سبب عدم ندم الراحل فاروق الفيشاوي على موقفه من الاعتراف بحفيدته
آخر تحديث GMT12:35:52
 العرب اليوم -

سبب عدم ندم الراحل فاروق الفيشاوي على موقفه من الاعتراف بحفيدته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سبب عدم ندم الراحل فاروق الفيشاوي على موقفه من الاعتراف بحفيدته

الفنان فاروق الفيشاوي
القاهرة - العرب اليوم

رحل الفنان فاروق الفيشاوي عن عالمنا في الساعات الأولى من صباح الخميس، عن عمر يناهز 67 عامًا، وذلك بعد معاناة مع مرض السرطان.

اعترف الفيشاوي أن حفيدته "لينا" هي أقرب الناس لديه، وأفضلهم أيضًا، وفي حواراته التليفزيونية خلال العام الماضي، أوضح أنه لم يندم على عدم الاعتراف بها يوماً من الأيام، خلال أزمة النسب الشهيرة بين نجله "أحمد" وهند الحناوي؛ وبخاصة بعدما تم تصحيح الوضع بعد ذلك، موضحًا أنه لم يتم الإساءة لحفيدته ووالدتها، بل كان الأمر من بدايته سوء تفاهم وفي النهاية سامح الجميع بعضهم البعض، وأصبحت علاقتهم الأسرية قوية للغاية.

فاروق الفيشاوي لا يتخذ من ثقافة الندم منهجًا فى حياته بشكل عام؛ لذلك عوض موقفه السابق، بحالة من التعلق الشديد والمتبادل بينه وبين حفيدته، مؤكداً أن حب الجد للحفيد نوع آخر من الحب الذى لا يمكن وصفه إلا بعد أن يمر الإنسان بهذه التجربة.

كان الفيشاوي دخل مؤخرا في غيبوبة أثناء احتجازه في أحد المستشفيات بناء على طلب الأطباء، ووافته المنية هناك.

يذكر أن الفنان فاروق الفيشاوي فاجأ الجميع أثناء استلامه لتكريمه في مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، بإعلانه إصابته بمرض السرطان، مؤكدا أنه سينتصر عليه ويعود في العام المقبل إلى نفس المهرجان ويطمئن جمهوره عليه.

وقد يهمك ايضا:

وفاة الفنان المصري فاروق الفيشاوي بعد صراع مع المرض

رسالة من هنادي مهنا لـ فاروق الفيشاوي بعد تدهور حالته صحية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سبب عدم ندم الراحل فاروق الفيشاوي على موقفه من الاعتراف بحفيدته سبب عدم ندم الراحل فاروق الفيشاوي على موقفه من الاعتراف بحفيدته



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab