أن فضولك كبنت دفعك الى ان تتعرفي إليه، ولنفترض أنك
آخر تحديث GMT11:04:40
 العرب اليوم -

تستاهلين اللعب عليك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عزباء، عمري 25 عامًا، تعرفت الى واحد من الشباب، كان يلاحقني منذ سنة ونصف السنة على حسب كلامه. وصلني رقمه عن طريق الـ "بلوتوث" تقريبًا أكثر من 3 مرات، وهو كان يتمنّى أن أكلمه. لكن استخدامي الـ "بلوتوث" كان مُجرد استقبال صور من مجهولين. وما كان عندي الجرأة أن أتصل على أي رقم. المهم أني ذات مرّة اتصلت به لا أدري لماذا. وبعدها شعرت بانني أحببته من قلبي. وها انا أكلمه منذ 7 أشهر، وما عدت أقدر أن أبتعد عنه ولا هو أيضًا يقدر على فراقي. علمًا بأني أحاول تركه ولا أقدر. بعدها، رحت أحاول أقنعه بأن يتزوجني، لكنه دائمًا يقول إن أمه لا ترضى أن يتزوج بنتًا لا تعرفها، الى ان اكتشفت بالصدفة أنه متزوج وعنده أولاد. وعندما صارحته، لم يعترف. سيدتي، أريد ان أتركه، لكني والله لا أقدر أن أتجمل فراقه، لقد أحببته من قلبي مع انه لا يريد أن يتزوجني. تصوري أنه لم يخبرني باسمه الحقيقي وانا غفرت له كل الذي فعله معي، سيدتي، مؤخرًا اتصل بي وقال: "ما دمت قد عرفت أني متزوج، أني متزوج، ماذا تريدين مني؟ أنا خائن. لكنه لم يقل لي لماذا يخونها ويكلمني؟ سيدتي، الشوق إليه ذبحني، أرجوك ساعديني. لكن لا تقولي لي أتركيه... أريد حلًا فأنا أحبه جدًا.

المغرب اليوم

* لنفترض أن فضولك كبنت دفعك الى ان تتعرفي إليه، ولنفترض أنك تعلقت به لأي سبب. لكن الحقيقة الآن تكشفت لك: هذا الشاب لعوب، كذاب، ولا يريدك، حتى بعد أن عرفت انه متزوج، إذن، أنت تستاهلين اللعب عليك وستضيع سنواتك وسمعتك. هو بالطبع يتسلّى بك وبغيرك. تقولين: "لا استطيع أن اتركه"، لكن هذا وهم. فسمعتك وعمرك سيضيعان هباء مع رجل عابث كاذب". والبنت التي لديها ذرة من العقل تتحمل ألم الفراق، ولكنها أدبًا لن تقبل بأن يتم العبث بها وبهذه الصورة المعلنة.

arabstoday

ثنائيات المشاهير يتألقون ودانييلا رحمة وناصيف زيتون يخطفان الأنظار في أول ظهور عقب الزواج

بيروت ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - مضيفة طيران تحذر من إرتداء الشورت في الطائرة أثناء الرحلات الجوية

GMT 19:41 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

غوتيريش يؤكد أن غزة أصبحت "فيلم رعب" والمجاعة
 العرب اليوم - غوتيريش يؤكد أن غزة أصبحت "فيلم رعب" والمجاعة تفتك بالسكان بلا هوادة

GMT 16:06 2025 الجمعة ,11 تموز / يوليو

أهمية الإيجابية للزوج بوصفه قائداً للأسرة

GMT 07:04 2025 الخميس ,10 تموز / يوليو

مرتكزات العلاقة الزوجية الناجحة

GMT 03:07 2025 الأربعاء ,09 تموز / يوليو

كيفية بناء الثقة والتواصل في العلاقة الزوجية

GMT 16:09 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

قواعد تحويل العقاب لنوع من التقويم
 العرب اليوم -
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab