الأسهم الأميركية تنهي تعاملات الجمعة متراجعة ومؤشر ناسداك أكبر الخاسرين
آخر تحديث GMT21:46:36
 العرب اليوم -
مجلس الأمن يبحث تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الانخفاض مجلس الوزراء اللبناني طالب الدول الضامنة بالضغط باتجاه تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل مجلس السيادة في السودان ينفي وجود مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة بين الجيش وقوات الدعم السريع في واشنطن دولة الإمارات تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعي قانونين لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة نتنياهو يشيد بدور ترامب في التعاون مع الدول العربية للمساعدة في إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين من غزة أحياء وزير الخارجية القطري يؤكد ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لضمان تطبيق اتفاق غزة بما يحقق السلام المستدام والاستقرار في المنطقة ألوية العمالقة في اليمن تعلن ضبط سفينة إيرانية محملة بأسلحة ومنتجات إيرانية كانت متجهة إلى الحوثيين قرب باب المندب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر يقول إن الولايات المتحدة هي أعظم صديق لإسرائيل ويعبّر عن امتنانه لإدارة ترامب على دعمها المستمر زلزال بقوة 4.5 درجة يضرب جزيرة رودس اليونانية
أخر الأخبار

الأسهم الأميركية تنهي تعاملات الجمعة متراجعة ومؤشر ناسداك أكبر الخاسرين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأسهم الأميركية تنهي تعاملات الجمعة متراجعة ومؤشر ناسداك أكبر الخاسرين

مؤشرات الأسهم الأمريكية
واشنطن ـ العرب اليوم

تراجعت مؤشرات الأسهم الأمريكية بشكل جماعي بنهاية تعاملات اليوم الجمعة، ليسجل "ناسداك" خسائر بنحو 430 نقطة.

وهبط مؤشر "​​داو جونز" الصناعي 305 نقاط، أو نحو 0.7%، إلى مستوى 43444  نقطة، ومحققاً خسائر أسبوعية 1.2%.

وانخفض مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 1.3% ليفقد 78 نقطة، إلى مستوى 5870 5995 نقطة، محققاً خسائر أسبوعية 2%.

وتراجع مؤشر "ناسداك" 2.2%، بخسائر 427 نقطة، إلى مستوى 18680  19286 نقطة، بخسائر 3.1% على مدار الأسبوع.

وتوقع محللو سيتي جروب، أن أداء أسهم الأسواق الناشئة سيكون أقل من أداء نظيراتها العالمية بعد فوز دونالد ترامب الأخير في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، على الرغم من المبادرات السياسية الأخيرة للصين والنمو الاقتصادي العالمي.

وقالت الشركة الوسيطة في مذكرة أمس الخميس، إنها تتوقع أن تكون سياسات ترامب التجارية عبئاً على النمو العالمي، في حين أن قوة الدولار الأمريكي الناتجة عن ذلك قد تزيد من الضغط على أصول الأسواق الناشئة.

وتتوقع أن تكون المملكة العربية السعودية والهند أقل تعرضاً لمخاطر التجارة، ورفعت تصنيف أكبر مصدر للنفط إلى "وزن زائد" من "وزن ناقص".

وقال جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، إن الاقتصاد القوي مع انخفاض معدل البطالة والإنفاق الاستهلاكي القوي وتعزيز الاستثمار التجاري يمنح البنك المركزي مساحة لأخذ الوقت الكافي لخفض أسعار الفائدة.

وصرح "باول" بخطاب في "دالاس"، أمس، بأن الاقتصاد لا يرسل أي إشارات بأننا بحاجة إلى التسرع في خفض أسعار الفائدة.. القوة التي نراها حالياً في الاقتصاد تمنحنا القدرة على التعامل مع قراراتنا بعناية، حيث هناك مساحة للتحرك بحذر بشأن الفائدة، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز".

ويحاول مجلس الاحتياطي الفيدرالي الإبحار في لحظة معقدة، حيث لا يزال الاقتصاد سليماً بشكل عام، لكن سوق العمل تباطأ على مدار العام الماضي.

وبعد رفع أسعار الفائدة بشكل حاد في عامي 2022 و2023 في محاولة لتبريد الاقتصاد والسيطرة على التضخم السريع، بدأ المجلس في خفض تكاليف الاقتراض في الأشهر الأخيرة.

وأوضح باول، أن مسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي يتوقعون رؤية تقدم محدود بشأن التضخم في الأشهر القليلة المقبلة.

وقال: "انخفضت مقاييس التضخم الأساسية للسلع والخدمات، باستثناء الإسكان، بسرعة على مدى العامين الماضيين وعادت إلى معدلات أقرب إلى تلك المتسقة مع أهدافنا.. نتوقع أن تستمر هذه المعدلات في التقلب في نطاقاتها الأخيرة".

وأضاف، أن محافظي البنوك المركزية لم يعلنوا النصر في الوقت الذي ظلت فيه زيادات الأسعار مرتفعة قليلاً.

وقال باول: "التضخم يقترب كثيراً من هدفنا الأطول أجلاً البالغ 2%، لكنه لم يصل إلى هناك بعد.. نحن ملتزمون بإنهاء المهمة".

وتابع: أن الطريق للوصول إلى هناك ليس محدداً مسبقاً، وعند النظر في التعديلات الإضافية على النطاق المستهدف لسعر الفائدة على الأموال الفيدرالية، سنقيم بعناية البيانات الواردة، والتوقعات المتطورة، وتوازن المخاطر.

وارتفعت مبيعات التجزئة الأمريكية أكثر من المتوقع في أكتوبر الماضي كما ارتفعت الإيرادات بنسبة 0.4 % مقارنة بالشهر السابق.

وأعلنت وزارة التجارة الأمريكية في واشنطن، أن الاقتصاديين كانوا يتوقعون زيادة بنسبة 0.3 % في المتوسط، وفقاً لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم الجمعة.

وأشارت الوزارة إلى أن المبيعات كانت مدعومة في المقام الأول بمبيعات السيارات وباستثناء مبيعات السيارات المتقلبة ارتفعت مبيعات التجزئة 0.1 % فقط في أكتوبر وكان من المتوقع زيادة قدرها 0.3 %.

ومن المعروف أنه يُنظر إلى مبيعات تجار التجزئة على أنها مؤشر على قوة الاستهلاك، الذي يلعب تقليدياً دوراً مهماً بشكل خاص في نمو أكبر اقتصاد في العالم.

وقد يهمك أيضًا :

تراجع مؤشرات الأسهم الأميركية خلال آخر تعاملات الأسبوع

مؤشرات الأسهم الأميركية تغلق على تراجع

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأسهم الأميركية تنهي تعاملات الجمعة متراجعة ومؤشر ناسداك أكبر الخاسرين الأسهم الأميركية تنهي تعاملات الجمعة متراجعة ومؤشر ناسداك أكبر الخاسرين



يسرا تتوّج "ملكة الأناقة" في مهرجان الجونة

الجونة ـ العرب اليوم

GMT 20:40 2025 السبت ,25 تشرين الأول / أكتوبر

فريق مصري يدخل غزة للمساعدة في انتشال جثث الرهائن
 العرب اليوم - فريق مصري يدخل غزة للمساعدة في انتشال جثث الرهائن

GMT 11:15 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

5 أطعمة يجب تجنبها عند تناول أدوية لضغط الدم

GMT 13:40 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الملك تشارلز والبابا ليو أول صلاة مشتركة منذ خمسة قرون

GMT 20:28 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

منة شلبي تعلن رسميًا زواجها بعد جدل الوثيقة المسربة

GMT 07:46 2025 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

مجدى يعقوب .. بين قلوب الصغار وأبواب الرحمة

GMT 23:20 2025 الأربعاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

واشنطن وتل أبيب تبحثان خطة لتقسيم غزة بين إسرائيل وحماس

GMT 17:49 2025 الخميس ,23 تشرين الأول / أكتوبر

بوتين يتوعد برد جاد وساحق على أي استهداف لروسيا في عمقها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab