منظمة الصحة العالمية تُصرح أنه لا ينبغي استخدام المُحليات الصناعية كوسيلة لتحقيق التحكم في الوزن
آخر تحديث GMT17:38:40
 العرب اليوم -
هيرفي رونار يقرر استبعاد اللاعب عبد الرحمن العبود من معسكر المنتخب السعودي بعد تعرضه للإصابة السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة
أخر الأخبار

منظمة الصحة العالمية تُصرح أنه لا ينبغي استخدام المُحليات الصناعية كوسيلة لتحقيق التحكم في الوزن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منظمة الصحة العالمية تُصرح أنه لا ينبغي استخدام المُحليات الصناعية كوسيلة لتحقيق التحكم في الوزن

منظمة الصحة العالمية
جنيف ـ العرب اليوم

 نصحت منظمة الصحة العالمية (WHO) هذا الأسبوع بأنه "لا ينبغي استخدام المُحليات غير السكرية كوسيلة لتحقيق التحكم في الوزن أو تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض غير السارية".وتعد المُحليات الصناعية إما مركبات طبيعية أو مركبات مُصنَّعة طعمها حلو مثل السكر - وهي أحلى بما يصل إلى 400 مرة من حيث الوزن - ولكنها لا توفر طاقة. على سبيل المقارنة، يحتوي السكر على 17 كيلوجول (4 سعرات حرارية) لكل غرام، لذا فإن ملعقة صغيرة واحدة من السكر تحتوي على 85 كيلوجول.

إذن، ماذا تعني إرشادات منظمة الصحة العالمية الجديدة للأشخاص الذين تحولوا إلى المحليات الصناعية لأسباب صحية؟ هل يجب عليهم العودة إلى السكر؟.

كشفت إيفانجلين مانتزيوريس، مديرة برنامج التغذية وعلوم الغذاء، واختصاصية تغذية معتمدة في جامعة جنوب أستراليا، كيف تم الترويج للمحليات الصناعية عندما بدأت في الظهور في الأطعمة المصنعة، حيث استخدمت كطريقة لاستبدال السكر في المنتجات الغذائية التي قد تؤدي إلى فقدان الوزن.

وتحتوي علبة من المشروبات الغازية المحلاة بالسكر في المتوسط على حوالي 500 كيلوجول. ومن الناحية النظرية، فإن استبدال علبة واحدة من المشروبات الغازية المحلاة بالسكر بعلبة من المشروبات الغازية المحلاة صناعيا كل يوم من شأنه أن يقلل وزنك بحوالي 1 كيلوغرام (2.2 رطل) شهريا.

لكن الأبحاث على مدى العقود القليلة الماضية تظهر أن هذا لا يصمد.

على ماذا تستند النصيحة الجديدة؟

استندت منظمة الصحة العالمية في توصيتها إلى مراجعة منهجية أجرتها. وكان هدفها تقديم إرشادات قائمة على الأدلة حول استخدام المحليات الصناعية في إدارة الوزن والوقاية من الأمراض.

تعتبر إدارة الوزن أمرا مهما، نظرا لأن السمنة تزيد من مخاطر الإصابة بأمراض مثل مرض السكري وأنواع معينة من السرطان، والتي تعد السبب الرئيسي للوفاة على مستوى العالم.

وتضمنت المراجعة المنهجية لمنظمة الصحة العالمية بيانات من أنواع مختلفة من الدراسات، والتي تعطينا معلومات مختلفة:

• تم اختيار 50 تجربة عشوائية مضبوطة (عندما يتدخل العلماء ويقومون بإجراء تغييرات - في هذه الحالة على النظام الغذائي - مع الحفاظ على ثبات كل شيء آخر، لمعرفة تأثير هذا التغيير).

• 97 كانت دراسة جماعية مستقبلية (عندما يلاحظ العلماء عامل خطر في مجموعة كبيرة من الأشخاص على مدى فترة زمنية لمعرفة كيف يؤثر على النتيجة - دون التدخل أو إجراء أي تغييرات).

• 47 كانت دراسات حالة وضوابط (نوع آخر من الدراسة القائمة على الملاحظة التي تتبع وتقارن مجموعتين من الأشخاص المتطابقين، بصرف النظر عن عامل الخطر محل الاهتمام).

وتزودنا التجارب المعشاة ذات الشواهد ببيانات سببية، ما يسمح لنا بالقول إن التدخل أدى إلى التغيير الذي رأيناه.

ولا تقدم لنا المجموعة المحتملة والتحكم في الحالة سوى ارتباطات أو روابط. لا يمكننا إثبات أن عوامل الخطر أدت إلى تغيير في النتائج - في هذه الحالة، الوزن - لأن عوامل الخطر الأخرى التي لم يأخذها العلماء في الاعتبار قد تكون مسؤولة.

لكنهم يقدمون أدلة رائعة حول ما قد يحدث، خاصة إذا لم نتمكن من إجراء تجربة لأنه من غير الأخلاقي أو غير الآمن إعطاء أو حجب علاجات معينة.

ونظرت المراجعة المنهجية لمنظمة الصحة العالمية في بدانة الجسم والأمراض غير المعدية والوفاة.

وبالنسبة لسمنة الجسم، أظهرت التجارب المعشاة ذات الشواهد أن أولئك الذين يستهلكون المزيد من المحليات الصناعية لديهم وزن أقل قليلا - بمتوسط 0.71 كيلوغرام - من أولئك الذين يستهلكون أقل أو لا يستهلكون المحليات الصناعية.

لكن الدراسات الجماعية وجدت أن تناول كميات أكبر من المحليات الصناعية ارتبط بارتفاع مؤشر كتلة الجسم (0.14 كيلوغرام/متر مربع) وزيادة احتمال الإصابة بالسمنة بنسبة 76%.

وأظهرت الدراسات الأترابية المرتقبة أنه في حالة تناول كميات أكبر من المشروبات المحلاة الصناعية، كانت هناك زيادة بنسبة 23% في خطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري. وإذا تم استهلاك المحليات الصناعية كعنصر أساسي (أضافها المستهلك إلى الأطعمة والمشروبات)، فهناك زيادة بنسبة 34% في خطر الإصابة بمرض السكري.

وفي الأشخاص المصابين بداء السكري، لم تحسن المحليات الصناعية أو تفاقم أي مؤشرات سريرية مستخدمة لمراقبة مرض السكري لديهم مثل الصيام سكر الدم أو مستويات الأنسولين.

وارتبط تناول كميات أكبر من المحليات الصناعية بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2 وأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة في دراسات الملاحظة المستقبلية طويلة الأجل التي أعقبت المشاركين لمدة 13 عاما في المتوسط.

لكن المحليات الصناعية لم تكن مرتبطة بالاختلافات في معدلات السرطان الإجمالية أو الوفاة المبكرة من السرطان.

وبشكل عام، في حين أن التجارب المعشاة ذات الشواهد أوضحت زيادة طفيفة في فقدان الوزن لدى الأشخاص الذين استخدموا المحليات الصناعية، وجدت الدراسات القائمة على الملاحظة أن هذه المجموعة تميل إلى زيادة خطر الإصابة بالسمنة والنتائج الصحية السيئة.

هل المراجعة بها أي أوجه قصور؟

أدت نصيحة منظمة الصحة العالمية إلى بعض الانتقادات لأن التجارب المعشاة ذات الشواهد أظهرت بعض فوائد فقدان الوزن لاستخدام المحليات الصناعية، وإن كانت صغيرة.

ومع ذلك، تشير منظمة الصحة العالمية بوضوح إلى أن نصائحها تستند إلى تصميمات بحثية متعددة، وليس مجرد تجارب عشوائية محكومة.

وبالإضافة إلى ذلك، قيّمت منظمة الصحة العالمية جودة الدراسات في المراجعة على أنها "منخفضة أو منخفضة للغاية من اليقين".

ولا تشير هذه النصيحة إلى أن المحليات الصناعية غير آمنة أو يجب حظرها. لم تكن المراجعة العلمية لمنظمة الصحة العالمية تتعلق بالمواد الكيميائية أو قضايا السلامة.

فهل من الأفضل لنا تناول السكر بدلا من ذلك؟ الجواب لا.

في عام 2015، أصدرت منظمة الصحة العالمية مبادئ توجيهية بشأن تناول السكر المضاف للحد من مخاطر الوزن الزائد والسمنة. وتوجد السكريات المضافة في الأطعمة والمشروبات المصنعة والمعالجة بإفراط مثل المشروبات الغازية ومشروبات الفواكه والمشروبات الرياضية والشوكولاتة والحلويات والزبادي المنكه.

وأوصت بأن لا يستهلك الناس أكثر من 10% من إجمالي مدخولهم من الطاقة، وهو حوالي 50 غراما (عشرة ملاعق صغيرة) من السكر يوميا لشخص بالغ متوسط يحتاج إلى 8700 كيلوجول في اليوم.

وتتماشى توصية منظمة الصحة العالمية مع الإرشادات الغذائية الأسترالية، التي توصي بما لا يزيد عن ثلاث حصص من الأطعمة الاختيارية يوميا، إذا كنت بحاجة إلى طاقة إضافية. ومع ذلك، فمن الأفضل الحصول على طاقة إضافية من المجموعات الغذائية الأساسية (الحبوب والخضروات والفواكه ومنتجات الألبان ومجموعة البروتين) بدلا من الأطعمة الاختيارية.

لذا إذا لم يُنصح باستخدام السكر الصناعي في المشروبات لإنقاص الوزن، فماذا يمكنك أن تشرب؟

تشمل بعض الخيارات الماء، الشاي أو القهوة. وتعد الصودا والمياه المعدنية المنكهة بكمية صغيرة من عصير الفاكهة المفضل لديك بدائل جيدة.

ويعتبر الحليب أيضا خيارا جيدا، خاصة إذا كنت لا تفي بمتطلباتك من الكالسيوم حاليا.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

منظمة الصحة العالمية تُعلن انتهاء حالة الطوارئ لـ"جدري القردة"

 

الصين ترد على تصريحات منظمة الصحة العالمية وتؤكد استمرار خطر فيروس كورونا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منظمة الصحة العالمية تُصرح أنه لا ينبغي استخدام المُحليات الصناعية كوسيلة لتحقيق التحكم في الوزن منظمة الصحة العالمية تُصرح أنه لا ينبغي استخدام المُحليات الصناعية كوسيلة لتحقيق التحكم في الوزن



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 02:21 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق
 العرب اليوم - فيلم الست يثير الجدل ومنى زكي تواجه الانتقادات وتعلق

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 04:03 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 7.6 درجة يضرب جنوب الفلبين وتحذير من تسونامي

GMT 13:53 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يوقف 32 شخصاً يُشتبه بتعاملهم مع إسرائيل

GMT 01:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

البيت الأبيض يعلن أن ترامب يخضع الجمعة لفحص طبّي "روتيني"

GMT 13:24 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال يضرب شمال الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab