المشكلة  أنا عندي 22 سنة، ومتزوجة من بضعة أشهر وأنا أحب زوجي وهو يحبني لكن المشكلة أنه لا يطوّر من نفسه أو يحسّنها بمعنى أشعره ثابتًا في حياته أو روتينيًا على أخطائه طبعًا هذا مؤثر على حياتنا لأن المطلوب مني كل شئ ، يعني لما يتعصب لازم أكون هادئة؛ لأني لو اتعصبت، ولو مرة، أكون أنا السبب، كما أنه مطلوب مني أن أكون إللي يفكر في أي حاجة حلوة تجمعنا لكن المشكلة إنه أغلب الوقت يخرب لحظاتنا الحلوة؛ لأنه لا يعرف متى يجب أن يحكي ومتى يسكت وهو عصبي جدًا ويتعصب على أشياء تافهة فأصبحت حياتنا الأكل وطلبات البيت، واذا تحدثنا يكونشئ بسيط  لا يوجد شيء أخر ولو حاولت أفعل أي شئ يخربه فماذا افعل
آخر تحديث GMT15:34:31
 العرب اليوم -

كان يحبني ثم تغير وأريد استرجاعه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا عندي 22 سنة، ومتزوجة من بضعة أشهر وأنا أحب زوجي وهو يحبني لكن المشكلة أنه لا يطوّر من نفسه أو يحسّنها بمعنى أشعره ثابتًا في حياته أو روتينيًا على أخطائه طبعًا هذا مؤثر على حياتنا.. لأن المطلوب مني كل شئ ، يعني لما يتعصب لازم أكون هادئة؛ لأني لو اتعصبت، ولو مرة، أكون أنا السبب، كما أنه مطلوب مني أن أكون إللي يفكر في أي حاجة حلوة تجمعنا لكن المشكلة إنه أغلب الوقت يخرب لحظاتنا الحلوة؛ لأنه لا يعرف متى يجب أن يحكي ومتى يسكت. وهو عصبي جدًا ويتعصب على أشياء تافهة فأصبحت حياتنا الأكل وطلبات البيت، واذا تحدثنا يكونشئ بسيط لا يوجد شيء أخر ولو حاولت أفعل أي شئ يخربه فماذا افعل ؟

المغرب اليوم

الحل : حين تقولين إن هناك لحظات حلوة، فهذا يعني أن زوجك ليس فرعونًا مثلاً، فهو يبدو أنه يترك لكِ زمام أمره كما هو، ويتصرف على طبيعته، بينما تحملين أنت مكبرًا؛ تراقبين من خلاله ماذا يقول، وماذا يفعل، ومتى يجب أن يتكلم، ومتى يجب أن يسكت، ولماذا لا يطوّر نفسه، ولماذا هو عصبي ؟ , يجب أن تكتشفي شخصية زوجك وتعملي ببطء، ولكن بحب ومودة على التقرب منه؛ ليكتشف حبك وحرصك ويطمئن، ومن هنا تبدأ رحلة التطوير والترويض بالمحبة والصبر والتفاؤل وقبول الاختلاف .

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 00:47 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع
 العرب اليوم - محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في زيارة عمل إلى الإمارات

GMT 03:28 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها
 العرب اليوم - منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها الصغير لنفسها
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 03:43 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab