بطاقة كفاءة الطاقة للإطارات تهدف إلى توفير استهلاك الوقود
آخر تحديث GMT20:35:37
 العرب اليوم -

"بطاقة كفاءة الطاقة للإطارات" تهدف إلى توفير استهلاك الوقود

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "بطاقة كفاءة الطاقة للإطارات" تهدف إلى توفير استهلاك الوقود

دربك خضر
الرياض ـ واس

تهدف الحملة التوعوية " دربك خضر " التي أطلقها المركز السعودي لكفاءة الطاقة إلى تعريف المستهلكين بـ " بطاقة كفاءة الطاقة للإطارات " ورفع وعيهم بجوانب كفاءة الطاقة عند شراء أو استخدام إطارات السيارات.

وتتألف بطاقة " كفاءة الطاقة للإطارات " من قسمين: الأول: في الجهة اليسرى من البطاقة ويختص بكفاءة الطاقة ومقدار توفير الوقود الممكن تحقيقه من اختيار هذا الإطار، والثاني: على الجهة اليمنى من البطاقة ويختص بالتماسك على الأسطح الرطبة وهو ما يعكس مدى مقاومة الإطار للانزلاق على سطح رطب.

ويوجد لكل من القسمين 6 مستويات تتراوح بين ( ممتاز ) إلى ( سيء جداً )، فإذا كان المؤشر " السهم الأسود " يُشير إلى مستوى ( ممتاز ) باللون الأخضر لقسم كفاءة الطاقة، فإن ذلك يعني أن الإطار يُعّد ضمن أفضل الإطارات توفيراً للاستهلاك، وفي حين كان المؤشر على مستوى ( سيء ) باللون البرتقالي فإن ذلك يعني أن الإطار سينتج عنه استهلاك وقود عالي.

كما تتضمن البطاقة العديد من المعلومات الأخرى، ومنها: اسم الشركة الصانعة باللغة العربية والاسم التجاري للإطار، ومقاس الإطار وقطر العجلة وبنية الإطار ، واستخدام الإطار، ومعامل الحمل، ومعامل السرعة.

وللتأكد من بيانات الإطار والتحقق من موثوقية البيانات، يمكن الرجوع إلى رمز الاستجابة السريع في أسفل البطاقة الذي يبين معلومات الإطار الأساسية عن طريق الماسح الضوئي QR، كما أن البطاقة الأصلية ستحتوي شعار الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة والصيغة القانونية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بطاقة كفاءة الطاقة للإطارات تهدف إلى توفير استهلاك الوقود بطاقة كفاءة الطاقة للإطارات تهدف إلى توفير استهلاك الوقود



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:40 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

السلاح الذي دمّر غزّة… ويهدد لبنان!

GMT 05:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بلزوني: نهاية القصة!... عودة أخرى

GMT 13:35 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

هل السلام مستحيل حقّاً؟

GMT 07:13 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بسمة بوسيل تخوض أولى تجاربها في التمثيل

GMT 13:55 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

سوريا تتجه لفرض قيود على استيراد السيارات

GMT 13:38 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

مصطفى محمد يهاجم مدرب نانت بتصريحات قوية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab