المشكلة على الرغم من وصولى مرحلة الجامعة إلا أنني مازلت أحبه، فهو حب
آخر تحديث GMT11:17:53
 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة: على الرغم من وصولى مرحلة الجامعة إلا أنني مازلت أحبه، فهو حب عمري، منذ كنا نبلغ من العمر 9 سنوات، فهو زميل ابن عمي وجاري، وحتى الان لم أستطيع نسيانه وأرفض كل من يتقدمون لي. مع العلم أنه تقدم لي منذ 3 سنوات ولكن أهلي رفضوه بشده لأنه يملك شهادة مؤهل متوسط، فهذه الفترة كانت أصعب فترات حياتي، وأصبحت لا اهتم بتناول الطعام والشراب، وهددوني بعدم الذهاب إلى جامعتي مرة أخرى إذا لم انتبه إلى حالي، وأخرج هذا الشاب من دماغي، و استجبت لرغبه أمي حتى لا تقاطعني، وبالفعل بعدت عنه لمدة سنتين، وبعد ذلك، تحدثنا مرة أخرى وأخبرني أنه سيتم خطبته على الرغم من حبه لي، ولكن سرعان ما قال أنه لم يستطع الاستمرار في تلك الخطبة وقريبا يفسخ خطبته ويأتي ليتقدم لي مرة أخرى، وحاليا لا أعرف كيف أتخطى هذه المشكلة؟

المغرب اليوم

الحل: في البداية، استعيني بالله عز وجل، واطلبه منه أن يدبر لك أمورك، فهو خير مدبر لأمورنا جميعا، وحاولي مرارا وتكرارا في إقناع أهلك بهذا الشاب الذي يعمل في أكثر من وظيفة حتى يحسن من حاله، وأن الشهادة لن تكون عائقا بينكما طالما هو شاب مثقف وطموح وبالإضافة إلى ذلك يحبك أيضا. فالعامل الأساسي في أي زيجة، هى الأخلاق التي تبنى عليها الحياة بأكملها فيما بعد، فهناك الكثير من أصحاب الشهادات العليا والماجستير والدكتوراه ولكن عندما تنظرين إلى أخلاقهم تجدينها منعدمة للأسف، وكم من فقير وصاحب شهادة متوسطة ويحمل الكثير من الأخلاق التي نفتقدها في هذه الفترة. فإذا كانت أخلاقه جيدة وسوف يراعي الله بك، تمسكي به طالما هو متمسك بك.

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 00:47 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع
 العرب اليوم - محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في زيارة عمل إلى الإمارات

GMT 03:28 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها
 العرب اليوم - منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها الصغير لنفسها
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 03:43 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab