أبي يرفض كل الذين يريدون الارتباط بي
آخر تحديث GMT19:26:02
 العرب اليوم -

أبي يرفض كل الذين يريدون الارتباط بي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

أبي يرفض كل الذين يريدون الارتباط بي

المغرب اليوم

عمري ٢٨ سنة تقدم لي شاب لخطوبتي، والدي لم يعطني رأيه، في البداية كان يؤجل بسبب انشغاله الكبير في عمله، فهو في حالة انشغال دائمة، لا يعطي وقتاً للعائلة. والدتي متوفاة وأنا في حيرة، شعرت بالارتياح مع الشاب المتقدم وعائلته، وعندما أخبرت والدي بعد نقاشات متعددة أني أريده، غضب وقال لي أنا أعرف مصلحتك أكثر كما يقول في كل مرة يتقدم فيها شاب لي، غضب لدرجة أنه أخذ مني مفتاح مكتبه ومفتاح سيارة، ما تفسير هذه التصرفات برأيك؟ ولماذا هذه التصرفات العنيفة بالرغم من أني أطلب حقاً من حقوقي وهذه سنة الكون؟ ما العمل؟ رد 1 ربما يكون والدك يا حبيبتي واقعاً تحت تأثير نفسي عميق بأنه أصبح المسؤول عنك تماما بعد وفاة والدتك، ومن دون شعور منه يضخم العيوب أو يتوقع أن يأتي عريس أفضل يستحق ابنته الحبيبة!2 هذا احتمال يعيشه كثير من الآباء، وبالطبع هناك احتمالات أخرى، إذ تردنا مشاكل عديدة لفتيات يعانين من رفض الأب زواج البنت لأنه يستفيد من راتبها!3 في كل حال لا يجوز أن نحاكم النوايا، ومهما كانت دوافع أو أسباب رفض الأب فهي ليست المشكلة، بل علينا أن نجد حلولاً لتحصل الفتاة على حقها في الزواج وتأسيس عائلة من دون مقاطعة الأب. 4 يمكنك الاستعانة بشخص حكيم من أقاربك سواء لجهة أبيك أو أمك، فمثل هذا التدخل ينفع في كثير من الأحيان، خاصة إذا كان من طرف أكثر من شخص.5 في الوقت نفسه صارحي والدك بأن قلبك منشرح لهذه الزيجة، واستعيني بالاستخارة لترتاح نفسك، وقاطعي والدك بلطف أي من دون شجار، ولا توقف لواجباتك الأساسية نحوه، وأمهليه أسبوعاً أو أكثر ليفكر بهدوء ويجيبك.6 إذا كنت فتاة عاملة فلا حق لأبيك أن يأخذ مفاتيح سيارتك، أوما يخصك بشكل عام، أما إذا كنت تحت وصايته عملياً فاستعيني بأقارب حكماء، وإن أصر من دون أسباب مقنعة يمكنك اللجوء إلى القاضي وتزويج نفسك ولا تخافي من إخطاره بأنك قد تلجئين إلى هذا التصرف.7 أخيرا كثير من الآباء باتوا يتراجعون في عنادهم خاصة بعد تأكيد القوانين في معظم بلدان العالم حق المرأة في الزواج وفتحت مجالات عديدة للقضاء للتدخل لصالحها في ضد كثير من العوائق ومنها مشكلة الوصي.

arabstoday

شريهان تتألق بالملابس الفرعونية في احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:07 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير يجمع التاريخ والحضارة في صرح
 العرب اليوم - المتحف المصري الكبير يجمع التاريخ والحضارة في صرح يطل على الأهرامات

GMT 11:42 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب
 العرب اليوم - تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت

GMT 17:44 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بث عالمي لافتتاح المتحف المصري الكبير عبر منصة
 العرب اليوم - بث عالمي لافتتاح المتحف المصري الكبير عبر منصة تيك توك بثلاث لغات

GMT 04:53 2025 الخميس ,16 تشرين الأول / أكتوبر

12 فرقاً بين الصديق الحقيقي والمزيف

GMT 10:22 2025 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 07:24 2025 الثلاثاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تحافظ الزوجة على شخصيتها المستقلة داخل مؤسسة

GMT 11:56 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

التحديات العاطفية التي يواجهها الشباب في زمن التواصل

GMT 05:25 2025 السبت ,11 تشرين الأول / أكتوبر

كيف تكون السند الحقيقي والأمان في الأوقات الصعبة
 العرب اليوم -

GMT 01:42 2025 الثلاثاء ,30 أيلول / سبتمبر

رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل
 العرب اليوم - رئيس الوزراء الفرنسي متهم بالكذب بشأن ادعاء نيل درجة الماجستير في القانون العام

GMT 11:39 2025 الأربعاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

بعد ظهورهما العلني في باريس جاستن ترودو يعيش
 العرب اليوم - بعد ظهورهما العلني في باريس جاستن ترودو يعيش قصة حب مع كاتي بيري

GMT 14:04 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

غيتس يدعو زعماء العالم لاعتماد استراتيجيات جديدة لمواجهة
 العرب اليوم - غيتس يدعو زعماء العالم لاعتماد استراتيجيات جديدة لمواجهة الطقس المتطرف

GMT 04:43 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق تحسين المزاج بحسب الأبراج بسهولة
 العرب اليوم - طرق تحسين المزاج بحسب الأبراج بسهولة

GMT 05:41 2025 الأحد ,26 تشرين الأول / أكتوبر

احتفالية "وطن السلام" تجمع نجوم الفن المصري وتمنح
 العرب اليوم - احتفالية "وطن السلام" تجمع نجوم الفن المصري وتمنح محمد سلام لحظة رد اعتبار وعودة إلى الأضواء

GMT 11:42 2025 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصميمات رخامية تُعيد إحياء الحمّامات الرومانية في قلب بيروت

GMT 04:43 2025 السبت ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق تحسين المزاج بحسب الأبراج بسهولة

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab