صدور الترجمة العربية لموسوعة أكسفورد في البلاغة
آخر تحديث GMT20:35:37
 العرب اليوم -

صدور الترجمة العربية لموسوعة أكسفورد في البلاغة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صدور الترجمة العربية لموسوعة أكسفورد في البلاغة

الترجمة العربية لموسوعة أكسفورد في البلاغة
القاهرة ـ أ ش أ

 أصدر المركز القومي للترجمة النسخة العربية من موسوعة أكسفورد في البلاغة، وهي الأضخم والأشمل من بين الموسوعات الحديثة المخصصة لعلم البلاغة، وقد صدرت في نسختها الورقية في العام 2001، وفي نسختها الإلكترونية في العام 2006.
شارك في تأليف الموسوعة نخبة من أبرز البلاغيين في العالم المعاصر، وضمت قائمة المترجمين العرب د. بدر مصطفى، د. حجاج أبو جبر، د. حسام أحمد فرج، د. خالد توفيق، د. مها حسان، د. عزة شبل، د. عماد عبد اللطيف، د. محمد الشرقاوي، د. محمد فوزي الغازي، د. محمد مشبال، د. مريم أبو العز.
أشرف على ترجمة الموسوعة وقدمها الدكتور عماد عبد اللطيف، أستاذ البلاغة وتحليل الخطاب في جامعتي القاهرة وقطر، واشترك في مراجعتها مع د. مصطفى لبيب.
تقع الترجمة العربية للموسوعة في ثلاثة مجلدات وتتضمن أكثر من مائتي مدخل، وتقدم معلومات وافرة عن آلاف المفاهيم والمصطلحات والظواهر والكتب والمدارس والشخصيات وثيقة الصلة بالبلاغة، وتعالج مدى واسعا من الموضوعات التي تقع في صلب علم البلاغة أو تتقاطع معه أو تتماس به.
تقدم الموسوعة صورة دقيقة ومفصلة وطازجة للبلاغة في ماضيها وحاضرها، مولية اهتماما متميزا للآفاق التي ترتادها في الوقت الراهن، وتلك التي يمكنها ارتيادها في المستقبل.
والفترة الزمنية التي تغطيها تمتد لأكثر من ثلاثة آلاف عام؛ ويتوازى هذا الامتداد الزمني الشاسع مع امتداد جغرافي مماثل؛ في قارات العالم القديمة والجديدة، كما شارك في تأليف الموسوعة باحثون من أقطار العالم المختلفة.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور الترجمة العربية لموسوعة أكسفورد في البلاغة صدور الترجمة العربية لموسوعة أكسفورد في البلاغة



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:40 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

السلاح الذي دمّر غزّة… ويهدد لبنان!

GMT 05:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بلزوني: نهاية القصة!... عودة أخرى

GMT 13:35 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

هل السلام مستحيل حقّاً؟

GMT 07:13 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بسمة بوسيل تخوض أولى تجاربها في التمثيل

GMT 13:55 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

سوريا تتجه لفرض قيود على استيراد السيارات

GMT 13:38 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

مصطفى محمد يهاجم مدرب نانت بتصريحات قوية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab