11 ألف فرصة عمل تقدمها مدينة جازان إلى الشباب
آخر تحديث GMT05:06:59
 العرب اليوم -

11 ألف فرصة عمل تقدمها مدينة جازان إلى الشباب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 11 ألف فرصة عمل تقدمها مدينة جازان إلى الشباب

أمير مدينة جازان
جازان – العرب اليوم

تراقب الأوساط الاقتصادية عملية تحول إدارة مدينة جازان الاقتصادية من عملاق النفط شركة أرامكو إلى الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وتبرز ثلاثة عوامل رئيسية كأهم الأسباب التي دفعت صناع القرار إلى وضع الثقة في الأخيرة لإدارة هذا الملف.

وشرعت الهيئة الملكية في خطتها الاستراتيجية التي تمتد حتى 2025، أي لعشرة أعوام مقبلة، وهذا العامل يعد ضمانة لسلامة التخطيط المستقبلي متوسط الأمد بالنسبة للمدينة الاقتصادية.

وينطلق أما العامل الثاني من كون الهيئة الملكية تعتبر مساهمًا رئيسيًا في الناتج المحلي للسعودية بنسبة تتجاوز 13%، فيما يبلغ حجم إسهامها في الناتج الصناعي 65% بمعدل الثلثين.

ويعود العامل الثالث إلى نجاح الهيئة الملكية في تشييد صرحين صناعيين، أحدهما للصناعات البتروكيماوية في الجبيل وينبع، والآخر للصناعات التعدينية في رأس الخير، ما أسفر عن جذب 300 ألف مواطن ومقيم للعيش فيها، وإنشاء 604 مصانع باستثمارات زادت على 915 مليار ريال، وتوفير 170 ألف فرصة عمل.

وأكدت مصادر أن مشاريع مدينة جازان الاقتصادية ستوفر 11 ألف فرصة عمل للشباب، ما بين فرص مباشرة وغير مباشرة وعمليات التدريب والتوظيف وغيرها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

11 ألف فرصة عمل تقدمها مدينة جازان إلى الشباب 11 ألف فرصة عمل تقدمها مدينة جازان إلى الشباب



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab