سبع فرص استثمارية عندما يضعف الدولار الأميركي
آخر تحديث GMT06:03:15
 العرب اليوم -
هيرفي رونار يقرر استبعاد اللاعب عبد الرحمن العبود من معسكر المنتخب السعودي بعد تعرضه للإصابة السويد تستثمر 370 مليون دولار في أنظمة مضادة للطائرات المسيرة ترمب يخسر نوبل للسلام لصالح زعيمه فنزويليه والمعارضه تكسب الاهتمام العالمي نتنياهو يؤكد بقاء جيش الاحتلال في غزة للضغط علي حماس ونزع سلاحها نتنياهو يؤكد أن المحتجزين سيعودون إلى إسرائيل في وقت قريب بعد تقدم المفاوضات الجارية بدء عودة النازحين الفلسطينيين إلى مدينة غزة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ وهدوء الأوضاع الميدانية وقف إطلاق النار في غزة يدخل حيز التنفيذ تنفيذا لاتفاق شرم الشيخ الذي تم التوصل إليه بين الأطراف المعنية استجابة لما تم الاتفاق عليه في شرم الشيخ الاحتلال الإسرائيلي يوافق على إدخال 600 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة يومياً وزير الخارجية السوري يصل إلى لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري رفيع منذ سقوط نظام الأسد جيش الاحتلال يبدأ في الانسحاب من شارع الرشيد وسط قطاع غزة
أخر الأخبار

سبع فرص استثمارية عندما يضعف الدولار الأميركي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سبع فرص استثمارية عندما يضعف الدولار الأميركي

الدولار لأميركي
واشنطن -العرب اليوم

بعد إغلاق قوي في نهاية عام 2024، لم يستطع الدولار لأميركي استكمال اتجاهه الصاعد خلال أول 6 أشهر من عام 2025، حيث بدأت العملة الخضراء بفقدان قوتها هذا العام مقارنةً بالعملات الرئيسية الأخرى، مثل اليورو.

وبحسب مؤشر بلومبرغ للدولار، الذي يقيس قيمة الدولار الأميركي مقابل سلة من 10 عملات عالمية رائدة، فقد انخفضت العملة الأميركية بنسبة 11 في المئة تقريباً، في الأشهر الستة الأولى من عام 2025، لتسجّل أسوأ أداء نصف سنوي لها منذ عام 1973.

ووفقاً لتقرير أعدته "بلومبرغ" ، فإن أسباب تراجع الدولار الأميركي ترتبط بعدة عوامل، أبرزها السياسات التجارية الأميركية غير المستقرة، فضلاً عن التساؤلات المتزايدة حول استمرارية الدولار كملاذ مالي آمن في أوقات الاضطرابات العالمية، إلى جانب تساؤلات حول مدى إمكانات الاقتصاد الأميركي الحفاظ على مكانته الاستثنائية في التجارة الدولية.

7 استراتيجيات استثمارية

ويميل الدولار الأميركي إلى التفوق في الأداء عادةً في فترات قوة الاقتصاد الأميركي، وارتفاع معدلات النمو، خصوصاً عندما يتجه الاحتياطي الفيدرالي إلى رفع أسعار الفائدة.

ففي هذه الظروف تجذب العوائد المرتفعة المستثمرين العالميين، نحو الأصول المقومة بالدولار، ما يعزز الطلب على العملة الأميركية ويدفعها إلى الارتفاع أمام العملات الأخرى. ولكن وبحسب تقرير أعدته شبكة "usnews"، فإن أسواق السندات ترجّح بنسبة تفوق 80 في المئة، أن يُقدم الاحتياطي الفيدرالي الأميركي على خفض أسعار الفائدة مرتين أو أكثر خلال عام 2025، وهو ما قد يضيف مزيداً من الضغوط على أداء الدولار.

ولكن هذا التراجع المحتمل للدولار يفتح في المقابل آفاقاً واسعة أمام المستثمرين، الباحثين عن الاستفادة من تقلبات العملة الأميركية، وذلك عبر سبع استراتيجيات استثمارية، هي كالآتي:

الشركات الأميركية التي تحقق مبيعات دولية

يُعتبر ضعف الدولار خبراً إيجابياً للشركات الأميركية التي تحقق مبيعات في الخارج، فعند ارتفاع سعر الدولار، تقل الأرباح مع تحويل الإيرادات الأجنبية إلى الدولار الأميركي. أما عند انخفاض قيمته، فتزيد العائدات المحوّلة تلقائياً، مما يعزز النتائج المالية للشركات الأميركية التي تحقق مبيعات دولية ويمنح منتجاتها ميزة تنافسية عبر انخفاض أسعارها النسبية في الأسواق العالمية.

وبحسب آلان لوك، رئيس شركة "لوك لإدارة الاستثمارات"، فإن انخفاض الدولار يخلق بيئة مواتية للشركات الأميركية التي تحقق جزءاً كبيراً من إيراداتها خارج الولايات المتحدة، ما يجعل شراء أسهم هذه الشركات فرصة جذابة للمستثمرين، خصوصاً مع توقع ارتفاعها عند إعلان النتائج المالية.

أسهم الأسواق الدولية المتقدمة

يُقدّم الاستثمار في الأسهم الدولية فرصة مهمة لتنويع المحفظة الاستثمارية، بعيداً عن الاعتماد على الاقتصاد الأميركي، فيمكن التركيز على الأسواق الدولية المتقدمة مثل أوروبا واليابان وكوريا، من خلال التعرض مثلاً لمجموعة من الشركات الكبرى مثل Nestle وASML وSAP، ما يمنح المستثمرين تنوعاً جيداً.

ويُوصي الخبراء بزيادة التعرض للأسهم الدولية، بنسبة تتراوح من 5 إلى 10 في المئة حين يضعف الدولار الأميركي، مؤكّدين أنه عند هدوء التوترات التجارية، فإن الأسهم الدولية، خصوصاً في الاقتصادات التي تعتمد على الصادرات، تشهد مكاسب إضافية.

الأسواق الناشئة

عندما يضعف الدولار الأميركي، لا تستفيد فقط الشركات الأميركية التي تبيع منتجاتها في الخارج، بل أيضاً الشركات الدولية في الأسواق الناشئة عالية النمو، خصوصاً تلك التي لا تعتمد كثيراً على الاقتصاد الأميركي.

ويمكن للمستثمرين الراغبين في الاستثمار بجرأة في الأسهم العالمية، استهداف الأسواق الناشئة مثل الصين والهند والبرازيل. ومن الأدوات الشائعة لذلك، صندوق Vanguard FTSE Emerging Markets ETF (VWO) أحد أكبر صناديق المؤشرات المتداولة في الأسواق الناشئة وأقلها تكلفةً في السوق.

السلع

معظم السلع العالمية، مثل النفط والحبوب، تُسعر بالدولار الأميركي، لذلك عندما يضعف الدولار، يحتاج المشترون إلى مزيد من الدولارات لشراء نفس السلعة، ما يؤدي إلى ارتفاع أسعارها، فمثلاً، تاريخياً تتحرك أسعار النفط بعكس قيمة الدولار، أي أن ضعف الدولار غالباً ما يرفع سعر النفط.

ويمكن للمستثمرين الاستفادة من هذا الوضع عبر الاستثمار في السلع الأساسية من خلال صناديق المؤشرات المتنوعة مثل PDBC أو صناديق النفط مثل USO، حيث يتيح لهم ذلك الربح من ارتفاع أسعار هذه السلع مع انخفاض قيمة الدولار.

الذهب

كما هو الحال مع السلع الأخرى، يُسعّر الذهب عادةً بالدولار الأميركي، وعادة ما يستخدم المستثمرون الذهب كوسيلة للتحوّط من التضخم وكخزان للقيمة خلال فترات تقلب العملات، حيث يشير بيتر ريغان، استراتيجي الأسواق المالية في مجموعة بيرش غولد، إلى أن الذهب يمكن أن يساعد المستثمرين على الحفاظ على مدخراتهم وتنميتها حتى في ظل ضعف الدولار.

العملات المشفرة

يمكن للمستثمرين الذين يتحلون بروح المغامرة في التقلبات الشديدة، الاستثمار في بيتكوين وإيثريوم وغيرهما من العملات الرقمية الشائعة للاستفادة من ضعف الدولار.

ويقول نيك بوكرين، مؤسس شركة كوين بيورو، إن بيتكوين تتمتع بخصائص فريدة تجعلها استثماراً جذاباً في ظل ضعف الدولار، نظراً لمكانتها كأصل نادر ولامركزي، يُنظر إليه غالباً على أنه ذهب رقمي.

وعلى المدى الطويل، تُعدّ بيتكوين استثماراً قوياً للغاية، لكن تقلباتها الشديدة ليست مناسبة لضعاف القلوب.

صناديق تداول العملات الدولية (ETFs)

يُعد الاستثمار في العملات الورقية الأخرى، من أسهل الطرق للاستفادة من ضعف الدولار. ويمكن لمتداولي العملات الأجنبية المراهنة على أزواج العملات مباشرةً، ولكن هناك أيضاً صناديق استثمارية عامة تُتيح للمستثمرين شراء وبيع العملات الدولية تماماً مثل الأسهم.

وعلى سبيل المثال، يُعد صندوق Invesco CurrencyShares Euro Currency (FXE) وسيلة سهلة للمراهنة على اليورو، بينما يُتيح صندوق Invesco CurrencyShares Japanese Yen (FXY) المراهنة على الينّ.

ومع ذلك، يجب على المستثمرين في العملات أن يدركوا أن ما يقومون به قد تكون محصلته "صفر"، فالعملات الدولية ستزيد قيمتها فقط خلال فترات ضعف الدولار الأميركي، وستفقد نفس القدر من قيمتها في فترات قوته.

هل هذه الاستراتيجيات وحدها كافية؟

ويقول المحلل الاقتصادي محمد سعد، في تصريح لموقع إخباري اقتصادي ، إن النصائح السبع الواردة في التقرير تمثل بالفعل مجموعة من الأدوات التقليدية التي يستخدمها المستثمرون، في فترات ضعف الدولار، فهي تتراوح بين الاستثمار في الشركات الأميركية ذات المبيعات الخارجية، والتوجه نحو الأسهم الدولية والأسواق الناشئة، مروراً بالسلع والذهب والعملات الرقمية، وصولاً إلى صناديق العملات الدولية، مؤكداً أنه من الناحية النظرية، فإن جميع هذه المسارات منطقية وتنسجم مع العلاقة التاريخية العكسية بين قوة الدولار من جهة وأداء بعض هذه الأصول من جهة أخرى.

ويرى سعد أن السؤال الأهم الذي يجب طرحه، هو هل تكفي هذه الاستراتيجيات وحدها لحماية المستثمر و تحقيق عوائد مستدامة في سياق يتغير بسرعة، مشيراً إلى أن المستثمر الذكي لا يتعامل مع ضعف الدولار كحقيقة ثابتة، بل كمرحلة مؤقتة قد تنقلب في أي لحظة، فضعف الدولار ليس وضعاً دائماً بل هو حلقة ضمن دورة اقتصادية ومالية عالمية.

نصيحة للمستثمرين

ويشرح سعد أن العالم شهد ومنذ سبعينيات القرن الماضي، فترات متعاقبة من قوة وضعف الدولار، وغالباً ما تكون التحولات فيها سريعة وحادة، وبالتالي فإن الاستثمار في أي أداة اعتماداً فقط على ضعف الدولار، قد يؤدي إلى نتائج عكسية إذا انعكس الاتجاه فجأة، وهو أمر غير مستبعد في ظل سياسة نقدية أميركية، يمكن أن تتغير بقرار واحد من الاحتياطي الفيدرالي، موجّهاً نصيحة للمستثمرين بقراءة هذه التوجهات بحذر، وتطبيقها ضمن استراتيجية تراعي تنوع الأدوات واساليب إدارة المخاطر، لأن ما يحمي الثروة في نهاية المطاف، ليس الرهان على دورة واحدة، بل القدرة على التكيف مع الدورات كافة.

ويشدد سعد على أن القيمة الحقيقية لأي استراتيجية استثمارية، تكمن في التنويع الذكي للمحفظة الاستثمارية، لا في التركيز على أداة واحدة فقط، فالمستثمر الناجح يوزع استثماراته بين الذهب والأسواق الناشئة والعملات الرقمية والعقارات، ليبني محفظة قوية قادرة على مواجهة تقلبات الدولار، وتحقيق عوائد مستدامة على المدى الطويل.

الاستثمار في العقار

ووفقاً لسعد فإن ضعف الدولار يفتح الباب أمام المستثمرين، للتوجّه إلى الاستثمار في العقارات الدولية، خصوصاً في الأسواق المستقرة نسبياً مثل أوروبا وآسيا، حيث يمكن للأملاك العقارية أن تكون وسيلة فعالة لحماية الأموال من تقلبات الدولار، فالعقارات تتيح للمستثمرين تحصيل الإيجارات بالعملة المحلية، أو بالدولار حسب السوق، مما يقلل المخاطر المرتبطة بأسعار الصرف، ويمنح المحفظة الاستثمارية ثباتاً أكبر على المدى الطويل.

قد يهمك أيضــــــــــــــا

الاحتياطي الفيدرالي الأميركي يعلق رفع معدلات الفائدة بعد 10 زيادات متتالية

سعر اليورو الأوروبي أمام العملات العربية والعالمية اليوم السبت 23 في أغسطس / آب 2025

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سبع فرص استثمارية عندما يضعف الدولار الأميركي سبع فرص استثمارية عندما يضعف الدولار الأميركي



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 04:03 2025 الجمعة ,10 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال بقوة 7.6 درجة يضرب جنوب الفلبين وتحذير من تسونامي

GMT 13:53 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يوقف 32 شخصاً يُشتبه بتعاملهم مع إسرائيل

GMT 01:04 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

البيت الأبيض يعلن أن ترامب يخضع الجمعة لفحص طبّي "روتيني"

GMT 13:24 2025 الخميس ,09 تشرين الأول / أكتوبر

زلزال يضرب شمال الفلبين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab