رئيس العراق بلادنا ستظل عصية أمام إثارة الفتن والعبث بأمنه واستقراره
آخر تحديث GMT11:01:32
 العرب اليوم -

رئيس العراق بلادنا ستظل عصية أمام إثارة الفتن والعبث بأمنه واستقراره

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رئيس العراق بلادنا ستظل عصية أمام إثارة الفتن والعبث بأمنه واستقراره

الرئيس العراقى برهم صالح
بغداد - العرب اليوم

  أكد الرئيس العراقى برهم صالح، أن العراق دولة مقتدرة ذات سيادة، وسيظل عصياً أمام من يريد إثارة الفتن أو من يحاول العبث بأمنه واستقراره، بتماسك ووحدة أبنائه وقواه الوطنية، وإصرارهم على تحقيق الإصلاح وكبح الفساد، وتلبية المطالب المشروعة للحراك الجماهيرى والشعبي.

وشدد صالح - خلال زيارته لمدينتى الكاظمية والأعظمية، وفقا للوكالة الوطنية العراقية للأنباء - على أن هناك دوراً بارزاً للمدينتين فى وأد الفتنة والتصدى للأفكار المتطرفة المنحرفة، وترسيخ قيم المحبة والتآلف، حيث تعدان رمزاً للوحدة والتماسك بين العراقيين.

وأشار الرئيس العراقى إلى المكانة الكبيرة والمرموقة لمدينة الكاظمية، ودورها فى تعزيز أواصر الأخوّة والمساواة والتسامح بين مكونات وأطياف الشعب العراقي، وأثرها فى تقوية الروابط الاجتماعية وترسيخ الوحدة بين العراقيين، لافتا إلى أن لمدينة الأعظمية أيضا تاريخاً زاخراً عبر الحقب الزمنية ، حيث تعد نقطة ومحوراً للتآخي، والتكاتف وملتقى العلم والعلماء ، داعيا العلى القدير أن يحفظ العراق وشعبه من كل مكروه.

قد يهمك ايضًا:

تلويح الرئيس برهم صالح بالاستقالة مِن منصبه يُقسِّم الشعب العراقي

 

الرئيس العراقي: المصلحة تستوجب تهدئة الأوضاع والاستجابة لإرادة الشعب العراقي مصدر شرعية السلطات جميعا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رئيس العراق بلادنا ستظل عصية أمام إثارة الفتن والعبث بأمنه واستقراره رئيس العراق بلادنا ستظل عصية أمام إثارة الفتن والعبث بأمنه واستقراره



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab