الإمارات تدرس شراء حصة من شركة وطنية مصرية
آخر تحديث GMT13:17:08
 العرب اليوم -

الإمارات تدرس شراء حصة من شركة وطنية مصرية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الإمارات تدرس شراء حصة من شركة وطنية مصرية

شركة "أدنوك" الإماراتية
أبو ظبي - العرب اليوم

قالت وكالة "بلومبرغ"، إن شركة "أدنوك" الإماراتية تدرس شراء حصة في شركة "وطنية للبترول"، وهي أولى الشركات التابعة لجهاز الخدمة الوطنية في مصر، يتم طرحها على المستثمرين.وقال مصدر مطلع للوكالة، إن الاقتراح المقدم من "أدنوك" المملوكة لحكومة أبوظبي، هو المشاركة مع صندوق مصر السيادي، لشراء لملكية الكاملة لشركة الوطنية للبترول، وهي شركة توزيع وقود تابعة تابعة لجهاز الخدمة الوطنية التابع للجيش المصري وتمتلك أكثر من 200 محطة.

ووفقا لـ"بلومبرغ"، فقد أعربت أيضا شركة طاقة عربية، وهي شركة مصرية خاصة لتوزيع الطاقة، تابعة لمجموعة القلعة، عن اهتمامها بالحصة الأكبر والشراكة مع الصندوق، وفقا لما ذكرته مصادر طلبت عدم الكشف عن هويتها.وقال أيمن سليمان، الرئيس التنفيذي لصندوق مصر السيادي، إن "الوطنية" جذبت الكثير من المستثمرين، لكنه امتنع عن تحديد هويتهم، وامتنعت شركة "أدنوك" المملوكة لحكومة أبوظبي عن التعليق. 

وتعد شركة الوطنية للبترول واحدة من شركتين، أعلن صندوق مصر السيادي هذا الشهر عن طرحهما للقطاع الخاص تمهيدا للطرح في البورصة الوطنية.وتخطط الدولة لعرض حصص تصل إلى 100٪ في ما يصل إلى 10 شركات تابعة لجهاز الخدمة الوطنية، ويساعد الصندوق جهاز مشروعات الخدمة الوطنية في اختيار الأصول وترويجها للمستثمرين وربما المشاركة في الاستثمار فيها عن طريق أخذ حصص أقلية.

 قد يهمك أيضاّ : 

"أدنوك" تبدأ رسمياً نشاطها في تجارة وتداول المنتجات المكررة

«أدنوك للتجارة» تنطلق بالمنتجات المكررة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإمارات تدرس شراء حصة من شركة وطنية مصرية الإمارات تدرس شراء حصة من شركة وطنية مصرية



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:40 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

السلاح الذي دمّر غزّة… ويهدد لبنان!

GMT 05:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بلزوني: نهاية القصة!... عودة أخرى

GMT 13:35 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

هل السلام مستحيل حقّاً؟

GMT 07:13 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

بسمة بوسيل تخوض أولى تجاربها في التمثيل

GMT 13:55 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

سوريا تتجه لفرض قيود على استيراد السيارات

GMT 13:38 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

مصطفى محمد يهاجم مدرب نانت بتصريحات قوية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab