ارتفاع الطلب على الإطارات المستعملة في الباحة رغم حظر بيعها
آخر تحديث GMT14:19:48
 العرب اليوم -

مطالبات بفرض عقوبات ماليَّة رادعة بعد زيادة نسبة الحوادث

ارتفاع الطلب على الإطارات المستعملة في الباحة رغم حظر بيعها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ارتفاع الطلب على الإطارات المستعملة في الباحة رغم حظر بيعها

الإطارات المستعملة
الباحة ـ عبدالعزيز الدوسري

يبحث أصحاب السيارات في الباحة، عن الإطارات المستعملة عبر المحلات المختصة، رغم قرار منع بيعها، ومعاقبة المخالفين بغرامات مالية، فيما يشير مختصون إلى أن الإطارات المستعملة "قنابل موقوتة" تتربص بضحاياها.
ويقوم ببيع الإطارات المستعملة، بعض العمال الوافدين وذلك أمام الجهات الرقابية، في ظل ارتفاع نسبة الحوادث في مناطق ومدن المملكة.
وأكّد المواطن سعيد الغامدي أن العمال في "البناشر" يبيعون الإطارات المستخدمة خصوصًا في المحطات خارج المدن والمناطق النائية لغياب الرقـابة، مشيرا إلى غياب ثقافة ومعرفة نوعية ومتانة الإطارات لدى كثيرين، مما يجعلهم صيدا سهلا للعاملين في المحـلات، لاسيما أن أصحاب تلك المحال لا يلتزمون بوضع لوحات إرشادية تحذر من بيـع المستعمل، وتوضح مواصفات الإطـارات غـير المستخدمة وسنة إنتاجها وغيرها من المواصفات المغيبة عن كثير من الزبائن.
ولفت المواطن عبد الله الزهراني، إلى أن الحد من انتشار هذه الإطارات يكمن من خلال تنظيم حملات تفتيشية ميدانية على هذه المحلات وفرض عقوبات مالية رادعة بحق المخالف منها.
وبين الناطق الإعلامي لأمانة منطقة الباحة صديق الشيخي، أن هناك لجنة مشكلة من أمانة المنطقة والتجارة والمرور لمراقبة ومصادرة هذة الإطارات التي تقتل الأرواح وتدمر المواطنين وهي بشكل دوري ومستمر وتتم على خطط مدروسة ومحسوبة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ارتفاع الطلب على الإطارات المستعملة في الباحة رغم حظر بيعها ارتفاع الطلب على الإطارات المستعملة في الباحة رغم حظر بيعها



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 14:30 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

دموع وزيرة

GMT 20:57 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

غزة.. كل الخيارات صعبة

GMT 14:34 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

لبنان... تغيير المسار وكبح الانهيار

GMT 14:21 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

وللناس رأي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab