أنا فتاة عمري 17 عامًا، تكمن مشكلتي في أني أشعر بحالة ملل كبير من
آخر تحديث GMT03:48:06
 العرب اليوم -

فقدان الطريق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا فتاة عمري 17 عامًا، تكمن مشكلتي في أني أشعر بحالة ملل كبير من المدرسة، على الرغم من أني أحب زميلاتي. وهذا ما يجعلني أتخلّف عن الدوام، على الرغم من أني أشعر احيانًا برغبة في الذهاب الى المدرسة، لكن يغلبني النوم في الصباح فأتقاعس عن الذهاب الى الصف. مع أني أكون قد نمت بشكل جيّد، وهذا ما جعلني أن أنام باكرًا، حيث انام عند المغرب في بعض الأيام حتى استيقظ واذهب الى المدرسة، لكني ما زلت أتغيّب بطريقة غير طبيعية ولا أذهب الى الصف لأكثر من مرتين في الأسبوع، هذه الحالة بدأت تتزايد وتزعجني جدًا في الفترة الأخيرة. خصوصًا ان لديّ اختبارات. وهذا ما يضطرني الى الاعتماد على صديقاتي واللجوء الى الغش. سيدتي، لا أعلم ما السبب الذي يقف وراء حالتي، هل هي حالة اكتئاب؟ أم ماذا؟ علمًا باني أشعر بالفرح والسعادة كلما تغيّبت، على الرغم من بعض التململ الذي أشعر به، لكني بتُّ أشعر مؤخرًا بأن مشكلتي عصيّة على الحل. علمًا بأني لا أعاني أي مرض أو مشكلة صحية. ساعديني أرجوك، أريد حلًا في أقرب وقت.

المغرب اليوم

* الكثير من البنات في مثل عمرك يمررن بحالة الإحساس بالضياع وفقدان الطريق، لكن حالتك تبدو متطرفة. حالة النوم عندك هي عبارة عن حالة هروب من أمر ما. إما أنك فعليًا فقدت المتعة في أمور كثيرة، أو انك تحتاجين الى علاج نفسي، لأن الحالة التي تعانيها تشبه عملية قتل وقتك ومستقبلك. كما أنك تقومين بخلط الصح بالخطأ. فالاعتقاد بأن الحياة لا تستحق أن نعتني فيها بذكائنا وبأنفسنا وأن نعتمد على الغش، يعكس نظرة سلبية الى الحياة والى ذاتك تحديدًا. ربما تكونين قد حاولت أن تضعي أهدافًا لحياتك، لكن من الواضح أنها ليست كافية لإنقاذك. ربما كنت تحتاجين الى ارشاد نفسي والى درس الأهداف الجادة وتحديدها حتى يتم الانطلاق الى تحقيقها. وقد تكون هناك جوانب في حياتك تنعش الأمور الأخرى في ما لو تمّت إثارتها. نعم، أنت في حاجة الى ارشاد حياتي.

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 00:47 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع
 العرب اليوم - محمد بن زايد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في زيارة عمل إلى الإمارات

GMT 03:28 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها
 العرب اليوم - منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها الصغير لنفسها
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 03:43 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

أكثر الأبراج الفلكية تتسم بهدوءاً وإتزاناً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab