محمد صلاح يكشف عن أساطيره المفضلين
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

محمد صلاح يكشف عن أساطيره المفضلين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد صلاح يكشف عن أساطيره المفضلين

محمد صلاح
لندن - العرب اليوم

كشف الدولي المصري محمد صلاح نجم فريق ليفربول الإنجليزي، عن اللاعبين الذي طمح التواجد معهم في الملاعب، بسبب حبه لطريقة لعبهم.

وقال محمد صلاح، في حواره مع الموقع الرسمي لنادي ليفربول: «أحب الطريقة التي يلعب بها الظاهرة رونالدو، وكذلك زين الدين زيدان، وفرانشيسكو توتي».

وأضاف: «عندما بدأت اللعب في أوروبا كنت معجبا أيضا بـ كريستيانو رونالدو، وبما حققه في مسيرته بكرة القدم».

وأكمل مو صلاح: «لعبت مع توتي عامين في روما، كان شخصا جيدا للغاية».

وبالحديث عن ركلة الجزاء الشهيرة التي أحرزها في نهائي دوري أبطال أوروبا 2019 أمام توتنهام، قال صلاح: «لقد غيرت رأيي في المكان الذي سأضع به الكرة وأنا أجري قبل التسديد مباشرة، لقد تدربت طوال الأسبوع على الجانب الآخر».

وزاد: «عندما سددت الكرة غيرت رأيي وشعرت بالسوء وقتها وحتى الآن»، مؤكدًا: «كلما أشاهد هذه التسديدة حتى الآن أقول لماذا غيرت رأيي؟».

وأردف: «في بعض الأحيان عندما تتدرب جيدًا وتخطئ لا تشعر بالزعل حيال ذلك لقد فعلت كل ما بوسعك والحظ كان سيئًا».

واختتم محمد صلاح تصريحاته قائلًا: «كنت تحت ضغط كبير وأعتقد هذا سبب تغيير رأيي لأننا في نهائي دوري أبطال أوروبا».

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مدرب ليفربول يُشيد بتألق محمد صلاح ويصفه بـ"الاستثنائي"

محمد صلاح يحقق رقمًا تهديفيًا جديدًا في أوروبا بعد هدفه ضد أستون فيلا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد صلاح يكشف عن أساطيره المفضلين محمد صلاح يكشف عن أساطيره المفضلين



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab