مما لها،وأن تعلن عن دولة فلسطين في الضفة والقطاع كدولة تحت الاحتلال، بكل ما يترتب على ذلك من مسؤوليات بالاعلان، وانهاء العمل بالمرحلة الانتقالية وما أنتجته الاتفاقات الموقعة سابقا والانضمام لمؤسسات الأمم المتحدة الفرعية لتصبح عضوا كامل العضوية، وتعلن انضمامها الى معاهدة روما لتفتح الطريق نحو عضوية المحكمة الجنائية الدولية، لملاحقة اسرائيل كمجرمة حرب.
وأضاف :"كان عليها ان تتسلح بكل ذلك وغيره مثل رفع منسوب المقاومة باشكالها كافة خاصة الشعبية لتكون لديها اوراق ضغط تستخدمها عند قرارها بالعودة للمفاوضات مفضلة "الخيار الأمريكي" على "الخيار الوطني.
من جهته يرى الدكتور نهاد الأخرس "أن جولات المفاوضات التي بدأت في واشنطن الثلاثاء لن تحدث فرقاً"، مشيراً الى "عدد من المؤشرات وتتمثل في رفض اسرائيل للإقرار الخطي بقبول مرجعيات دوليه الى جانب الولايات المتحده وعدم التعهد بوقف الاستيظان وعدم الاعتراف بحدود 67."
واعتبرالأخرس "أن هذا يعني اتاحة المجال للمماطلة والتسويف الى جانب ان تكون هذه القضايا المحوريه سيف مسلط على المفاوض الفلسطيني".
وأضاف الأخرس لـ " العرب اليوم": إن" المفاوض الفلسطيني او بمعنى ادق القيادة السياسيه الفلسطينيه اكتفت بضمانات امريكيه شفويه غير ملزمه لجر الفلسطيني الى التفاوض، فيما لا ترقى تلك الضمانات إلى مستوى المتطلبات الموضوعية لإنجاح العملية التفاوضية كما أجمعت عليها الحالة الفلسطينية" .
واستدرك الأخرس معلقا: "مقابل الضمانات الأمريكية للجانب الفلسطيني، هناك ضمانات أمريكية للجانب الإسرائيلي، تلغي الضمانات للجانب الفلسطيني. والتجربة أكدت أن واشنطن لم تتعود أن تخل بالتزاماتها وضماناتها نحو إسرائيل، بل أكدت التجربة باعتراف المفاوض الفلسطيني نفسه. أن واشنطن لا تقدم اقتراحاً للمفاوضات إلا بعد عرضه على إسرائيل ونيل موافقتها عليه".
وفي هذا الصدد يتساءل وائل الأحمد:" ولكن هل عودتنا الى المفاوضات ترجمة على أرض الواقع لموازين قوى ظهرت من جديد، أم لقوى متواجدة في الأصل على أرض الواقع؟ وقال " لغاية اللحظة لم ولن ندرك ما هو الهدف من عملية التفاوض".
وأضاف الأحمد:" نحن بحاجة لنتفاوض مع أنفسنا في البداية كشعب وتنظيمات واضعين أسس لمعيشة سلمية بين بعضنا البعض للخروج من القوقعه والشرذمة التي نعيشها بغض النظر عن القوى الخارجية ، لأن تلك معادلة وحسبة أخرى ، أكثر من مرة نذهب للمفاوضات واكثر من مرة تجمد، وفي الأخر ماذا سنكسب وإلى متى سنظل متقطعي الأوصال؟".
ويرى المواطن الفلسطيني محمد علوش "أن المشكلة الاكبر التي تواجهنا الان هي بالفريق الذي يفاوض،وعموما انا غير متفائل مثل الكثيرين بنتائج المفاوضات والتي ستكون للصور التذكارية فقط".
الناشط كفاح صالح يرى :"أن المفاوضات حتى اللحظة منذ بدئها مع الإسرائيليين لم تحقق الا المزيد من الإستيطان ومصادرة الأراضي والخاسر الأكبر هو الشعب الفقير".
ويتابع :" وبالنسبة للإستئناف الحالي وما الذي سنحققه، أوسلو منذ 20 عام لم نستفد منها شيء فما بالك بمفاوضات اليوم وخصوصا ما أثار غضبي حقا أن قوات دولية من المقرر أن تحمي حدود الدولتين في حال التوصل لإتفاق ما بين الطرفين".
ويعارض محمد جمال الرأي مع من سبقوه معلقا:" في حال توصل الوفد الفلسطيني المفاوض إلى أي إتفاق مع حكومة الإحتلال سيتم عرضه في إستفتاء عام للشعب الفلسطيني في كل مكان، وبالتالي فإن الحفاظ على الثوابت الوطنية أساس أي عملية للتفاوض، وكلنا ثقة بقيادتنا ممثلة بالرئيس محمود عباس، وسوف نمضي معاً لنحقق حلم الوطن بالحرية والإستقلال والإفراج عن الأسرى وتبيض السجون".
عصام مناصرة علق قائلا " ان المفاوض الفلسطيني الذي لا يمتلك من القوة شيئاً لا يمكن ان يحقق لشعبه اي شيء".
وتبدو سندس علي أكثر تشاؤما وذلك من خلال معايشتها للواقع،مستندة الى "عدم رغبة الإحتلال في التفاوض الجدي ورفضة للحقوق الفلسطينية،وهو ما قد يحكم على المفاوضات بالفشل".
الناشط اليساري ظاهر الشمالي يؤكد "أن الجولة الجديدة للمفاوضات يعول عليها الفلسطينيون من باب الوهم، في حين ان حكومة الاحتلال ترى في تلك الجولة فقط كسراً للجمود،ومن ثم قيامه بتجميل تلك المهمة بإطلاق عدد من الاسرى لتخدير وعي الفلسطينين وامتصاص الغضب. على حد قوله.
ويعتبر الشمالي:" أن الجولة الجديدة التي تحدث في واشنطن وهي غير محايدة في الصراع الدائر، تعد الاخطر نظرا لمخطط "برافر" والتهويد ، فيما السلطة وحركة فتح باتتا تعيان بانهما تفاوضان من اجل التفاوض فقط، وهما تكابران امام مناصريهما وامام الشعب على ان تكشف الحقيقة".
ويرى الإعلامي نزار الغول أن المفاوضات لَيْسَتْ اخْتراعاً فلَسْـطينيّاً، هيَ ابْتُدعَتْ أصْلاً كَوسيلَة حوار بَيْنَ الأَعداءِ لا الأصدقــــاء.
وأضاف الغول في معرض تعليقه:"من حَق أي طَرَف فـلـــــسطيني أَنْ يَرْفَضَ المفاوضات وَ أَنْ يَطرَحَ البَدائل التي يعتقد بها، ويبقى الســــؤالُ، من يمنع المُعارضينَ للمفاوضات أنْ يستخدموا البدائل التي يمتلكونها؟"
ونشر المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية - برام الله - استطلاعا للرأي في يونيو حزيران بينما كان جون كيري وزير الخارجية الاميركية لا يزال يقوم بحملته الدبلوماسية لإعادة الطرفين إلى مائدة التفاوض، وأظهر الاستطلاع آراء مشابهة بين الفلسطينيين.
وأيد 53 في المئة حل الدولتين رغم أن 58 في المئة يعتقدون أنه لم يعد عمليا بسبب المستوطنات الإسرائيلية، بينما يعتقد 69 في المئة أن فرص إقامة دولة فلسطينية في السنوات الخمس المقبلة تكاد تكون معدومة.
يذكرا أن محادثات السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين كانت قد توقفت في نهاية 2010 بسبب الممارسات الإسرائيلية وبناء المستوطنات في الضفة الغربية والقدس المحتلتين.
وفيما يعيش نحو 350 ألف مستوطن إسرائيلي في الضفة التي يقيم بها نحو مليونين ونصف المليون فلسطيني بينما تشكل تنغص تلك المستوطنات حياتهم وتحرمهم من فرص اقامة دولة قابلة للحياة.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفلسطينييون يستبعدون أن تؤدي مفاوضات واشنطن إلى سلام عادل مع الإسرائيليين الفلسطينييون يستبعدون أن تؤدي مفاوضات واشنطن إلى سلام عادل مع الإسرائيليين



GMT 22:57 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

البرغوثي على رأس مطالب حماس في مفاوضات شرم الشيخ

GMT 19:14 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الاتحاد الأوروبي يعلن رغبته في دور مستقبلي بإدارة غزة

GMT 20:50 2025 الخميس ,02 تشرين الأول / أكتوبر

بلينكن خطة ترامب بشأن غزة طورت في عهد بايدن لكن بها ثغرات

درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
 العرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 00:02 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يُبقي تفاصيل خطة الجيش بشأن السلاح طي الكتمان

GMT 10:46 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:21 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:55 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:00 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:57 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:53 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:50 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 02:38 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الملك عبد الله الثاني يبحث مع ترامب خطة إنهاء الحرب في غزة

GMT 10:44 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:04 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:06 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab