40  ضرائب لتقديم خدمات جيدة وتطويرها  في المملكة العربية السعودية
آخر تحديث GMT06:16:41
 العرب اليوم -

40 % ضرائب لتقديم خدمات جيدة وتطويرها في المملكة العربية السعودية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 40 % ضرائب لتقديم خدمات جيدة وتطويرها  في المملكة العربية السعودية

عضو لجنة الأوراق المالية في غرفة تجارة وصناعة جدة المهندس محمد عقيل
جدة ـ العرب اليوم

اعتبر عضو لجنة الأوراق المالية في غرفة تجارة وصناعة جدة المهندس محمد عقيل أن الرسوم والضرائب تمثل ركيزة أساسية في رفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطن في أي دولة، إذ ينفق منها على الرواتب والخدمات الأساسية، وقد اتجهت إلى ذلك الدول الغربية التي لاتتمتع بعوائد مالية كبيرة، فرفعت نسبتها إلى 40% وربما وصلت إلى 50% من أجل تقديم خدمات جيدة لمواطنيها في محل إقامتهم ولاسيما في القطاع الصحي.

وأشار إلى أن مفهوم الدولة الريعية بالكامل يجب أن يتغير، ويجب أن يشارك الأثرياء على وجه الخصوص في تحمل الأعباء المالية، من خلال الضرائب التصاعدية على الأرباح والدخول، ولفت إلى أن الدول النامية تسعى للحفاظ على البعد الاجتماعي لشريحة الفقراء والمحتاجين من خلال برامج خاصة لهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

40  ضرائب لتقديم خدمات جيدة وتطويرها  في المملكة العربية السعودية 40  ضرائب لتقديم خدمات جيدة وتطويرها  في المملكة العربية السعودية



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab