عندما كنا أمة كتاب جديد لـ أحمد ناظم العبيدى عن دار كليوباترا للنشر
آخر تحديث GMT17:48:19
 العرب اليوم -

"عندما كنا أمة" كتاب جديد لـ أحمد ناظم العبيدى عن دار كليوباترا للنشر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "عندما كنا أمة" كتاب جديد لـ أحمد ناظم العبيدى عن دار كليوباترا للنشر

كتاب "عندما كنا أمة"
محمد عبد الرحمن - العرب اليوم


صدر حديثا عن دار كليوباترا للنشر والتوزيع، كتاب عن التراث الدينى تحت عنوان "عندما كنا أمة" للكاتب أحمد ناظم العبيدى.
 
ومن أجواء الكتاب: فلما استعصت عليه، جعل النار في المجانيق ورمى الحصون رميا متتابعا، فاستسلمت، ودخل المعتصم عمورية، وبحث عن المرأة فلما حضرت .. قال لها: (هل اجابك المعتصم؟ قالت نعم)، واحضر المعتصم الرجل الذي اهانها من قبل، فقالت للرجل: (هذا هو المعتصم قد جاء وأجابني بنخوته، وأخزاك الله)، وقالت للمعتصم: (أعز الله ملكك أمير المؤمنين بحسبي من المجد انك ثأرت لي، ومن الفخر انك انتصرت لدعوتي، فهل يأذن لي أمير المؤمنين ان أعفو عن الرومي وأسامحه؟(.أعجب المعتصم بمقالها وقال لها: (لأنت جديرة حقا بأنني حاربت الروم ثأراً لك، ولتعلم الروم اننا نعفو حينما نقدر),
 
وأحمد ناظم العبيدى، كاتب وشاعر عراقى، فى ولد فى محافظة صلاح الدين سنة 1991، حاصل على شهادة البكالوريوس فى علوم القرآن والتربية الإسلامية من جامعة الكويت، وله ديوان تحت الطبع.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عندما كنا أمة كتاب جديد لـ أحمد ناظم العبيدى عن دار كليوباترا للنشر عندما كنا أمة كتاب جديد لـ أحمد ناظم العبيدى عن دار كليوباترا للنشر



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab