إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»
آخر تحديث GMT08:46:28
 العرب اليوم -

إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»

الباحث إسلام بحيري
أنقرة - العرب اليوم

علق الباحث إسلام بحيري على مشهد أداء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لصلاة الجمعة في آيا صوفيا، وقراءة القرآن، قائلا: «هذا الأمر لا ينفصل كثيرا عن الجدلية التي نعيشها حول كيف يستخدم الإسلام نفسه»، مشيرا إلى أن أخص خصيصة للمسلم هو أن تدخل له في مشاعره فيلتبس عليه الأمر بين الدين والمتدين.وأضاف في مداخلة هاتفية مع الدكتور محمد الباز، ببرنامج «آخر النهار» المذاع على فضائية «النهار» أن المقارنة بين ما يحدث الآن من أردوغان وما كان يفعله مرسي وأنصاره «موفقة للغاية»، فطريقتهم واحدة في اللعب على مشاعر المسلمين.واستطرد أن ما يفعله أردوغان ومن حوله هو أمر مكرر تاريخيا، وهو أن يستخدم الإسلام بهذا الشكل البائس، مضيفا أن الحديث الذي يقال عن أن النبي صلى الله عليه وسلم بشر بفتح القسطنطينية، هو حديث باطل بإجماع العلماء، لكن الثابت في الكتب الموثقة عربيًا وأوروبيًا هو أن محمد الفاتح كان رجلا قاتلا سفاحا مغتصبا لآيا صوفيا، لافتا إلى أن أردوغان يفعل ما يجيده وما ورثه منذ القدم وهو استخدام الدين لخدمة أهدافه.ولفت إلى أن محمد الفاتح عندما حول آيا صوفيا من كنيسة لمسجد فهو أسس بذلك مسجدا ضرارا، وليس مسجدا أسس على التقوى.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : 

إسلام بحيري يصرح أن شيوخ الأزهر الحاليين سببوا أذى للإسلام 

تأجيل أولى جلسات استشكال إسلام بحيري في "ازدراء الأديان"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا» إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!

GMT 06:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

شريان لا قناة

GMT 08:26 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

فيلم إيطالي طويل

GMT 08:11 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

أبعد من تسريب صوتي لعبد الناصر

GMT 08:19 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

أخطر ما في تسجيلات عبد الناصر

GMT 06:31 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

الاستثمار في الانقسام

GMT 06:25 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

نعيق لا مبرر له
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab