تأجيل محاكمة الطبيب المصري بقضية السجود لكلب والممرض يطلب تعويضاً مالياً كبيراً
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

تأجيل محاكمة الطبيب المصري بقضية "السجود لكلب" والممرض يطلب تعويضاً مالياً كبيراً

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تأجيل محاكمة الطبيب المصري بقضية "السجود لكلب" والممرض يطلب تعويضاً مالياً كبيراً

محاكمة الطبيب المصري
القاهرة - العرب اليوم

قررت المحكمة الاقتصادية في مصر، تأجيل أولى جلسات محاكمة طبيب واثنين آخرين، بتهمة التنمر على ممرض بالقضية المعروفة إعلاميا بـ"طبيب اسجد لكلبي"، لجلسة 25 أيلول/ سبتمبر للاطلاع. وطلب دفاع الممرض خلال الجلسة السبت، وأمام المحكمة مليون جنيه تعويضا على الأضرار التي تعرض لها الممرض من قيام الطبيب بالتنمر عليه واستعراض القوة والتقليل منه، والمعروف قانونا بـ"الادعاء مدنيا بمليون جنيه"، كما ادعى اتحاد محامي القليوبية الذي حضر منه مجموعة من المحامين بـ15 ألف جنيه ادعاء مدنيا لكل محام من  الحاضرين. وظهر فيديو الخميس الماضي على منصات التواصل الاجتماعي "فيسبوك" لممرض يأمره الطبيب بالسجود لكلب، وجرى تداول هذا الفيديو على نطاق واسع، وصب رواد "فيسبوك"، جام غضبهم على الطبيب، الذي تبين في وقت لاحق من التحقيقات، أنه رئيس قسم العظام في مستشفى عين شمس، وكان بصحبته طبيب آخر وموظف إداري، وقت تنمرهم على الممرض والسخرية منه. وألقت أجهزة الأمن، القبض على الطبيب تنفيذا لقرار ضبطه وإحضاره، بعد أن قررت النيابة حبس الطبيب الآخر وموظف إداري في مستشفى خاص، وبمواجهة المتهمين اعترفوا بتفاصيل الواقعة على سبيل المزاح فقط، وأنهم لم يكن لديهم أي نية للتقليل أو إهانة الممرض عادل سالم.

قد يهمك ايضا 

كشف لغز مقتل "مهندس الدقهلية" يثير صدمة في مصر

وشم على جثة سيدة مصرية حامل مقتولة يُحير رجال الشرطة

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تأجيل محاكمة الطبيب المصري بقضية السجود لكلب والممرض يطلب تعويضاً مالياً كبيراً تأجيل محاكمة الطبيب المصري بقضية السجود لكلب والممرض يطلب تعويضاً مالياً كبيراً



 العرب اليوم - غوارديولا يحذر السيتي وآرسنال من مصير ليفربول

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab