القاهره ـ العرب اليوم
لم تعد هوية المقرصن الذي يتم استخدامه من قبل البعض لقرصنة حسابات الفنانات والفنانين في لبنان والدول العربية خفية على أحد، خصوصاً بعد أن فضحت إعلامية كل التفاصيل التي تتعلق بهذا الشخص العشريني الذي إستولى على مئات الصفحات وحصل على مبالغ مالية خيالية مقابل مهمات مشبوهة يقوم بها، مستخدماً ارض البلد الذي ينتمي إليه، كمركز لعملياته اليومية .عمليات المقرصن تطال حتى السيدات المعروفات وأكثر من فاشينيستا وفق اسلوب ابتزازي غريب، حيث يفرض على هؤلاء ان يعترفن له بالحب والتوسل له لإعادة الصفحات او ارسال مبالغ مالية الى حساباته المصرفية التي تبين انها ليست بإسمه، حتى يوافق على الافراج عن هذه الحسابات
قد يهمك ايضا:
نجمات من هوليوود يعتزمن ملاحقة شركة "غوغل" قضائيًا
إدارة المطبوعات في مطار سعودي تتلف موادًا إعلامية مقرصنة
أرسل تعليقك