أولًا، في ما يتعلق بابن الجيران ، فيجب أن تخبري أهله بفعلته حتى ننقذ أرواحًا صغيرة أخرى قد يدمرها 
‏ثانيًا، عليك أن تخبري طفلك أن ما حصل خطأ وأن ابن الجيران تم عقابه وأن طفلك ليس له ذنب ولا يجب أن يخاف وهذا خطأ لن يتكرر وبهدوء عليك بتعليمه أنه لو أن أحدًا آخر حاول تكرار ذلك معه، فيجب أن يقول «لا» وأن يصرخ وأن عليه ألا يسمح لأحد أن يلمسه لا في فمه ولا في منطقة السروال أبدًا بعد ذلك، تناسي الأمر ولا تأتي على ذكره معه ولكن إن ظهرت على الطفل أي أعراض نفسية، فلا بأس من إعادة النقاش وتهدئته واقناعه بأنه طفل طبيعي وكل الذي يحتاج إليه ، هو أن يحافظ على نفسه المهم أن تتم مراقبته، لأن الطفل ببراءة قد يعملها مع طفل آخر مثل ما عملها مع الدبدوب
آخر تحديث GMT16:46:44
 العرب اليوم -

الإجراءات الطارئة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا عندي طفل عمره5 ‏سنين، حصل معه موقف، وأنا خائفة من أن يؤثر فيه نفسيًا . والموقف هو أن طفلي ذهب إلى بيت الجيران ليلعب مع أطفالهم. ولكن، لا أدري كيف حصل أن ولدهم الشاب، الذي يبلغ عمره 17 عامًا ، اختلى بولدي وجعله يشاهد فيلمًا إباحيًا للشاذين وأمسك عورته وقبله. علمًا بأن طفلي لم يخبرني بذلك ، لكن في يوم من الأيام انتبه أخي لطفلي وهويمسك بالدمية الدبدوب ويقوم بحركات غريبة. فسأله: لماذا تعمل هكذا مع الدبدوب ؟فأجابه: أعمل معه ما قام به جارنا عمر معي، فهوعمل لي هكذا. وخاف الولد مني وبكى، عندما حاولت الاستفسار أكثر عما جرى، فقلت له: لا تخف أنا لنأضربك ، ماذا عمل لك جارنا عمر؟ فقال: لقد أمسك عورتي وجعلني أشاهد فيلم قلة حياء.. قلت له: كيف قلة حياء؟ قال لي: دلا أقدر أن أقول لك يا ماما. وراح يبكي. أرجوك يا سيدتي، أريد أن أجعل طفلي ينسى ما رآه وما حصل معه، لكني لا أعرف ماذا أفعل. ساعديني أرجوك.

المغرب اليوم

أولًا، في ما يتعلق بابن الجيران ، فيجب أن تخبري أهله بفعلته حتى ننقذ أرواحًا صغيرة أخرى قد يدمرها. ‏ثانيًا، عليك أن تخبري طفلك أن ما حصل خطأ. وأن ابن الجيران تم عقابه وأن طفلك ليس له ذنب. ولا يجب أن يخاف وهذا خطأ لن يتكرر. وبهدوء عليك بتعليمه أنه لو أن أحدًا آخر حاول تكرار ذلك معه، فيجب أن يقول: «لا». وأن يصرخ. وأن عليه ألا يسمح لأحد أن يلمسه لا في فمه ولا في منطقة السروال أبدًا. بعد ذلك، تناسي الأمر ولا تأتي على ذكره معه. ولكن إن ظهرت على الطفل أي أعراض نفسية، فلا بأس من إعادة النقاش وتهدئته واقناعه بأنه طفل طبيعي. وكل الذي يحتاج إليه ، هو أن يحافظ على نفسه. المهم أن تتم مراقبته، لأن الطفل ببراءة قد يعملها مع طفل آخر مثل ما عملها مع الدبدوب.

arabstoday

درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:26 2025 الأحد ,29 حزيران / يونيو

أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق
 العرب اليوم - أجمل 10 وجهات عالمية لعشاق الطعام وتجارب التذوق المدهشة

GMT 03:28 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها
 العرب اليوم - منى الشاذلي بعد جدل اللوحات التي نسبتها مها الصغير لنفسها
 العرب اليوم -

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 01:58 2025 الإثنين ,07 تموز / يوليو

أبرز توقعات برج الحمل في شهر يوليو/ تموز2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab