العلماء مندهشون من تأثير أوميكرون على الهامستر السوري
آخر تحديث GMT12:44:49
 العرب اليوم -
منتخب إسبانيا يستبعد دين هويسين مدافع ريال مدريد بسبب الإصابة قبل التوقف الدولي رسمياً النادي الأهلي المصري يكشف عن اسم مدربه الجديد إستعداداً للموسم المقبل مظاهرات في العاصمة اليابانية طوكيو تطالب بوقف إطلاق النار في غزة وبتطبيق عقوبات على إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي يمنع الفلسطينيين من دخول الحرم الإبراهيمي مع بدء الاحتفالات بالأعياد اليهودية أردوغان يؤكد أن بلاده توضح لحماس الطريق الأنسب لمستقبل فلسطين ويكشف أن ترمب طلب من تركيا التحدث مع الحركة إسرائيل تشن هجوما على أسطول الحرية المتجه إلى غزة في المياه الدولية وتوقف عددا من القوارب المشاركة بن غفير يقود مجموعات من المستوطنين في اقتحام المسجد الأقصى خلال احتفالات عيد العرش وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاع عدد ضحايا الحرب إلى أكثر من 67 ألفًا و173 شهيدًا ونحو 169 ألفًا و780 جريحًا إصابة جنديين إسرائيليين بجروح خطيرة جراء عمليات جنوب القطاع قوات الاحتلال تقتحم مخيم العروب في الخليل ومداهمات واسعة للمنازل
أخر الأخبار

العلماء مندهشون من تأثير أوميكرون على الهامستر السوري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العلماء مندهشون من تأثير أوميكرون على الهامستر السوري

فيروس كورونا
واشنطن - العرب اليوم

وجدت العديد من المجموعات البحثية التي تدرس متحور فيروس كورونا "أوميكرون" في الحيوانات أنه، مقارنة بالمتحورات الأخرى، فإن "أوميكرون" يسبب ضررا أقل بكثير للرئتين.وقدمت سلسلة من الدراسات الجديدة على حيوانات المختبر والأنسجة البشرية أول مؤشر على سبب تسبب متحور "أوميكرون" في مرض أكثر اعتدالا من المتحورات السابقة من فيروس كورونا.

وفي الدراسات التي أجريت على الفئران والهامستر، خلق متحور "أوميكرون" عدوى أقل ضررا، وغالبا ما اقتصرت إلى حد كبير على مجرى الهواء العلوي: "الأنف والحنجرة والقصبة الهوائية"، وتسبب "أوميكرون" بضرر أقل بكثير للرئتين، حيث غالبا ما تسبب المتحورات السابقة تندبا وصعوبة خطيرة في التنفس.من جانبه، قال رولاند إيلز، عالم الأحياء الحاسوبية في معهد برلين للصحة، الذي درس كيفية إصابة مجرى الهواء بفيروس كورونا: "من العدل أن نقول إن فكرة المرض الذي يتجلى بشكل أساسي في الجهاز التنفسي العلوي آخذة في الظهور".

وفي نوفمبر الماضي، عندما صدر التقرير الأول عن متحور "أوميكرون" من جنوب إفريقيا، لم يكن بإمكان العلماء إلا تخمين كيف يمكن أن يتصرف بشكل مختلف عن الأشكال السابقة للفيروس، وكل ما عرفوه هو أنه يحتوي على مجموعة مميزة ومثيرة للقلق من أكثر من 50 طفرة جينية، إذ أظهرت الأبحاث السابقة أن بعض هذه الطفرات مكنت فيروسات كورونا من الإمساك بالخلايا بشكل أكثر إحكاما، وسمح البعض الآخر للفيروس بالتهرب من الأجسام المضادة، والتي تعمل كخط دفاع مبكر ضد العدوى، لكن كيف يمكن أن يتصرف المتغير الجديد داخل الجسم كان لغزا.من جهته، قال رافيندرا جوبتا، عالم الفيروسات بجامعة "كامبريدج": "لا يمكنك التنبؤ بسلوك الفيروس من الطفرات فقط".

وعلى مدار الشهر الماضي، قامت أكثر من اثنتي عشرة مجموعة بحثية، بما في ذلك الدكتور جوبتا، بمراقبة العامل الممرض الجديد في المختبر، وإصابة الخلايا في أطباق بتري بأوميكرون ورش الفيروس في أنوف الحيوانات، وأثناء عملهم، انتشر متحور "أوميكرون" عبر البلدان، مما أدى إلى إصابة الأشخاص الذين تم تطعيمهم أو تعافوا من العدوى بسهولة، ولكن مع ارتفاع عدد الحالات، زاد عدد حالات العلاج في المستشفيات بشكل طفيف.وأشارت الدراسات المبكرة للمرضى إلى أن متحور "أوميكرون" كان أقل عرضة للتسبب في مرض شديد من المتحورات الأخرى، خاصة لدى الأشخاص الذين تم تطعيمهم ضد هذا الفيروس، ومع ذلك، جاءت هذه النتائج مع الكثير من المحاذير.

هذا وأصدر اتحاد كبير من العلماء اليابانيين والأمريكيين في وقت سابق من الأسبوع، تقريرا عن الهامستر والفئران التي أصيبت إما بمحور "أوميكرون" أو أحد المتحورات العديدة السابقة، ووجدت الدراسة أن المصابين بأوميكرون بأضرار أقل في الرئة وفقدوا وزنا أقل وكانوا أقل عرضة للوفاة.وبالرغم من أن الحيوانات المصابة بمتحور "أوميكرون"، عانت في المتوسط ​​من أعراض أكثر اعتدالا، إلا أن العلماء أصيبوا بالدهشة بشكل خاص من النتائج التي ظهرت على الهامستر السوري، وهو نوع معروف بأنه يعاني من مرض شديد مع جميع الإصدارات السابقة من الفيروس، حيث أوضح الدكتور مايكل دياموند، عالم الفيروسات بجامعة واشنطن وأحد مؤلفي الدراسة، قائلا: "كان هذا مفاجئا، لأن كل الأنواع الأخرى أصابت هذه الهامستر بشدة".

وقال رافيندرا جوبتا، عالم الفيروسات بجامعة كامبريدج: "لطالما أذهلتني حقيقة أنه لا يمكنك التنبؤ بسلوك الفيروس من مجرد الطفرات". ووجد الدكتور دايموند وزملاؤه أن مستوى أوميكرون في أنوف الهامستر كان هو نفسه في الحيوانات المصابة بشكل سابق من فيروس كورونا، لكن مستويات متحور "أوميكرون" في الرئتين، كانت عُشر أو أقل من مستوى المتحورات الأخرى.وجاء اكتشاف مماثل من باحثين في جامعة "هونج كونغ" درسوا أجزاء من الأنسجة مأخوذة من الشعب الهوائية البشرية أثناء الجراحة، في 12 عينة من الرئة، ووجدوا الباحثون أن متحور "أوميكرون" نما بشكل أبطأ من متحور "دلتا" والمتحورات الأخرى.

كما يشتبه الدكتور جوبتا في أن البيانات الجديدة لفريقه تقدم تفسيرا جزيئيًا لسبب عدم أداء (الضرر) متحور "أوميكرون"جيدًا في الرئتين، إذ تحمل العديد من الخلايا في الرئة بروتينا يسمى "TMPRSS2" على سطحها يمكن أن يساعد دون قصد في تمرير الفيروسات إلى الخلية، لكن فريق الدكتور جوبتا وجد أن هذا البروتين لا يمسك بمتحور "أوميكرون" جيدا، ونتيجة لذلك، يقوم متحور "أوميكرون" بعمل أسوأ في إصابة الخلايا بهذه الطريقة مما يفعله متحور "دلتا"، إذ توصل فريق من جامعة "غلاسكو" بشكل مستقل إلى نفس النتيجة.وبينما تساعد هذه الدراسات بوضوح في تفسير سبب تسبب متحور "أوميكرون" بمرض أكثر اعتدالا، إلا أنها لم تجب بعد عن سبب كون هذا البديل جيدا في الانتشار من شخص إلى آخر.

وقالت سارة شيري، عالمة الفيروسات في كلية "بيرلمان" للطب بجامعة "بنسلفانيا": "تتناول هذه الدراسات السؤال حول ما قد يحدث في الرئتين ولكنها لا تتناول حقا مسألة القابلية للانتقال".قال الدكتور دايموند إنه يريد انتظار إجراء المزيد من الدراسات ، خاصة على البشر بدلاً من الحيوانات، قبل الموافقة على الفرضية القائلة بأن "TMPRSS2" هو المفتاح لفهم متحور "أوميكرون"، وضيفا: "أعتقد أن هذا ما زال سابقًا لأوانه".يعرف العلماء أن جزءًا من عدوى متحور "أوميكرون" يأتي من قدرته على تجنب الأجسام المضادة، مما يسمح لها بالوصول بسهولة إلى خلايا الأشخاص الذين تم تلقيحهم بسهولة أكبر بكثير من المتغيرات الأخرى، لكنهم يشتبهون في أن "أوميكرون" لديه بعض المزايا البيولوجية الأخرى أيضًا.

وفي الأسبوع الماضي، أفاد الباحثون بأن البديل يحمل طفرة قد تضعف ما يسمى بالمناعة الفطرية، وهو إنذار جزيئي ينشط جهاز المناعة لدينا بسرعة عند أول علامة على غزو الأنف، ولكن الأمر سيستغرق المزيد من التجارب لمعرفة ما إذا كان هذا بالفعل أحد أسرار نجاح متحور "أوميكرون".أضافت سارة شيري: "يمكن أن يكون الأمر بهذه البساطة، حيث يكون هناك الكثير من الفيروسات في لعاب الناس والممرات الأنفية، ولكن يمكن أن تكون هناك تفسيرات أخرى لانتشاره الفعال..يمكن أن يكون أكثر استقرارا في الهواء، أو يصيب عوائل جديدة بشكل أفضل..أعتقد أنه سؤال مهم حقا".

قد يهمك ايضاً

بريطانيا ترصد 105 ملايين جنيه استرليني لمحاربة متحور "أوميكرون" في الدول الفقيرة

دراسة تحدد الأجسام المضادة التي تحدد أوميكرون

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العلماء مندهشون من تأثير أوميكرون على الهامستر السوري العلماء مندهشون من تأثير أوميكرون على الهامستر السوري



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
 العرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 17:19 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

سعد لمجرد يوجه رسالة مؤثرة إلى فضل شاكر بعد تسليمه نفسه
 العرب اليوم - سعد لمجرد يوجه رسالة مؤثرة إلى فضل شاكر بعد تسليمه نفسه

GMT 01:54 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

سترادس متحور كورونا الجديد يثير القلق مع ازدياد سرعة انتشاره
 العرب اليوم - سترادس متحور كورونا الجديد يثير القلق مع ازدياد سرعة انتشاره

GMT 04:01 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

وزيرة العدل الأميركية تخضع لجلسة استجواب صعبة في مجلس الشيوخ
 العرب اليوم - وزيرة العدل الأميركية تخضع لجلسة استجواب صعبة في مجلس الشيوخ

GMT 00:02 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يُبقي تفاصيل خطة الجيش بشأن السلاح طي الكتمان

GMT 10:46 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:21 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:55 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:00 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:57 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:53 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:50 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 02:38 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الملك عبد الله الثاني يبحث مع ترامب خطة إنهاء الحرب في غزة

GMT 10:44 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:04 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:06 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:14 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 08:59 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

تعذر إبلاغ الأميركي فريد رامسديل بفوزه بجائزة نوبل في الطب

GMT 10:48 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 06:02 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

صيحة القفاز تفرض حضورها في إطلالات النجمات

GMT 03:28 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

تظاهرة أمام منزل نتنياهو تطالب بصفقة تبادل أسرى
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab